هلا وغلا
وحشتوني
عاملين إيه يا ولاد؟شروط البارت
160 فوت + 1100 كومنتمين قال إن يوسف نكدي؟
كفاية ظلم على الولد ده أطهر من الطهارةمش عايزه أحسم الجدل حوالين علي أخو يوسف ووفاته
لكن مضطرة أقولكم أقتلوا روح المحقق،
صقر ملوش علاقة
القصة مش أنتقاميّة أبدًاحسسوتني أنكم بتقرأوا قصة مختلفة تمامًا والله.
في بقى خبر أوحش من ده كله
قرّبنا نخلّص، ممكن ١٥ شابتر كمان***
عقله لم يهدئ، أفكار فوضواية تتخابط يمين ويسار داخل ثنايا عقله وخلاياه التي تشتعل، قد يبدأ بأن يشك في جميع من حوله.. مجرد إدراكه أن ذراعه الأيمن في مجال عمله -المجال الأخطر والأسوأ- يكذب ويداري؛ يجعله يشك بأصابع كفّه. ليس لديه سوى أثنان يعتمد عليهما بهذا الشأن، باهي وضياء.
يقلّ عدد الأشخاص الذين يثق بهم تدريجيًا وكأن واقعُه كذبة، خداع وعيناه قد فقدت بصيرتها عمّا هو صادق، تمامًا كما حدث مع عائلات سابقة دارت العمل المعروف، عكس عائلة المسلماني التي لطالما كانت ثابته بقدم صلبة فوق الأرض، يورثّون التجارة كالأرث بينهم فقط لكي يبقى رونق العائلة معروف بتلك التجارة.
تنشّق أنفه بضيق يبقي عيناه على الطريق مع قيادة قد تستمر لساعتين على طريق بري،
ألتفت بطرف عيناه على الهاتف ينتشله بأبتسامة طفيفة نمت على ثغره لرؤيته للاسم ينير شاشة هاتفه، وقد أجاب يضعه على مكبّر الصوتينصت لصوت تنهُّد عميق من الأصغر يتمتم
"عملت إيه؟""قضيت الحكاية، أنت وينك؟ بالبيت؟"
همهم له يوسف يفتح أكياس الطعام مصدرة صوت خرخشة عبر مسامع صقر داخل سيارته وابتسامة ثغره لم تختفي "كان زمانك بتتغدى معايا دلوقتي"
أغاظه يوسف بضحكه خافتة جعل من صقر يهمهم له "أيامنا كتير سوا، لا تخاف بتزهق مني"
عقد يوسف حاجبيه يفتح الأطباق أمامه برصّ على السفرة الصغيرة الخاصه به وهو يردف "أنت مفكّر أني هزهق منك؟ ده أنت اللي بتسيبني وتمشي"
ضحك صقر بخفه وعيناه لازالت ثابتة على الطريق، يد واحدة على موقد السيارة، يردّ
"إنّ بعد الظن أثم""ماعرفتكش وأنت تقيّ"
أضاف الأصغر بسخرية بحتة جعل من صقر يقهقه في تزايد "عمّي شيخ.. طالع عليه"
أنت تقرأ
الوبيل | scourge
Fanfictionرُبما يدنو كبريائي لـك لآخذك من زوجتك مهما كلّفني الأمر من جنون لأسير خلال طريق وعِر إليك مارًّا بالوبيل لأجلك. +١٨ عامية مصرية، مثلية. لا تمت للواقع أو مبادئي بصلة.