السلام عليكم 😍😍
من أول ما صارت منتصف الليل وصلني ماسج انو أخيرا اليوم هو الإربعاء و صار لازم انزل البارت 😂
لهيك أنا عم نزلوا هلا 😂
ڨوود نييوز : هذا الأسبوع راح نزل كل يوم لأني فاضية و الكورس انتهى و العودة الدراسية يوم 15 سبتمبر ..
يعني أنا كلي ملككم ليوم 15 💜😂
لا تنسوا تركوا فوت و نعليق بلييز 😍💜
******
رن جرس معلق على الباب الرمادي العريض ما إن دفعه السيد ستايلز و دخل برأس شامخ .
متأكدة أن كل من في الداخل نظروا له و كأنه بطل خارق إستطاع تحمل البرد و قساوته و مازال واقفا على قدميه ، مستقيما و مليئا بالغرور .
ثم دخلت أنا و السائق لنفسد عليه الصورة العظيمة في ثوان معدودة " آشوو !" عطست و وضعت يدي على وجهي .
" الرحمة " قال هاري و لم يبدو أنه يتحدث لي بل و كأنه يستنجد رحمة إلاهية تنقذه من الإحراج الذي أسببه له .
تقدمت منا إمرأة بالغة في السن و قدمت لنا جميعا أغطية صوفية سرعان ما وضعناها حولنا للتدفئة بينما رفضها هاري و إتجه الى الإستقبال .
" لا عليك انه مصنوع من الثلج أساسا " قلت للمرأة عندما بقيت تنظر له عابسة ثم إبتسمت لها و لحقت به .
" كيف يكون هناك غرفة واحدة ؟ هذا غير مقبول ! أنا لن انام مع هاذان !" قال مشيرا لي و للسائق الذي كان يعطس بإستمرار .
" أسف سيد ستايلز و لكن كل الغرف محجوزة بسبب العاصفة في الخارج " إعتذر عون الإستقبال
" هل هناك إسطبل هنا ؟" سأل السائق دون أن يتوقف عن العطس ما جعلني أبتعد عنه خطوتين لأحافظ على سلامتي .
" نعم "
" جيد سأنام في الإسطبل " قال لينظر له الجميع مندهشين .
" لماذا !؟ " سألته مستغربة .
" لأنني أجد في صحبة الخيول متعة أكثر من البقاء معكما " قال و إلتحف بالغطاء أكثر ثم تبع رجلا سيقوده الى الإسطبل .
أومأت برأسي و مططت شفتاي بينما أراقبه يغادر - لابد أن البرد أثر على خلايا عقله - ثم نظرت للسيد ستايلز الذي كان ينظر لي بحدة .
" و أنت سيد بوكاوسكي ؟ ألا تجد في صحبة الخيول متعة أكثر من البقاء معي ؟"
" هل تحاول التخلص مني سيد ستايلز ؟" رفعت حاجبي ساخرة " من المؤسف أنني أحب رئيس عملي كثيرا و أفضله على الخيول " قلت له بينما بقي ينظر لعيناي للحظات .
أنت تقرأ
العاصفة الخرساء
Fanficﺭقصتْ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻴﻚَ ﻋﺎﺻﻔﺔٌ ﻓﺄﻧﺎ ﺿﺮﺑﺖُ ﺍﻟﻮﺗﺮ ﺍﻟﺤﺴﺎﺱ ﺷﺎﻫﺪﺕُ ﺍﻟﻌﺎﺻﻔﺔ ﺳﺎﺧﺮﺓً ﻓﺈﺫﺍ ﺑﺎﻟﻌﺎﺻﻔﺔ ﺧﺮﺳﺎء ﻭ ﺇﺭﺗﺄﻳﺖَ ﺍﻟﺼﻤﺖ ﻭﺳﻴﻠﺔً ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺃﺗﻌﺒﻚَ ﺍﻟﻤﻼﻡ ﻗﻠﺖَ: ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻣﻦ ﺫﻫﺐٍ ﻟﻦ ﺃﻫﺪﺭﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻼﻡ . مكتملة √ مقتبسة من كتاب : storm and silence ل Robert thier ♥ كل الحقوق...