الخفة لي فيا دارتها ليا ❇️مكتملة❇️

❇️الجزء 103❇️

الخفة لي فيا درتها ليا 🎈
🖋️بقلم :رميسة عبيدين & Safae Safae 🖋️
❇️ البارت103❇️

جا طالع  يجري في دروج  فاش سمعها  دخل شاف حالتها عرف واش الموضوع متعلق ببنتها ماشي اول مرة يوقع ليها هاكا مولف اشوفها فهدا الحالة

حسن : نادية رجوع الله كالم
(معنقها وتيحاول يهدنها)
نادية:( كتبكي وتغوت )  مابقيتش   قادرة نزيد نصبر عيت عيت غلطت غلطة ومزال تندفع تمنها حتا لدابا عيت ا حسن 

حسن : شووت انتي لي مابغيتش ديري حد لهاد الوضع  وهذا المعنات كون سمعتي هضرتي  وجبتي بنت تكبر قدام عينك كون راكي بخير دابا وتشوفيها قدام عينك

نادية تخشات في حضنو  كتبكي هو جبد ليها كينة تاع الاعصاب عطها ليها وحضنها بقات شحال حتا غفات ناعسة على كاتفو 

ناض من عليها وقادها فوق سرير وبقا كيتامل في ملامحها لي ما تبدلوش بزاف فقط تزادو  تجاعيد لي جنب عينها سبب راجع لبكاها المتواصل وشعرها فيه شي زغبات بيضين  زينها ماتبدل فيه والو تشوفها دابا وتشوف صوفيا ماتقدرش تفرق بينتهم وسبب راجع لحسن لي مهلي فيها وممخليها دير حتا حاجة  خدامات ديرين بيها كولشي موفر ليها حياة رفاهية حاجة وحدة لي مقدرش اوفر ليها وهي بنتها لي هي تخلات عليها  كلما قال ليها امشي اجيبها كتهددو بلي اتقتل رسها لحيدها ل خوها

شاف فيها وتنهد مسح على راسو وناض خلها ناعسة ترتاح
اجيو نعرفكم علي حسن

حسن كبر من نادية ب17 عام ولكن مابيناش فيه محافض على صحتو  كان ولد البادية نفس العروبية لي كبرات فيها نادية كان قليل فين يشوفها اما غادة مدرسة ولا خارجة مع نزهة ل جنان فاش كانت نزهة ومحمد باقين فالعروبية  ومن ديما وهو كابت مشاعر اعجاب ليها حيت بحكم خوتها وحماية لي دايرين ليها ماكانش يقد يدير معاها شي علاقة وهي صغيرة  بقا مراقبها من بعيد  وفي احلامو كيحيد ااقيود  بيناتهم

حتا جاتو الفرصة يمشي يكمل قرايتو في طاليان  وخدم كون راسو مزيان تهلى في دارهم وملي رجع لقا نادية مابقاتش في العروبية مشات تكمل قرايتها في مدينة ومابقا عاود شافها فقط خبار لي تيسمع عليها في دارهم بلي نجحات في الباك وكملات قريتها وخدمات
حتا لنهار لي عاود شافها في الجنان وشحال فرح ملي شفها و مخلى مادار باش تزوج بيه  كانت رافضة حتا لنهار لي صارحاتو بلي كانت كتبغي واحد اخر  وغلطات معه وعندها بنية فعلا بقا فيه لحال حس ب طعن في رجولتو ولكن عشقو ليها اكبر من ذلك قبلها بلي فيها وعمرو نقص منها بشي كلمة تجرحها تزوجها ودها معه ل طليان  وربي رزقهم بنية وحدة نادية ولدتها بزز حتا هي مكانتش بغيا مزال شي ولاد ولا شي حاجة غير بالغلاط جابت بنتها تانية لي صغر من صوفيا ب عمين ..

غطاها  حسن من بعد ما باسها في راسها وزاد خارج من بيتها غير سد الباب حس بواحد المشة لاصقة في عنقو
كانت بنتو نُهى 16 سنة ملامح سوداء كسواد ليل حجبان كتيفة ورموش كذلك مزينة وجها بابتسامة عريضة مبينة سنانها مستفين بيوضتهم زادت وضاحت مع شفايفها الحومر
تعلقات في باباها لي رجعات ليه ابتسامة
نُهى:(باطالية ) الحبيب ديالي فين غادي سالت ياك قلتي غادي ديني لبارك ليوم
حسن: (دورها عندو وهزها من جانبها غادي هابط بيها فدروج) اولا ملي نكون في دار الهضرة بدريجة تانيا ماماك عيانة ماتقدرش تخرج معانا ولا نخرجو نخليوها خلي حتا لغدا ونخرجك. اغزالة ديالي
نهى: ماما عيانة مالها هبطني نشوفها
حسن : لا بلاش خليها ترتاح وسيري راجعي دوروسك مابقا والو العطلة
*نُهى*: واش غادي نهبطو هاد عام المغرب
حسن : ماعرفتش ابنتي مع هاد الوباء راه حابسين   سفر نتمناو خير من تما لتما
نهى : ياربي يرفع علينا وباء  توحشت المغرب وتحشت الميمة
حسن :ان شاء الله نزلو ونشوفها