هيا مدللة العائلة أو الأخص مدللته لا يرفض لها طلب تحبه واقعة له وهو كذلك حتي جاء اليوم الذي تراه يدخل بزوجته الثانية لتصدم كانت ستختار الرحيل قبل أن تواجه وتعرف السبب
هي:مدللة عرشه فاتنة وتمتلك قدر كبير من الجمال زوجته الأولي لا يرفض لها طلب تحت حم...
كان يقود بسرعة للغاية حتي أنه دفع السائق من مقعده ليتولي الأمر ويقوم بتنبيه قاسم ورقية التي كاد البكاء يوقف قلبها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جاسر بتوتر: قاسم بني لا تغمض عيناك لا تنم ...حسنا حبيبي كدنا نقترب قام بالضغط علي فرامل السيارة لتزيد من السرعة متخطي الاشارات.....كانت رقية تقبل يده لا تتركني بني لا حياة بلاك ارجوك ...ابقي معي لا تنم ....ولكنه أغمي عليه ...صرخت رقية ...نظر جاسر له حتي توقف السيارة أمام المشفي حمله ...كان يركض بين أروقة المشفي وجد الجميع الأطباء ينتظرونه وضعه علي السرير....وخرج ...كان الأطباء يشقون ملابسه
تابعه قاسم من خلال نافذة الزجاج
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بحزن شديد ...وقوي...وجد الصغير نائم لا يتحرك....التف يجلس علي الكرسي بتعب وجد رقية منهارة لم تكن قواه تكفي ليتحمل وضع وجهه بين يديه..بتعب...
وجد حارسه يقف أمامه بتوتر:سيدي رفع رأسه له وجد انتباه رقية علي قاسم تقف كما كانت ....الحارس:الهجوم من تميم وعامر...وقف جاسر بغضب يضع يده يخنق حارسه الذي حاول إزالة يده ولكن غضب جاسر يعميه واردف بصراخ:هل انت احمق هل ابن عمي وأخي هذا....التف الممرضون يحاولون إزالته حتي استمع لرقية تردف بكره:انت السبب اتسمعني انت السبب انت من فعلت هذا به ....أخبرتك ...تتركنا...فقدت ابي بسببك وافقد ابني الان بسببك أنا اكرهك انت لعنة علي حياتي أخرج منها .....قلت لك أنا خائفة لم تسمعني لم تصدقني حتي لم تتفهمني...وانت السبب اذا حدث له شئ سأقتلك يا جاسر وسأحرص علي قتلك تلك المرة أتفهم كان يريد الحقد فيها والخوف...كانت تضربه بقبضتها في صدره ....ولكنه لم يفعل شئ سوي احتضنها رغم ضرباتها وألمه....كانت كلماته كالسم بجروحه...حتي نظرت لدماء في يدها...خرجت من أحضانه تنظر له بخوف وقلق:انت مصاب...هز رأسه بنفي....لتصرخ بالاطباء اين انتم....جاسر جاسر وضعت يدها علي وجهه أنا أنا انا لالا تتركني حسنا ...اهدأي..لن يحدث شئ...كان ضعيف...حتي وقع بين يديها... كان مستيقظ ولكن المه يتفاقم وجد الأطباء حوله أردف بأمر:لا احد يقترب.... أردف وهو يتنفس بصعوبة وهيا تحاول جعله يصمت: اصمت اصمت لما تفعل هذا بي لما تكسر قلبي في كل مرة اراك بها ....هل تفهم أنا أحبك انا اعشقك لا اتقبل أن تموت لا اقبل...ضحك بتعب:كنتي تتمنين موتي...أردف بانهيار:كنت اكذب ....
