Part 24

116 37 3
                                    


فضلا و ليس أمرا Vote + commentaire 🤍
___________________________________

بعنوان " انـي فـي هـواك مـتمـلك "

بقلـم :  ImaneImy_

  إني اقترفتكِ عامداً متعمداً...و إن كنتِ عاراً  يا لروعة عاري... 🖤

بقات هي غير كتشوف بعينيها و يدها باقي على ديك السنسلة كتتحسسها .. تنهدات تنهيدة طويلة .. تا شويا رجع فتح عليها الباب و هو هاز ساشي باينا د الماكلة فيدو هزات عويناتها فيه كتلقا وجهو خالي من التعابير ما تعرفو كاعي ما تعرفو فرحان ..

حط ليها داك الشي قدامها و نطق بهداوة : ها لعشا ديالك .. كولي ..

منى شافت فيه كترمش بعويناتها و نطقات بلاما تحس : و نت ؟!

يوسف شاف فيها مميل  راسو لحنب و غمزها و نطق : انا تعشيت فالكوزينة .. الله يخلف ..

و زاد خرج خلاها غير كتبقلل فعويناتها .. كان لعووووب لأقصى حد .. كيقدر يلعب بيها مزيااان ...

تعشات حيت كانت ميتااا بالجوع حرفيا .. و دخلات خدات دوش خفيف و خرجات تهلات فراسها شويا .. عاد مشات تنعس .. ما كانتش فمود مزيان ولكن شحاا قدها تبقا هاملا راسها ..

دازو ايام و بالضبط جوج سيمانات و منى قلبها حزين علا قرايتها لي كضيع .. كتشوف لبنات فسنها كلهم داخلين يقراو ، و صحاباتها كلهم كيسولو فيها .. واش غتكمل ولا لا ..

و هي فاش كتهضر مع يوسف كتلقا نفس الرد القاسي .. تا باش تتفارق معاه على ود قريتها وتزطم على قلبها لي كيحماق عليه والو ما مخليهاش غير كدكر ليه لفراق كيتسيف عليها ..

زفرات بالجهد و هي كتناضر انعكاسها فلمراية  محاولا تخبي حزنها بميكاب خفيف بارز ملامحها .. و لابسا عباية كحلة بيها بالشال ديالها .. لبسات طالونها و خرجات لقاتو كيتسناها ...

طلعها و نزلها مميل راسو فيها و مبتاسم ابتسامة خفيفة .. و هو راضي تمام الرضى عليها : يالله مشينا ..

منى حركات راسها بالإجاب و زادت قدامو فتحات الباب .. و تمو نازلين مع الدروج ..
لتحت كانت الدار عاامرة على حادة بحكم العرس كان فالتالي د السيمانة ... تم نازل يوسف و منى و هوما يتلاقاو مع وحدة من خالاتو و مو .. منى غير قالت ديك السلام عليكم فوق النفس و تمات خارجة و يوسف حتى هو  اصلا غير دابا كان معاهم

حادة: فين غاديين اولدي ..

يوسف : داي منى تشوف مها توحشاتها ..

اني في هواك متملك ( قصة جريئة )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن