الجزء 14
سمعنا دقديق فالباب راحت ليال فتحت رجعت قالت هادا امير وباباه انا خفت قلت خير ماجابهم .دخلو وقعدو نطق اب امير قال جينا نهدرو في موضوع هو صح صعيب بصح لازم تتقبلوه هيا امير نتا ليلازم تهدر .شاف معايا امير ونضراتو الحادة كلها كره وحقد شر باين على وجهو ماهوش ناوي على الخير .قال بعد شي ليصرا وسمعتو وشفتو هاد زواج مايناسبنيش وانا بكل قواي العقلية وراني عارف واش راني نقول اسمعوني مليح وحتا نتي اسمعي شاف فيا وقالي ريان بنت .... راكي طالق وورقة طلاقك توصلك وراني مسامح في كلشي من دهب ومن شرط وخرح .كلمة ليتمنيتها يقولها من قبل ماقلهاش وكيعرف بلي انا بدون نسب طلقني بقيت مصدومة حزينة غير نبكي غير بساكت ايه واش يدير بوحدا كيفي زاد خرج باباه من وراه قالت ماما المهم سمح فالشرط والدهب .قلت مادام وليت مطلقة انا ماعندي سكنة هنا نضت كنت رايحا .قال بابا اييي ارجعي هنا بلاصتك في هاد دار تبقاي تعيشي هنا كما كنتي ودرك تروحي لبيتك بعد ماطلقتي درك تبدا ناس تهدر .رحت لبيتي نبكي دموعي حرقوني حرقوني ماعرفتش علاه نبكي ادا على أمير ليتخلى عليا ولا على الحقيقة المرة .دخلت عليا صفاء قاتلي هادا واش تستاهلي كيطلقك يابنت لحرام قتلك تبقاي هنا عندنا خديمة تحت رجلينا .هاداك نهار جهلت بلبكا ندبت وجهي بلخبيش غدوا من داك فتحت تيليفوني لقيت آخر مساج من عندو ريان بعد ماكنت نشوفك بريئة طحتي من عيني بزااااف مانقدرش نكمل حياتي مع وحدا رخيسة كما نتي .درك صح نساي بلي هددتك وحتمت عليك زواج باه تكوني معايا لادرك خلاص عيفتك وعيفت حتا اسمك ربي يسهل عليك درك بعد ماكنتي رهينة أمير درك راكي حرة كيطير الطاير راكي طالق . عدت نبكي بصوت ونقول علاه حقرتيني يادنيا علاه ياماما ولدتيني وطيشتيني وينكم يا عبير وفريد ارواحو شوفو ختكم واش صرا فيها حتا سند والامان ليحسيتو فالفترة الاخيرة من عند امير راح وتخلى عليا في اصعب وقت ليا ايه عندو حق واش دير بوحدا كما انا رماوني وخلاوني بلا نسب ومجهول اصلي وفصلي .فتحت المسنجر عيطت لعبير حكيتلها كلش عادت تبكي هيا تاني جهلت قاتلي صح كنت حاسا من تصرفاتهم وهدرتهم بصح لعنت شيطان وفالاخير كلامك خرج صحيح بصح نتي قوية لازم تقاومي كلش وتوقفي على رجليك ارجعي لخدمتك وماتخلي حتا واحد يزلزل ثقتك في روحك راكي طبيبة حاولي داوي روحك بنفسك وماتسناي حتا واحد يكون سبب فرحتك كوني نتي فرحة نفسك.
أنت تقرأ
رهينة أمير الفصل الأول
Художественная прозаهيا بطلة عاشت صغرها محقورة من والديها وكانت تشوف بعينها كيفاه كانو يفرقو بينها وبين والديها حتا كبرت وقررت تقرا علم نفس غير باه نفهم علاه يعاملوها بهاديك الطريقة لكن القدر جمعها مع انسان متسلط وسادي لكن حبو ليها كان صادق وجميل بعد خبايا كثيرة وغموض...