" زين... لقد أتيت " قفلت الباب خلفها و تتجهة مباشرةً لغرفة نومها..
" أخيرا... اشتقت لكِ " ابتسم و ضمها إليه..
" هناك مفاجأة بإنتظارك. " اخبرته بحماس بينما تعطيه ملف مغلق..
تعجب و اخذه منها و فتحه و بعد ثوانى من قرأته " ما هذا؟؟! هل جننتى؟ "
" لما؟! " تصنعت الغباء بينما تكتم ضحكتها و هو مازال بين دهشته يحدق بالعقود التى بين يديه.
" توكيل عام عن كل ممتلكاتك و تنازل عن إدارة الشركة... لما فعلتى هذا؟! " وضع الاوراق على الطاولة بغضب تغلب على تشوشه و دهشته.
" نعم.. أنا لا افقه شئ عن العمل و التجارة و الصفقات، انت احق مني حبيبي، و أنا اثق بك " فسرت و لم ينطق فقط احتضنها و قبّل رأسها.
________
كل منا يستحق فرصة أخرى لتعود الثقة، و هذا ما حدث مع لوى و سارا، رؤيه الندم بعينيه اخبرتها بمصدقيته و اعطته فرصة أخرى.
و بالنسبة لميا و هارى حياتهم اصبحت أهدئ و افضل بدون مشاكل و شجارات.
و ساندرا... ادركت كلمات سارا لكن مؤخرا لكن مازالت لا تعلم هل فات الآوان للتراجع أم امامها فرصة لتصبح حرة..
أما ماريا... فلا نريد ان نتحدث عنها كثيرا قجمعنا نعلم حياتها الان كيف تسير ام اين تعيش..
جميعنا نمر بصعاب و مشاكل حياتية يوميا لكن نستطيع التغلب عليها و نسيانها و مهما كبرت المصاعب ستمر و تهدأ الامور..
_______________
النهاية
________________
خلصت اهو 😞
هتوحشوني اوي والله 💘❤
تابعوا روايتي الجديدة 'الحالة ٧٠٧' ...
يلا سلام بقي و اتمنى تكون عجبتكوا عايزة آرائكم بالتعليقات 💞
💕💞❤
أنت تقرأ
Circles
Fanfiction" ستؤذيكَ " " لا يهم " " ستفرقنا حبيبى " " لا يهم " " ستقتلك اذا ارادت " " لا اهتم " " هل انت مجنون؟؟! " " مجنون بُحبكِ" __________ أحيانا تجبرنا الظروف على إخفاء بعض الأمور حتى عن أعز الاشخاص لنا لكن عندما يقع الستار و يظهر كل شئ لكن.. يظهر ما...
