الجزء 39

1.8K 48 3
                                    

أحببتها حتى الهوس "ذات النقاب"🌹
بارت115
ناضو تيقفقفو وتيطلبو فمهم تا وقفات ودارتهم وراها
سيف الدين::بالرب ومتحيدي من قدامي تنشركك معااااهم حيييدي
بعدها ولدها لؤي والبنات مشاو تابعينو وشهناز وصلات الصالة وتتويل ناضو العائلة مفاهمين والو تبعوهم تا وصلو التجت سد على البنات ودخل هو وياهم والغرفة التحت ماشي عازلة الصوت لؤي عرف بللي سيف تكلف دار قالهم شنو كين
محمد::خرررجهم نوريهم أنا تسلݣيط
يمزال تيدق تا تسمع غواتهم بزوج شهناز واقفة شادة فريهام ومخشيات فبعض
سيف مع دخل تسناهم دخلو وسد الباب ودار العندهم كانو واقفات حدا بعض شركهم فتسرفيقة وعادياش بدا تينزل عليهمبالكابل
سيف الدين::مزاااال تعراااو الزواا** باااغيين الفلوس جيو قولوهالي نعطيييكم علاش هاد زبل كللو
عائشة::عفاك براكة واللهما نعاودو آخر مرة وحق الله
سيف الدين::داك نهار دوييت مع الحمار للي حطكم ووالو للي فراسكم فراسكم ولا قلتو ولفنا عصات لؤي وجود غا نكملو فعايلنا ولكن كنقسم فمي بالله تا غنوريكم الوسخ للي باغين كيف غيكون
برك عليهم بنزيل فينما جات أية تتكالي على وجهها وعائشة تاهي ولكن النزلة التالية كانت فكمارتها بقات تتغوت
الينات برا كيبكيو وتا سعاد تدق وتبكي على بناتها شهناز عارفة شنو دارو ولكن بالنسبالها ماشيهادي الطريقة الصح هما بزوجات خاصهم العصا ولكن باراكا عليهم كلاو كفايتهم أما سيف كان تيضرب بكل شهدو جمعلهم بزاف واليوم تيخلصو شهناز مشات العند الخدامة خداتلها دوبل تاع الساروت وجات تحل الباب بغا يمنعها جود ومخلاتوش ريهام حلات شهناز الباب ودخلات بانولها حالتهم تشفي العدو مع باغي يكمل لقات شهناز يدها جات فيها في البلاصة حمارت هو غير شاف هكاك رمى الكابل وشد يدها نطراتها منو ومشات تتحاول تعاون سعاد فالبنات هو خرج فحالو طلع البيتو دخل نيشان الدوش تيدوش بالما بارد يبرد على مخو كمل الدوش عاد خرج بدل يالله كان نازل ناوي يجيب مرتو باش يشوف يدها ولكن تفكر الكلي رجع هزو وجلس وهز البيسي يشوف الأغاني للي تتصنتلهم برونشاه طلعلو ملف بإسم علياء غوبش وصورها عاد دخل ليه تا لونو تبدل فاش شاف شنو كين
عند شهناز
جا لؤي للي كان واخا تيضربهم مايوصلش لهاد الحد من جهة بقاو فيه ولكن كلما تفكر فعلتهم كيجيوه خاصهم كثر طلعوهم البيتهم خرجو دراري بقاو غا الكبار راجية تاهي كانت بقات فيها حالة سعاد للي باينة محروقة على بناتها تعاونو وبدلولهم دواتلهم منى جراحهم وهما غا تينينو سعاد تكات حداهم وقالت الكل يخرج خرجو ونزلو كلهم مع جلسو فالصالة تا نازل ءيف تيغوت قفز شهناز تا حسات بقلبها مشا وجا
عند سيف كان شاف الفيديو كللو وحس بعصاب الدنيا والدين أولا بمياء للي قاستو بهاد الطريقة ثانيا جات فبالو شهناز فاش كانت تتشك فيه واش نعس معاها ومن بعد تتقولو تيقا فك وحس بحالا غدرتو هو عند بالو بللي كان فخبارها كلشي من الديبار ومتلات عليه ولكن مفكرش بللي راه ميمكنش الحاصول السيد معصب وزاد تعصب عقلو نبقاش خدام نزل متيشوفش قدامو
سيف الدين::شهنااااز
وقف قدامها وهي تتشوف فيدو الكلي صافي خلات عليها
سيف الدين::شنووو هنااا هااا علااش تتكدبي قوولي كنتي عارفة وتتكدبي عليا وتمثلي
شهناز(دموعها دازو):: ولكن أنا ماا
سيف الدين (مخضها)::سسسسككتي باااراكا من الكدوب فييينها لمياااء فين
راجية::ولدي تهدن أنا غنسول على لمياء طلق البنت راه حاملة
مجوبش مو طلق من شهناز وتيمشي ويجي وهي جلسات تتنخصص والبنات تيوسيوها معارفش هو راه جرحها اليوم وبزا قرباتلو منى تدوز على ضهرو هو بحر العصاب متسوقش ولكن شهناز تسوقات وزادت فالبكى وتا ظراري معجبهم حال بالخصوص شافو شنو وقع جات راجية
راجية::سولت قالو خرجات صباح مبقات رجعات الدبا
مزال تدوي تا دخل فهد ومعاه راضية للي كلها تتقفق مشات عنقات ختها وبركو يتباكاو بزوجات
عند راضية
اليوم مخاداماش ولكن مشات المول تشري شي حوايج كرات طموبيل ومشات مبغاتش تمشي معاها كنزة مكان فيها للي يخرج إيوا شرات شنو بغات راجعة فطري تا خرجات قدامها شي وحدة راسها كللو دم فرانات وهي طيح قدام لوطو تاعها خافت تنزل وهي تعيط البوليس إيوا جاو البوليس قلبو البنت للي طيحا لقاوها ميتة عيطو فالبلاصة. لفهد جا وشاف راضية تتعطي أقوالها مشا وقف عليهم وهي عطاتهم الصندوق الأسود تاع طموبيلتها إيوا فاش قرب فهد الضحية كانت هي لمياء هزوها غيديوها الطب الشرعي وفهد جر معاه راضية وعطا واحد فالشرطيين يدي لوطو تاعها لحيهم وعطاه العنوان وركبها معاه ونطالق لقصر وصل دخل وتبعاتو راضية للي طول طريق مبغاتش تسكت من البكا
ليل::فهد
فهد::سمحولي جيتكم فهاد الوقت ولكن كان عندي خبار خيبين لمياء لقينا جتتها
شهقو وتصدمو شهناز صافي هنا حسات بالما بارد تخوا عليها كيفاش ماتت ولكن عاد شافتها غا صباح
....يتبع

أحببتها حتى الهوس::"ذات_النقاب "♡ بالدارجة مكتملة ♡حيث تعيش القصص. اكتشف الآن