❇️الجزء 75❇️

1.4K 31 4
                                    

الخفة لي فيا درتها ليا 🎈
🖋️بقلم :رميسة عبيدين & Safae Safae 🖋️
❇️ البارت 75❇️

كان هود وصوفيا يلاه خارجين من غرفة هو شد فيها هي لي غادية كتحس برجلها منملين عليها شافت جيهت لبنات بتسمات ليهم وجات عندهم حتا  سمعات نداء دورات وجها عند عثمان واخا الاسم ماشي ديالها ولكن حسات بلي نداء موجه ليهاعينهيم في بعضياتهم توقف بيهم زمن للحضة  حتا واحد  مقدرش اهبط عينه على لاخور  صوفيا كتشوف فيه وفتفاصيل وجهو وكيف مصدوم فيها بحلا شاف شي حد ميت واقف قدامو

عثمان لي دنيا دارت بيه وهو كيشوفها قدامو  نفس العينين نفس الوجه نفس لفورما نفس شعر نفس لون تاع شعر  ولكن اش واقع اش كدير هنا ؟ واش هي ولا نسخة مصغرة عليها؟مايمكنش تكون هي اكيد هي اتكون كبرات دبا  لا ولكن شكون هادي لي قدامي لي كتشبه ليها  ؟

كلها أسئلة كدور في راسو وهي مزال كتشوف فيه احساس جديد راودها خوف الم حب ماعرفتش تصنفو معرفاتش اش هذا شعور رودها  وهي كتشوف فهدا الإنسان قدمها

هود :(لاحظ شوفاتو ليها وهو يدور عندها لقها حتا هي كتشوف فيه ونطق) واش كتعرفيه
صوفيا: (حركات راسها بلا وعينها مزالين مفكسين ف عثمان )
هود : وحدري عينك ولا نفكسهم ليك

صوفيا:(شافت فيه اش قال وهي تنطق) واقيلة راجل قد ابا

عثمان:(ديك قد ابا دخلات لقلبو نطق وهو كيشوف فصوفيا وهود لي باين ايدابزو) سمحليا هي تشبهات ليا مع واحدة كنعرفها
صوفيا:هانية عمو يخلق من شبه أربعين (شافت فيه وبتسمات ليه خلاتو ازيد اتلف كتر ماهو تالف)

لبنى ومنال :(نقزو على صوفيا عنقوها) خلعتينا عليك
صوفيا:حتا انا تخلعت مي الحمد لله موقع والو

بداو كيهدرو وعثمان كيشوف ف صوفيا بشوفات مامفهومينش شي لي خلا هود اتبع ليه العين كيشوف فيه بشك دار هود عند عادل

هود:شكون هدا
عادل:الاب تاع صفوان هدا
هود:عاد فهمت هدو ز&مل غادية ليهم فدم
عادل:كيفاش
هود:كيف فاس شوف انمشي ندي  لبنات من هنا وندي صوفيا ترتاح ونغبر قبل منجبد ليه عنيه

عادل حتا هو لاحض نضرات عثمان ل صوفيا مفهم والو واش بصاح شارف شداتو زملة كيف قال هود

هود:(مشا ل صوفيا جرها من درعها) يلاه لدار وارا مطمنو على راسكم عز بشما كان رد عاليا
عز :اوكي صوفيا على سلامتك ختي
صوفيا:شكرا خويا

خرج هود جار معه صوفيا ولبنات تبعوه وعثمان حلف لنزل عينو عليها بقا متبعهم بعنيه حتا غبرو عاد تنهد ودار كيشوف قدامو فنقطة وحدة وكتفكر الماضي

فلاش باك
فمكتب فخم كان جلس عتمان كان فعمرو 33 باقي شب ومتيتز جلس بكل رجولة حتا دخلات علييه شابة فالعشرينات من عمرها شدة سيفي تعها بين يديها

الخفة لي فيا دارتها ليا ❇️مكتملة❇️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن