صباح النور 💜💜
ممكن تقيموا القصة على عشرة ؟ بلييز خليكم صريحين معي لانو كل ما أتقبل النقد كل ما أحاول أكتب بطريقة أفضل 💜
انجوي 🌹
******
لندن ، محكمة الإستئناف .
جلس القاضي خلف كرسيه العظيم يراقب ملفات الجرائم الأخيرة الى أن وصل ملف ليليان بين يديه .
فتحه و تأمل معطياتها جيدا .
الإسم : ليليان كريستوفر بوكاوسكي
العمر : ١٩ سنة
الجنسية : بريطانية .
الحالة المدنية : عزباء .
" ليس لمدة طويلة " تمتم و بقي يحملق في المعلومة الآتية .
يتيمة .
كم يكره هذا الإحساس ، إحساس الشفقة الذي إنتابه رغم أنه قاض و عليه معاملة الجميع بعدل و مساواة لكن جزءا منه أنبه قليلا .
ألم يتمادى يا ترى ؟ ربما الفتاة تعاني من مشاكل نفسية جعلتها تفقد عقلها و تطالب بأشياء مستحيلة . ثم إن والداها متوفيان منذ عشر سنوات ، لربما عمتها لم تربيها بشكل جيد ؟
تنهد و ألقى الملف فوق أكداس بقية الملفات " أنا أقوم بواجبي ، يجب أن أحافظ على مبادئ القاضي و القاضي لا يشفق على أحد "
*****
حدود لندن ، الساعة الواحدة بعد منتصف الليل .في المعسكر الحربي على الحدود ، جلس جزء من الجيش أرضا حول النار بينما نام الجزء الآخر لأخذ قسط من الراحة .
تمدد زين في خيمته يراقب الشمعة تلتهب في رقصة نارية ، كان على وشك إطفائها و الخلود الى النوم عندما قام أحد الحراس بمناداته .
" كابتن ؟ هل أنت مستيقظ ؟"
" تفضل يا جندي !" قال زين بملل و نهض ليدخل الجندي حاملا رسالة .
" لقد وصلت هذه الرسالة البارحة صباحا إلى منزلك و إستقل الخادم القطار ليصل إلى هنا و يقدمها لك .. انها قادمة من اسكتلندا "
قفز زين مسرعا من مكانه و افتك الرسالة من يد الجندي إفتكاكا " بإمكانك المغادرة الآن "
انحنى الجندي و غادر غير مدرك لنبضات زين المتسارعة بينما يفتح الرسالة .
مرحبا زين ،
هذه أنا ليليان .. أود أن أشكرك على حرصك على سلامتي لكن ليس عليك أن تقلق .
السيد ستايلز ليس فظا جدا معي كما في السابق ، في الواقع هو لن يخاطر أيضا بتدمير سمعته إن عرف أحد أنني إمرأة و أعمل عنده لذلك فهو حريص جدا على تخبأة حقيقتي أمام عائلته .
أنت تقرأ
العاصفة الخرساء
Fanfictionﺭقصتْ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻴﻚَ ﻋﺎﺻﻔﺔٌ ﻓﺄﻧﺎ ﺿﺮﺑﺖُ ﺍﻟﻮﺗﺮ ﺍﻟﺤﺴﺎﺱ ﺷﺎﻫﺪﺕُ ﺍﻟﻌﺎﺻﻔﺔ ﺳﺎﺧﺮﺓً ﻓﺈﺫﺍ ﺑﺎﻟﻌﺎﺻﻔﺔ ﺧﺮﺳﺎء ﻭ ﺇﺭﺗﺄﻳﺖَ ﺍﻟﺼﻤﺖ ﻭﺳﻴﻠﺔً ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺃﺗﻌﺒﻚَ ﺍﻟﻤﻼﻡ ﻗﻠﺖَ: ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻣﻦ ﺫﻫﺐٍ ﻟﻦ ﺃﻫﺪﺭﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻼﻡ . مكتملة √ مقتبسة من كتاب : storm and silence ل Robert thier ♥ كل الحقوق...