هلا وغلا بالغاليين
عاملين ايه ياعيال وحشتوني
الدراسة خطفاني حرفيًا فربنا يصبرنا
المهم، تعاونوا على انتهاء الشروط
شروط البارت الجاي
1500 كومنت + 200 فوت
كل سنة والننة طيبة 😘
***
"بتمر ساعات بعد لُقانا
والروح لوجودك عطشانة، توحشني عينيكوبلاقي الدنيا بقت فاضيه
مع ان الناس رايحه وجايه، وانا بحلم بيكعلى طول فـ خيالى بناديلك
وبقول ياتجيلي ياهاجيلك من غير مواعيدويادوبك وفـ نفس الثانيه
الاقيك قدامي ياعينيا والإيد فـ الإيد"محتضن وسادة صغيرة تخصّ الأريكة بين فخذيه وبطنه بجلسة يضم بها أطرافه عليه، يشرب ويسكي بعد أن تشارك الطعام هو وصقر وكلبتهما
يضحك بين الفنية والأخرى على ما يقصّه صقر عليه من أحداث دارت وأحيانًا أخرى تنقلب ملامحه تمامًا لأخرى ممتعضة مما يسمعه كذلك، بأعتراضات واضحة عن نوايا صقر الخفيّة دومًا عن الجميع سواه.
أرتشف من الكاس بين يديه بعد أن أضاف له صقر كمية مناسبة مرة أخرى من خلال الزجاجة، يداعب خصلات شعره براحة وهو يشير بطرف أصبعه لصقر على الحقائب
"فاضية ولا تقيلة؟"
"تقيلة، بس يعني بدفعلك تمن اقامتي هني"
مازح صقر بإبتسامة جانبية يراقب ملامح يوسف تبدو ثابته عكس ما توقع، يرتشف يوسف مجددًا قبل أن يردف"ماشي، تنور."
يتلمّس أطراف الكأس بيده وهو يرفع عينه به بسؤال كبحه حتى اللحظة
"هتقعد قد ايه؟"
"اللي يكفيني من ايامي عشان اعوضك عالغيبة هاذي كلها"
ردّ يومئ له يوسف مرة أخرى يعيد سؤاله يتجاهل ما يغمره به صقر من كلماتٍ معسولة"ايوة قد ايه؟"
"هجرتهم. وببقى ويّا داري"
قال يمسّد فروة الكلبة النائمة بمنتصف جلستهم، يهمهم يوسف بأعين سقطت على نوم بصلة المتعمق يحاول أن يتمالك نفسه عن أي إبتسامة قد تخونه
أنت تقرأ
الوبيل | scourge
Fanfictionرُبما يدنو كبريائي لـك لآخذك من زوجتك مهما كلّفني الأمر من جنون لأسير خلال طريق وعِر إليك مارًّا بالوبيل لأجلك. +١٨ عامية مصرية، مثلية. لا تمت للواقع أو مبادئي بصلة.