#البقعة_المحرمة
#الكاتبة_ساره_جعفر
-لا تنسون التصويت + التعليق بين الفقرات
ومتابعة الحساب لطفًا.-احبچ وأختلف حتى بسلامي وياچ، ولا تسألين عليه شلوني ما لوني، بَس سلمي عليه وشوفي ردي شلون، ما أرد السلام أشمرلچ عيوني..
❐❐❐
"سيسيـليا"
نطرق الباب وطلع رائد فرحان ومتحمس علمود يستقبل الطارق أول مرة أشوفة لهل درجة فرحان نهضت من مُكاني مستغربة شنو من ضيف هيچ مُهم عند رائد صفنت بصدمة من دخل رائد للغرفة..
-شنو هاي رائد، تحچي صدُگ!
-شنو عشقي؟
-جايب شبل!!!!
نزل نظرة على الشبل المحتضنة بأيدة كأنما محتضن أبنة والأبتسامة مرسومة على ثغرة ورجع رفع نظرة علية
-أشو چنچ ما قابلة
-طبعًا ما قابلة لعد أستقبلة بالأحضان
-هذا الچنت منتظرة
-ترى شبل هذا رائد مو طفل صغيرون
-ترى ما راح يعضچ شوفي شصغرة ما يعض وهوَّ صغير
-لا لا لا مُستحيل أتقبل هاي الفكرة شبل يعيش ويانا
-ما طالب رآيچ
-مُستحيل أعيش وي شبل بنفس البيت!
-صار
أبتهجت من سمع كلامي لأن أني كُلش أخاف من الحيوانات المُفترسة، تقرب علية ولزمني من أيدي وأشرلي على الباب
-أطلعي
-شنو؟؟؟؟
-مو لو أنتِ لو الشبل
-وأنتَ أختاريت الشبل
-أي
-مع الأسف..
-أبني هذا تقبلين أذب أبني!
-ما گلت تذبة، تحطة بحديقة الحيوانات
-عشقي يبقى ببيت أبو
-ليش أحنى حديقة حيوانات؟
-طلعتي تستاهلين الطردة يلة ولي
أمتلئت عيوني بحشود من الدموع وقررت فعلاً أطلع من البيت مشيت كم خطوة منطيتة ظهري وقلبي يوجعني معقولة تطلع من رائد هاي الكلمة، حسيت بأيدة تجرني علية وگفني مقابيلة
أنت تقرأ
البقعة المحرمة
Mystery / Thrillerأهلاً بكُم في بقعتي أهلاً بكُم في حافة الموت والنهاية أهلاً بكُم في عالم الحرمان والخطايا ستشهدون ما لم يكن فالحسبان ستشهدون ما كان بالأمس أسرارًا وخفايا تقدّم تقدّم نحو الظلام تقدّم تقدّم نحو ماكان بذهنك أحلام وكان في واقعي حقيقةً وآلام أهلاً...