#البقعة_المحرمة
#الكاتبة_ساره_جعفر
-لا تنسون التصويت + التعليق بين الفقرات.
-إذا شفت تفاعل حلو على البارت باچر ينزل البارت الثالث 🫶🏻.
بدأت الآن الرحلة الأولى، وبدأ معها كُل الحُطام
من أين ستكون وإلى أين ؟؟ماذا ستُشاهد حقيقةً أم أوهام
الباب مُقفل منذُ أعوام، والمفتاح ليس له عنوانما السبيل وكيف النجاة
من قيود من سلاسل لا حبالهل يكون بين الشقيقان أنتقام
أم هناك حكاية لم تكن فالحسبان!خصمي ستكون والدين يُعاد
ستذوق من يدي سُمٌ لا ترياق❐❐❐
-ملك: دخلني لداخل السيارة وأيدية ارتخت ارتطمت على الكشن بدون قوة لدرجة أيدي ما أگدر أرفعها وهو صعد بجانبي وغلق الباب وكاتيا قادت السيارة
بلعت ريقي بصعوبة وحاولت أسترجع ولو جزء صغير من قوتي التلاشت أحاول أسحب النفس سحب ضاق تنفسي وجسمي خادر من الآلم..
حدقتله بطرف عيني ابتسم أبتسامة جانبية وتقرب همسلي بجانب أذني
-عبالچ نسيت ضربتچ الأخيرة!
أستجمعت كُل قوتي وصفعتة على وجهة بهت وجهة ونصدم لأن كانت حالتي يُرثى الها ولا أگدر أحرك أصبع أيدي وفجأة صفعته بقوة!
بَس كلامة أستفزني ونشط قوتي وبدون لا أفكر ضربتة هجم عليه بطريقة مُرعبة صار ظهري على باب السيارة
سيطر عليه وصفعني بأيدية الثنين على وجهي لدرجة كُل ما يبعد أيده عني أحس جزء من وجهي ينشلع وياه حرارة قوية أشتعلت بوجهي
يضربني على خدي يندار وجهي كُلة للجهة الثانية يرجع يكرر نفس الصفعة لكن أقوى نهال عليه بالضرب والتوبيخ حاولت أدافع عن نفسي ما گدرت..
وأصلاً هوَّ مسيطر عليه أستغربت قوتة هو وكاتيا شلون هيچ همَّ أقوياء نملة يم فيل هيچ الفرق بيناتنا رُغم أني عندي قوة بدنية قوية مو أي شخص يگدر يضربني
شعري مخربط وخشمي ينزف وشفتي نجرحت سحبني من شعري ونترني لفوگ بقوة صار وجهي بوجهة وخشمي مستمر ينزف فتح عيونة على وسعهن بخزرة وعاط بصوت عالي رجه أركان السيارة رج
-إذا تعيدينهااا أيدچ أبترهاااا
بزقت على وجهة بحقد غلق عيونة بقوة لدرجة شعرت بهل لحظة راح يطلعني من جامة السيارة وهي مشتغلة..
أهتزت بينا السيارة وصارت لفة قوية لجهة ثانية شعرت معدتي راح تخرج من ثغري وارتطمت على أركان بسبب سرعة السيارة كُل ظني صار حادث!

أنت تقرأ
البقعة المحرمة
Mystery / Thrillerأهلاً بكُم في بقعتي أهلاً بكُم في حافة الموت والنهاية أهلاً بكُم في عالم الحرمان والخطايا ستشهدون ما لم يكن فالحسبان ستشهدون ما كان بالأمس أسرارًا وخفايا تقدّم تقدّم نحو الظلام تقدّم تقدّم نحو ماكان بذهنك أحلام وكان في واقعي حقيقةً وآلام أهلاً...