الجز 23

2.3K 40 1
                                    

أحببتها حتى الهوس "ذات النقاب"🌹
بارت67
حسن::يجي وسيفطيه ليا أنا أنمنع هادشي
خرجات تتبتاسم حيت لبقاو هاد الزوج مع بعض اتدمر حياتها أما هي مشغلها فحد منغير راسها
داز الوقت ووصل الليل عاد دخلو ضحكهم واصل السما علاش لا وهو خرجها الملاهي وجابلها سنسلة على شكل قلب زوينة
جليلة:: رحيم با بغاك راه تيتسناك فمكتبو
رحيم::واخا يالله سيري البيتك نتي
شهناز::واخا أعمو ولكن طلع عندي بغيتك تشوف واحد الدرس تشرحو ليا
رحيم:واخا
مشات شهناز ومشا رحيم دق الباب تا أذن لو بالدخول عاد دخل
رحيم:نعام ابا بغيتيني
حسن::جلس بعدا(تقدم وجلس وتيتسناه يدوي)شهناز فرقها علك عارفك تتبغيها ولكن هي بنت خوك يعني محي من بالك دوك الأفكار
وقف ومخنزر ومعصب
رحيم::من نيتك أنا ماشي عمها ومتنجيها والو متنساش راني أمربي وهي تتبغيني وأنا تنبغيها فمتدخلوش فينا وأنا غير الدير 18 عام انتزوجها
خرج وخلاه بلا حتا ميسمع جوابو وطلع البيتها معصب دخل وبتاسم ليها كانت لابسة شورط وديباردو أفكارها بساط وبرائتها طاغية وهي معتابرة عمها بمتابة باها للي متخلي عليها داكشي لاش تتصرف بحرية عمرها ضناتو يشوفها بشهوة جابت الأدوات وهو كيف ديما تيتفحصها بعينو
قربات جلسات فحضنو كي مولفها ايه فوق حجرو أنفهمكم شهناز عمر باها كان جنبها من صغرها وهي تتشوف عمها مها مكانتش مهتمة بزاف ليها كانت تتبكي ليل ونهار على خيانة راجلها وتاحد مكان حدا شهناز ينصحها ولا يقولها عيب تجلسي تم من نهار كانت صغيرة وهاديك بلاصتها(لقلتكم البنات تنكتب وتنبكي تيقوني بخصوص التحرش عندي عقدة منو تيعيفوني للي تيتحرشو)جبدات الأدوات وبداو يحفضو وهو مرة مرة يتحكحك معاها كيف ديما ويتلمسها ويدير راسو تيقرسها وهي كي البهلة حالة فمها تال اللحضة للي تذكر كلام باه هو ضان أنها تتبغيه مد يدو بسرعة وورك على سدرها للي كان مكبيرش بزاف تأوهات وقفزات وحيدات يدو ووقفات
شهناز::آش تدير
وقف وبدا تيقرب منها
رحيم::مبقيتش قاد نصبر أنا تنبغيك وتنحماق علك تامن قلبي عطيتو لك وتنتسناك تكملي تمنطاشر عام ونتزوجك
شهناز::هه تضحك ياك أصلا نتا عمي
رحيم (بصراخ)::متنضحكش وأنا معمكش أنا غا متبنيني
شهناز::شنوو
رحيم::دبا يمكن لك تبوحي بمشاعرك حبنا ماشي محرم
شهناز::بعد(دفعاتو)متنبغيكش لا لا نتا كنتي تتستغل سداجتي لا لا نتا غاااا عمييييي تاحاجة مابالنسبة ليااا وليييت تنكرررهك مبقيييتش باغا نشووف وجهههكك خرررج عليا
رحيم::شنووو
قرب منها ويحاول يبوسها وهي تتبعد ودفع تا لقات فاز طنطناتو تا طاح بقات مخرجة عينيها تا دخلات عمتها للي سمعات الغوات هي والجد وأمها وجاو لقاوه فالأرض بالزربة عيطو الإسعافات أما شهناز مدواتش بقات فبيتها وسدات عليها فطواليط نزعات السنسلة للي كان عطاها ورماتها فالتقبة وسيقات وجلسات هازة تيلي باغا غير تأكد تتمنى ميكونش بصح قلبات على قضايا التحرش بالأطفال والطرق لقات نفس الشي للي دار ليها حياتها كاملة لاحت التيلي ورجعات زاحفة باللور تا لسقات فالقنت وبدات تشهق حالتها الآن تخللي قلب من حجر يرأف بيها كانت فحالة يرثى لها شعورها الآن كان كالتالي

أحببتها حتى الهوس::"ذات_النقاب "♡ بالدارجة مكتملة ♡حيث تعيش القصص. اكتشف الآن