مساء الخير، اخباركم ايه؟أنا بدأت أنام معاكم أوي، التفاعل اللي بيكون معتمد على أتنين تلاتة ده بلاش منه
والأحداث مش بسيطة، البارت مش قليل، بعصر نفسي عشان أخلي الشخصيات كلها تظهر، عايزين ايه تاني؟ ألبّس باهي فستان؟
شروط البارت الجاي
(لو خلصت هننزل الخميس زي ما احنا)
195 فوت + 1500 كومنت***
كان يقف جوار الباب الخاص بحمام الحجرة المقيم بها يوسف، يسمع صوت الدُّش منذ دقائق وحين توقَف أنتبه لحركة بسيطة داخل المكان يطرق الباب
"يوسف، ودّي أشوفك أطلع"
"مش قادر أتكلم ممكن تسيبني شوية؟"
تسائل من خلف الباب بهدوء وتعَب شديد به، لا يسمع أي ردّ من المعني، تردد فقط.ليتنهد الأكبر معتدلًا بوقفته
"طيّب، ألبس هدمتك، معمر مستني."
كاد يوسف يعترض، أو يطلب منه أن يوصله هو، يظل ساكن مكانه بضبابية تسري لأفكارهُ، تشوُّش، وتخابُـط من شتى الجهات لمَ حصل بينهم.
يكمل صقر طريقه للخارج حتى تقابل مع ثراء أثناء نزولها للدرج ترى وجهه ممتعض لأقصى درجة تستفهم "لبسك مترّب ليه كده"
تجاهلها يكمل خطاه لغرفته مبدلًا ملابسه بعدَ أن أنهى أستحمام سريع يخرج من الغرفة معدلًا للتيشيرت على صدره،
يترجّل الدرج عالمًا بأن يوسف لايزال بغرفته، يتجّه بعدها ناحية المطبخ وتعوذ من الشيطان بسرِّه حين لمح أمه
"منورة يماه."
كانت ترتّب الطلبات مع أم أحمد ترفع عيناها به، وسرعان ما أشارت لها هي وفتاتان أخرتين بالذهاب عن المطبخ،
"الدكتور مسافر بسلامته"
تسائلت بنبرة مستهزأة أثناء ما كان صقر يسحب قارورة مياة من الثلاجة يعقد حاجبيه من الأسلوب، وأغلق باب الثلاجة بطرف يده يعتدل أمامها
"كان قاعد فوق راسك؟"
شعرَت بغلٍ ونار تقيد بصدرها تبتلع لسانها مجددًا ورأت أبنها يتجرّع من المياة يخفضها وهو يردف بثبات وهدوء
"ودّي أكلمك بشي صحيح."
"خير انشالله"
ردّت بنرفزة حاولت إخفائها
"ثراء. بت أصيلة، بَس أحسّ إن كل شيء قسمة ونصيب"
أنت تقرأ
الوبيل | scourge
Fanfictionرُبما يدنو كبريائي لـك لآخذك من زوجتك مهما كلّفني الأمر من جنون لأسير خلال طريق وعِر إليك مارًّا بالوبيل لأجلك. +١٨ عامية مصرية، مثلية. لا تمت للواقع أو مبادئي بصلة.