هيا مدللة العائلة أو الأخص مدللته لا يرفض لها طلب تحبه واقعة له وهو كذلك حتي جاء اليوم الذي تراه يدخل بزوجته الثانية لتصدم كانت ستختار الرحيل قبل أن تواجه وتعرف السبب
هي:مدللة عرشه فاتنة وتمتلك قدر كبير من الجمال زوجته الأولي لا يرفض لها طلب تحت حم...
._______ يقف في مكان زجاجي بأكمله يجعلك تري جمال النجوم والقمر ....الذي يزين المكان .... ولا تري الداخل شفاف كان يضع الورود الحمراء والملونة في كل كان ويقوم بنثرهم علي الفراش الوثير ويرش العطر والبخور بالمسك في أرجاء المكان الصغير وفرش الأرض أيضا من الورود مع ضوء الشموع البسيط الهادئ ذو رائحة الخلابة ......
خرج يري صوت موج البحار الشديد والذي يعطي مظهر خلاب قوي....يجعلك تنبهر....من روعته كان حبيبات الرمل الدافئة من أشعة الشمس الناعمة في الصباح في القدمين نثر السجادة الحمراء مع الورود وزين أطرافها بشموع ثم قام بتجهيز الألعاب النارية ونظر لسيارته التي كانت مفتوحة نص فتحة حتي يظهر الورود الممتلئة بها وجد الطاولة التي عليها الطعام والخاتم الالماسي ... نظر للمطر الملون الذي قام بصعنه مع صوت الموسيقي حتي يتأكد أن كل شئ سيكون ممتاز بلا خطأ....
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تنفس بعمق وهو يرتدي تلك البذلة السوداء مع تلك الببيونة كان يضع من عطره الفاخر يفتح بداية اول ثلاثة ازرار من قميصه مع فكه الحاد وملامحه السعيدة ولكن يظهر عليها الشموخ والتكبر.....
صفت سيارتها بعد دقائق لتنزل بكعبها علي السجادة الحمراء المتناثر الورود عليها يقف في نهاية السجادة لتقترب منه بخطوات سريعة والفرح يملئ قلبها حتي لم تتمالك نفسها لتخلع حذاءها تركض له بأقوي سرعتها ترتمي بين أحضانه امكسها هو بحب وشغف ليلتف بها وسط إطلاق الألعاب النارية لتنظر له بفرح وهيا تري اسمها يزين السماء نظرت له بعيون تلمع بالشغق والحب كانت تتحدث كثيرا أعينهم بينما هو نظر لها وكأنه لا يملك سوي هيا امسك وجنتيها قرب رأسه من رأسها يضعه عليه يهمس بكلمات المزينة بالحب الجارف بينما القلوب النابضة هيا ما تسيطر الوضع .... قبل يدها ليضع خاتم مزين بالاحجار الكريمة في بدايته حرفه وفي نهايته حرفها نظرت له :شكرا لك
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
