وحشتوني
طمنوني عليكم؟
شروط البارت
150 فوت + 1000 كومنت
استمتعوا.
***
بخنقٍ لرقبته بقوة مع وهن قبضة فضل على يده وأحمرار كامل وجهه بمزجٍ للون البنفسجي يناديه بخفوت على أن يترك له منفذ للتنفس مع أشتداد القبضة على رقبته بأختناق بنكح داخله ينهت
"مش عار.رف آخد نفسي"
"ر.رافع.. فُوق !"
"هت.خنق ! ر.. رافع !"
يحاول أبعاده بأعين تدمع لهرب أنفاسه عنه وأرتداد جسده من دفعات مَن فوقه
"آش. أنطمر"
(انطمر = اسكت)
بتلك الطريقة المهينة يجده يبعد كفه قبل أن يشهق بقوة يسحب الهواء بقوة لرئتيه ولم يتمهل عليه رافع حقًا قبل أن يبعد جانب وجهه بضغط عليه داخل الوسادة
"تخاف تموت وأنت تتناك؟"
أغمض فضل عيناه بنشوة غريبة سرت داخله من عنف وبربرية بطباع رافع أثناء ممارسات تزداد يوم تلو الآخر بأحتجازه داخل تلك الجدران
نهت المعني أنفاسه يدل على رفضه لسؤال رافع القذر بمهانة، "تفدي روحك لسيدك يا منيوك"
أزدرد رافع لاطمًا خدّه خلف سيل من الإيمائات منه بتأكيد يقهقه رافع بثُقل وهو يعود بكلمات رجسة على مسامع المعني
"أزني بعرضك وأنت تتكيف؟"
ألتفت فضل بإيمائة له ينبس بين شفتيه
"أه ءهه، متكيّف"
ولم يقاوم رافع مظهره بذلك الخضوع يغذّي كل ثناياه، ينخفض له ملتهمًا لشفتيه بإحاطة لجانب وجهه، يمتص لسانه بشراسة وسَحب به دون أهتمام لإنسياب لعابه الممزوج بخاصة فضل على جوانب فمِ الأخير بمظهر يرثى له من الشهوة الناشبة بين جسديهما
وكاد يبتعد عنه لولا ذراعيّ فضل يتمسّك برقبته برقّة ونعومة غريبتان وبأغماض لعيناه كي يحافظ على أكماله لتقبيل منهمر بشفتي رافع
بأبقائه عليه هو أجبره على أن يبقى داخل حضنه مع استمرار للدفع داخله بتلك الطريقة المحببة لفضل بكل تأكيد، وترك رافع شفتيه يدفن رأسه داخل رقبة فضل بأمتصاص وسحب لجلده هناك بين علامات أصابعه حولها يعلّم ببقع داكنة، بين طول رقبته وكتفه وعند أسفل أذنه، كل بقعة يطولها بجوع لا يترك لها مهرب من بين شفتيه
أنت تقرأ
الوبيل | scourge
Fanfictionرُبما يدنو كبريائي لـك لآخذك من زوجتك مهما كلّفني الأمر من جنون لأسير خلال طريق وعِر إليك مارًّا بالوبيل لأجلك. +١٨ عامية مصرية، مثلية. لا تمت للواقع أو مبادئي بصلة.
