part 11(part two)

984 21 1
                                    

كانت تقوم بنفخ خديها كل دقيقة في السيارة بينما أنا اتجاهلها وانظر للصغيرة بين يدي بعد أن رأيت كيف يديها تهتز 

كانت تقوم بنفخ خديها كل دقيقة في السيارة بينما أنا اتجاهلها وانظر للصغيرة بين يدي بعد أن رأيت كيف يديها تهتز 

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لا أنكر وقتها أنني شعرت بالقلق عليها ولكن ما طمئني أن الطبيب أخبرني أنها ستعاني من أعراض جانبية الغيبوبة ....

ضممتها لحضني بينما احاول أن اتأكد من حملي للطفلة بصورة صحيحة كانت دوما طفلة مسالمة...

رقية بهدوء بينما تستند برأسها علي صدري:هل أنجبت رحمة

لا أنكر أنني لم اتفاجأ من سؤالها ولكن أيضا كان سريع:اردفت بجمود:لقد مات....

استمعت لشهقة خرجت منها مع انصدامها للموقف كانت تضع يدها علي فمها وعيناها يبدوان الشفقة والدهشة علي الأمر لتردف بتوتر ظهر:اسفة لم أكن أقصد....تعلم.....

اردفت بجمود:لن أتحدث بالأمر لهذا انسيه رقية ...

هزت رأسها حمدت الله أنها لم تنافشني لا اريد صراحة أن أتحدث بالأمر فهو للان يجرح قلبي....

قمت يشدها لتجلس بين أحضاني بينما هيا لم تعارض وتمسكت بي بقوة ونظرت للصغيرة واردفت:هل كانت هادئة ولم تشاغب

نظرت للطفلة بحزن ظهر:لقد كانت مسالمة للغاية

رقية بحنان:تبدو لطيفة للغاية انظر لها كم هيا صغيرة

قبلت رأس رقية بينما هيا اردفت:أنا أشعر بالحزن الان....

أردف جاسر:اسف أميرتي سأعوضك

رقية بجدية:التعويض الوحيد هو طلاقي جاسر

وجد فكيه منقبض ورفع لي نظرة بصورة مخيفة لم أقدر وقتها علي أن أتحرك كانت يدي وقلبي مضطربان

وجد فكيه منقبض ورفع لي نظرة بصورة مخيفة لم أقدر وقتها علي أن أتحرك كانت يدي وقلبي مضطربان

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مدللة عرشهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن