The Flame Of Mountains

الجُزء الرابع

ب الرغم من أني زعلانه من التفاعل مره و الجُزء الفات كانت تعليقاته مقارنة ب المشاهدات شيء يسد النفس و محبط أتمني أن الوضع ما يستمر كذا  لأني أبداً مش مقصرة في التحديثات ،و شكراً لكل الأشخاص الي بيدعموني .
جزء طويل إستمتعوا يا حلوين 💜.

ضعوا نجمة إن أعجبكم الجُزء 🌟.

التعليقات علي الفقرات.

أستيقظت صباح الأثنين و بكل كسل العالم أنتشلت جسدي من السرير ب صعوبة ثم أنتصبت واقفاً
أنا أكره المدرسة و الإستيقاظ المبكر.

أديت شئوني الصباحية،و بدأت في إرتداء زيّ المدرسي، حملت حقيبة القماش و توجهت نحو المطبخ حيث أميّ تعد الطعام "صباح الخير" ألتفت أمي نحوي "بنيّ أجلس ل تفطر" ألتقط قطعة خبز مدهونةّ ب جبن و شرعت في أكلها
مشطت أمي شعري
" هل سوف تخرج الي المدرسة ب شعر كهذا؟"
سألت أمي ب إستنكار.

" كُنت سوف أرتبه ب يداي" أعطتني إفطاري ثم مسحت علي كتفي " ف ليحرسك الله " أبتسمت لها مُقبلاً رأسها "شكراً أمي".

خرجت من المنزل ثم سرت و عيناي مغمضتان من النعاس.

تُري هل سوف أري سيون اليوم؟.

"كيونغ سو" أنتفضت عندما شعرت ب يدان علي كتفي
"لو أن " عجزت عن التعبير حقا ً قلبي سقط من الخوف.

"صباح الخير" سار لوان ب طريقة إستعراضية كما لو أنهُ يراقص أحدهم و قال مُترنماً " صباح الجمال و الحُب و السعادة" نظرت له ب إستغراب " أين صباح السعادة في الأمر و نحن ذاهبان للمدرسة في هذا البكور".

"لو رأيت ما رأيت سوف يكون يومك ب أكمله سعادة"
ضم لوان يداه إليه "هل أنتَ سكران منذ الصباح؟"
جعدت وجهي ثم بسطت نظري نحو المدرسة التي بدأت في الظهور.

"لقد رأيته قبل قليل لقد كان يتمشي،لا أعلم ماذا أقول و ماذا أترك" حرك يداه ب طريقة إنفعالية" قُل كل شيء ".

"كيونغ سو يذهب العقل أبتسم لي و حياني قبل دقائق،يبدو أنهُ يملك عادة المشي صباحاً، و لو تراه ب الرغم من أنهُ يرتدي ملابس عادية الإ أنهُ بدا ك النبيل" أحاط خداه ب كفاه.

" و اللعنة لو رأيته يوم الكنيسة لقد كان فخم ب معني الكلمة، طريقته في المشي كتفاه الشامخان و قامته التي لا تصلح سوي ل فارس نبيل، أشعرت الجميع ب نوع من الإفتتان والمهابة تجاهه، فتيات القرية ذُبن و أنا بدلاً من أن أدخل المعبد و جدتني أدخل الكنيسة و أنا أحدق به" ضحكت عندما بدا لوان في التباكي.

" كيونغ سو أنا سوف أعبد عيسي إبن مريم من اليوم بدلاً عن بوذا" بسط كفيه الي السماء كما لو أنهُ يطلب السماح من الربّ.

"أتكفر من أجل رجل مثلك ؟ " سألت لوان ب شيء من الإندهاش الغرائبي " لو سمع والدك هذا الكلام سوف يذبحنا الإثنان لذلك دعّ عنك حديث اللايطه هذا" رفعت إصبعي ب تحذير نحوه.