....ابتسم بفخر يعلن للصحافة وهو يرفع صوته بعمق :ينظر لها: اليوم زوجتي المصون رقية عادت لي وأصبحت علي اسمي ...واحب اعرفكم علي ابني قاسم.... وريثي الذي سيرث كل شئ حمله جاسر من علي كرسيه المتحرك... كان الصغير سعيد قبل جاسر يده ....كانت أعين الغيرة في سيدرا تتتابع والدها اهتمامه لقاسم..... امتلئت عيناها بالدموع ....
تقديم
أردف جاسر:بشموخ:النهاردة خطوبة بنتي أو بمثابة بنتي ديما من ابني بمثابة ابني جوزيف....وده افضل شئ ممكن يتم في عيلتنا ...وابتسم الفيردوا له بمحبة....
تقديم
تحدث أحد الصحفيين:سيد جاسر هل سيدرا ابنتك ستكون وريثتك ام قاسم...ابتسم جاسر واردف:قاسم من يستولي أمور كل شئ بعد وفاتي سيدرا لها ترتيبات أخري سأجعلها تتوللها ولكنها وريثتي أيضا...
أردف جاسر وهو يرفع رأسه ويشير لجوزيف:مبارك بني....اقترب جوزيف بحزن:مبارك عمي....
.كانت تبحث عنها بين أروقة الحفلة حتي وجدتها تبكي....رقية بحزن: سيدرا...دفعت يدها واردفت:اكرهك وأكره ابنك لقد أخذتم ابي مني ليتك متي لما عدتي....
أردف جاسر اريد انتباه الجميع لذلك الامر الذي لم تسمعه سيدرا:سيدرا ابنتي ستكون المشرف لكل ما املك علي أخاها قاسم لن تتحمل عبأ العمل لأن سيدرا تحب الموضة والتسوق..لهذا ستتولي شركات التسويق والفاشون وقاسم سيكون وريثي في الاقتصاد...الآخر. لذا سيدرا هيا مدللتي وابنتي التي سترث سيدرا لن تجبر علي شئ طول ما والدها موجود.....واخيرا:أنا أحب سيدرا ابنتي لاي شكوك من الصحافة ولا أرغب بتزويجها مطلقا بل تبقي معي ابنة أباها....تنفس واردف :ابنتي عانت كثيرا ولازالت تحاول تعويضها
أنت تقرأ
مدللة عرشه
Romanceهيا مدللة العائلة أو الأخص مدللته لا يرفض لها طلب تحبه واقعة له وهو كذلك حتي جاء اليوم الذي تراه يدخل بزوجته الثانية لتصدم كانت ستختار الرحيل قبل أن تواجه وتعرف السبب هي:مدللة عرشه فاتنة وتمتلك قدر كبير من الجمال زوجته الأولي لا يرفض لها طلب تحت حم...
