21

141 21 24
                                    

"With your loving
There ain't nothing
That I can't adore
The way I'm running with you honey
Means we can break every law
I find it funny that you're the only
One I never looked for
There is something in your loving
That tears down my walls
When you wonder
If I'm gonna lose my way home just remember
That come whatever I'll be yours all along
I wasn't ready then
I'm ready now
I'm heading straight for you
You will only be eternally
The one that I belong to
The sweetest devotion
Hit me like an explosion
All of my life I've been frozen
The sweetest devotion I know
I've been looking for you baby
In every face that I've ever known
And there is something about the way you love me
That finally feels like home
You're my light you're my darkness
You're the right kind of madness
You're my hope you're my despair
You're my scope of everything everywhere
The sweetest devotion
Hit me like an explosion
All of my life I've been frozen
The sweetest devotion I know
The sweetest
It's the sweetest
Devotion"

'مع محبّتِك ، لا شيءَ يمكنُني ألّا أعشقَه
الطّريقُ الذّي أركضُ فيه معكَ يا عزيزي ، يعني أنَّه لا يوجدُ قانونٌ ليسَ في إمكانِنا خرقُه
أجدُ الأمرَ مُضحكاً ، أنَّكَ الشّخصُ الوحيدُ الذّي ما تطلّعتُ له من قبل
يوجدُ شيءٌ ما في حُبِّكَ يهدمُ أسواري
عندما تتساءل عمّا إذا كنتُ سأفقدُ طريقَ منزلي ، تذكّر فقط أنّني و مهما حدث ، سأكونُ لكَ طوالَ الوقت
ما كُنْتُ جاهزةً في حينِها ، لكنَّني جاهزةٌ الآن ، أتوجّهُ نحوكَ مباشرةً ، ستكونُ أنتَ فقط و إلى الأبد ، الشّخصَ الذّي أنتمي إليه
الإخلاصُ الأكثرُ حلاوة ، يصيبُني كالانفجار ، كنتُ طوالَ حياتي مُتجمّدة ، أحلى إخلاصٍ أعرفُه
لقَدْ كنتُ أبحثُ عنكَ يا حبيبي في كلِّ وجهٍ عرفتُه قطّ
و هناك شيءٌ ما في طريقةِ حُبِّكَ لي ، شيءٌ يشعرُني بألفةِ المنزلِ أخيراً
أنتَ ضوئي ، أنتَ عتمتي ، أنتَ النّوعُ الصّحيحُ من الجنون
أنتَ أملي ، أنتَ يأسي
أنتَ نطاقُ رؤيتي لكلِّ شيءٍ و في كلِّ مكان
الإخلاصُ الأكثرُ حلاوة ، يصيبُني كالانفجار ، كنتُ طوالَ حياتي مُتجمّدة ، أحلى إخلاصٍ أعرفُه
الأحلى
إنَّه أحلى إخلاص'

اخترْتُ هذه الأغنيةَ تلقائيّاً و بغيرِ تفكير ، أظنُّ لأنَّها كانَتْ واحدةً من الأغنياتِ التّي شغّلتْها كارولينا في السّيّارةِ منذُ وقت ، و لأنَّها تعبّرُ جيّداً عمّا أريدُ قولَه حتّى و هي تروي قصّةً أُخرى ، على العكسِ من كلماتي.
كنتُ أضعُ الهاتفَ أمامَ فمي في أثناءِ الغناءِ و أصبُّ كاملَ تركيزي عليه و على المشاعرِ التّي يفترضُ أن تتواجدَ في نبرةِ صوتي ، ما انتبهْتُ لأنّني في الحمّامِ و سيسمعُني أهلُ البيتِ حتماً ، كما لم أنتبه لأنّني اقتضبتُ بعضاً من مقاطعِ الأغنية ، لا يُهِمّ ، فكلُّه يُحَلُّ لاحقاً ، المُهِمُّ الآن رأي هيسونغ فيما سمع..
رفعتُ الهاتفَ ببطءٍ نحو أذني و تحمحمت ، لم يجبني في البداية ، بل أصدرَ صوتاً يخلقُ في خيالي صورتَه و هو يبتسم ، بدَتِ الصّورةُ حلوةً بشكلٍ ما ، لكنّني ما أُخِذْتُ بحلاوتِها تماماً ، فقَدْ شعرتُ بتوتّرٍ طفيفٍ فجأةً ، ألأنّني أنتظرُ رأيه؟ أم لأنّني أخشى أن يقرأ في صوتي ما يزعجه؟ لا أميّزُ السّببَ حقّاً

نغماتٌ فتيّة~لي هيسونغحيث تعيش القصص. اكتشف الآن