Part 21

151 36 0
                                    

فضلا و ليس أمرا Vote + commentaire 🤍
___________________________________

بعنوان " انـي فـي هـواك مـتمـلك "

بقلـم : ImaneImy_

  إني اقترفتكِ عامداً متعمداً...و إن كنتِ عاراً  يا لروعة عاري... 🖤


في الجهة المقابلة .. عند يوسف ..

كان فالطوموبيل ديالو واقف حدا لبحر .. مرجع الكورسي لور و متكي عليه و مرجع راسو لووور و من لقواعي د الشواب الخاويين لي متناترين حداه .. تعوفيه سكراان جايب الكاو متمن ..

كان مغمض عينيه و فحالة من الا وعي .. وبين عينيه غير هي و على لسانو الثقيل غير اسمها ..

و ااااخ من الندم لي كان كيمزق بين ضلوعو .. تا سكر مزيان عاد استوعب اشنو دار و الحالة فاش خلاها .. عاد رد البال لأنها بالت على حوايجها من خوفها منو..

و المصيبة هنا هو داك التناقض الحاد لي كان عايش فهاد اللحضة بين مأيد لقرارو و مساند .. و بين راافض لتصرفاتو و تعنيفو لها ...

بقا على ديك الحال  ما هو صاحي ما هو مغيب تا بدا طيليفون منى كيصوني قدامو.. صونا و عاود صونا و عاود ، تا صدعو مزيااان .. عاد هزو بين يديه كيشوف شكون كيصوني لقا النمرة ديال عايدة ..

زفر بالجهد و قطع عليها و شد الطيليفون طفاه و لاحو فوق الكرسي لي حداه و رجع تكا مرجع راسو لور و نطق : اااااخ امنى اااااخ ...

كانت كل كلمة كينطق بيها الا و خارجة من اعماق قلبو و الندم كيقطع فيه .. ولكن ندم غير حيت قسا عليها .. اما لقراية ما عمر معاه تحلم بيها لا هي لا لفراق ..  تحت شعار كاين يوسف و كاين لقبر ...

دازو ساعات ..و هي باقي مرمية فأرضها ما تعرفيها واش ناعسة او مغمية بسبب كمية الخوف و الرعب لي تعرضات ليهم ... كانت الأرض باااردة و قاااسية ..  و هي مرمية فوقها و عريانة كيف ولدات مها ..

حلات عويناتها بثقااالة و رجعات سداتهم كتستوعب فين هي .. فلحضة هاجمها داك الإحساس القوي بالبرد لدرجة ما بقاتش حاسا بطرافها ...

و هزات عينيها من لأرض و هي تستوعب انهع بوحدها فالدار .. بلعات ريقها بخوف و تحاملات على نفسها و بزز باش  قدرات توقف و هي كلها كتترعد من البرد ..

كان منتابها واحد الإحساس بالتعب النفسي و الجسدي ما عمر عاشتو فحياتها .. كانت مرهقة نفسيا لدرجة انو عقلها طفا و جاتها واحد النوبة د النوع العميق ..و فيقها غير البرد لي عشش فضلوعها و قساوة الأرض ..

اني في هواك متملك ( قصة جريئة )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن