الجزء 32
بقلم لينا
خفت بزاف خفت انو يتمادى فالعنف لكن خليتها على ربي سبحانو .كيجا فليل حطيت تعشينا وانا كملت شغلي ورحت لعندو لقيتو متكسل على سرير .سقسيتو وبدون مقدمات .امير نتا شخصية سادية .شاف معايا وناض حكملي يديا وقالي بصح كوني هانيا عمري ماراح نضرك .هنا أكدلي .كيغاه فقت بروحك .من كنت صغير نحب العنف حتا فاللعب .تمنيت نكون بوليسي وبعد ماكبرت وتحقق حلمي وحبيت العنف ليفي هادي الخدمة عليها درك وصلت نخدم مع القوات الخاصة (البياري ).وتاني حاجة كينشوف دموعك نفقد سيطرة على روحي تعجبيني وفي نفس الوقت تغيضيني .بصح ماتخافيش ساديتي من درجة خفيفة غير نكون معاك فلفراش وتتوجعي بأبسط حاجا نتقبلها وتكفيني يعني مانيش رايح نضرك .بصح خايفا مع الوقت تبالغ .ماتخافيش ريان انا عارف روحي مليح .انشاءالله .بعد ماحكالي واعترفلي بحقيقة شخصيتو وانو خفيفة رتاحت شوي ومع ليام يزيد يبان .قوا عليا سطر شاف معايا .ريان وشبيكي .سطر في كرشي .تاع واه سطر تاع العادة .شربتي دواء لا مايفيدش دواء لازم برا .مالا هيا البسي نديك لسبيطار .ايه نضت لبست وداني لسبيطار سقساتني طبيبة قلتلها وقتها وسطر تاعها بصح ماهبطتش .مالا مدام نديرلك راديو ونشوفك .كيدارتلي راديو قاتلي كلشي مبروك راكي بالحمل فرحت قاتلي بصح ساعفي روحك حملك راهو في بدايتو وضعيف وهابط عليها دايرك سطر .اشربي دواك ورتاحي وربي يكملك . خرجت وفرحت امير سوطا من الفرحة حتا دمعو عينيه ماتوقعتش يفرح لهادي درجة.
أنت تقرأ
رهينة أمير الفصل الأول
Ficção Geralهيا بطلة عاشت صغرها محقورة من والديها وكانت تشوف بعينها كيفاه كانو يفرقو بينها وبين والديها حتا كبرت وقررت تقرا علم نفس غير باه نفهم علاه يعاملوها بهاديك الطريقة لكن القدر جمعها مع انسان متسلط وسادي لكن حبو ليها كان صادق وجميل بعد خبايا كثيرة وغموض...