صفت السيارات أمام ملعب كبير يخص كرة القدم وكرة السلة وبعض الرياضات الأخري ...نزلت منها رقية وجاسر ونزل بحماس قاسم وهو ينظر لوالده بأعين تلمع بالفرح ابتسم جاسر له بخفة وغمز له بينما رقية فتحت عيناها علي وسعها بتفاجأ...منه لتنظر لحارسه وتفعل له حركات غريبة تعجب جاسر بينما الحارس رفع كتفيه بمعني أنه لا يعلم ما أصابه...
رقية بصرامة مزيفة:اعترف ماذا وضعت له في الطعام له ...الحارس بقلق:لم اضع شئ صدقيني يا سيدتي...
جاسر قلب عيناه بملل:هيا ...دخلوا للملعب ..بعد مرور وقت قام جاسر بأمور الحماية انتشر الحراس في كل اماكن الملعب وخارجه ثم اتجه لغرفة تغير الملابس وتغير الملابس بدأ لعب في فرق للأبناء مع الآباء كان قاسم سعيدا... بدأ جاسر يلعب ومعه أسر في فريقه كان جاسر متحمس للغاية وكان يلعب بتركيز وكأنه الان ينافس رجل الأعمال ...بينما قاسم كان مثله كان عندما يقع وينظر له جاسر يقف الآخر بفخر ويكمل لعب مع تشجيع رقية وخوفها من كثرة وقوع قاسم بعد مرور وقت فاز فريق جاسر صفقت رقية بتشجيع ...بينما قاسم ركض لحضن والده التقفه جاسر بفرحة ودار به ...صرخ قاسم:احبك احبك ابي... جاسر :وانا ايضا بني ...
انتهوا من تغير ملابسهم والعودة لطاولة رقية ....
قاسم:ابي أنا جائع ....اتجهوا للسيارات ....كان قاسم ووالده يتحدثون عن المباراة بينما رقية نظرت لهم بابتسامة تمنت لو سيدرا هنا كانت ستشاركها الكثير...
خرجوا واتجهوا لمطعم قام جاسر بجعل قاسم يشتري ما يريده من المول كان يشتري الكثير من الألعاب وأكثرها الالعاب الخاصة بالأسلحة والتي تميل للحقيقة للغاية قبل الغداء من العاب وملابس ثم جعله يشتري كل ما هو مضر من مواد حافظة وايس كريم رغم غضب رقية.....أردف جاسر وهو ينظر لابنه الان حان وقت البحر...صفق قاسم واردف:مستعد اردفت رقية دعه في يوم آخر لقد أنهكت...نظر جاسر للشمس التي بدأت بالمغيب بعد مرور وقت بعد أن وصلها ...للبيت بعد منتصف الليل...... رفض أن يرحل للفندق وقرر البقاء خارجا لرفض رقية البقاء معهم ....كانت ..
تتابعه بعيناها التي تفضيان حب ولكن منطق العقل يجعل جزء من الحقد يسود...كان يقف أمام بيتها في الظلام ...وخلفه حراسه في سيارتهم ...يدخن سيجارته يتابعها وهو يراها كيف تقف ولم تتغير ....ابتسم عندما قال لها أنه فقط من تراها عيناه كانت نرجسية ولكنه كان معه حق ....تغيرت ملامحه للشر عندما وجد أحدهم رجل يبدو أنه في منتصف الثلاثينات ....ومعه ورد وابتسامة ساذجة الوقت ليس متأخر أنه العاشرة مساء ...وهو يرتب نفسه ...نظر له جاسر بحدة ...بينما نظر بابتسامة رقية التي اتسعت ونزولها السريع....
تحرك جاسر ووقف أمام الشاب الذي بادله ابتسامة بتوتر:عفوا يا صاح هل يمكنك العبور اريد ان ادخل لاري قاسم...جاسر بحدة :من انت ....مد يده فارك...معلم قاسم ... لم يضع يده ..وانما فقط ابتسم واردف:للاسف تعاملت مع شخص لا يؤمن بالمنطق ...اخبرك بشئ اخير قبل أن تفقد بصرك....لا تنظر لها هكذا مجددا .... فارك:المعذرة ...جاسر بابتسامة مجنونة قام بلكمة لينزل الحرس جميعهم من سيارتهم ومعهم أسلحتهم يوجهوا ناحية رأس المعلم بينما المعلم الذي كسرت ذراعه وأنفه ومازال الضلوع تتكسر داخل قفصه الصدري ....ليسمع بصراخ رقية التفت اليها رأت الإجرام بعينه عينان شرسة متوحشة بهم تملك غريب وجنون ...وجد قاسم يركض ناحية أباه الذي وقف ونظر للمعلم بسخرية واردف:تعجبني يا ابي.....نظر له جاسر بفخر ...بينما الأخري كادت تقترب لتري المعلم أوقفها بحدة صوته: اذا ا قتربتي جنازته ستقام الان علي يدي....صرخت به:ماهذه الهمجية والتخلف ....هل انت جننت ....نظر لقاسم واردف:والدتك تصرخ في وجهي ...هز قاسم رأسه وأمام حراسي هز قاسم رأسه ...وأكمل وأمام هذا التافه هز رأسه ...يبدو أن والدتك نسيت من أنا ....هز الآخر رأسه ليردف جاسر:خذوه وعالجوه وانتي اذا لم تختفي من امامي خلال ثانيتين سأخطفك اتفهمين ...واتركيني مع ولدي ....فلذة كبدي ....هيا
أنت تقرأ
مدللة عرشه
Romanceهيا مدللة العائلة أو الأخص مدللته لا يرفض لها طلب تحبه واقعة له وهو كذلك حتي جاء اليوم الذي تراه يدخل بزوجته الثانية لتصدم كانت ستختار الرحيل قبل أن تواجه وتعرف السبب هي:مدللة عرشه فاتنة وتمتلك قدر كبير من الجمال زوجته الأولي لا يرفض لها طلب تحت حم...