The Flame Of Mountains

الجُزء السابع

صحيح أني زعلانه من تفاعل الجزء الفات 😟💔 ما كان شيء يفتح النفس علي الكتابة جد بس مراح أحرمكم من
ذا الجزء، وجد اتمني تقدرو جهدي و حماسي ل لتحديث و اشوف تفاعل يخليني اتحمس معكم اكثر.

إستمتعوا جزء طويل 💜.

القرية كانت تعج ب جو من الإحتفالات،لأن هنالك عرس،لن أكذب لست من النوع الذي يحب أن يحضر الإحتفالات الخاصة ب الأعراس،لقد شهدت منها ما يكفي،و بالأخص الزيجيات التي تخص البلاط.

دعاني العريس ب نفسه لذلك لم أكن أملك الكثير من الوقت ل أفكر في الأمر.

الشيء الجميل هُنا أن الجميع يساعدون بعضهم البعض سواء كانوا رجال أو نساء،في هذا الأسبوع كان هنالك نوع من النشاط و الحركة و الجميع بدأ سعيداً.

في يوم العرس أرتديت ملابسي و أستعديت،ثم سألت سان كيف أبدو ضحك و قال "سموك سوف يخرب الليلة علي العريس" أبتسمت فحسب ثم حثينا الخطى نحو وجهتنا.

وقفت و سان بينما بدأت مراسم الإحتفال ًالسبب الذي جعلني أختار أن أقف متكئاً الي الحائط،و في هذا الموضع الذي لا يكاد يكون بادياً تحديداً لأنني أستطيع أن أنظر لكل ما يحدث بلا أن ينتبه لي أحداً.

الفتيات كُن مشغولات ب الغناء و يبدون منطربات لدرجة أنني لست قلق من أن يفطن وجودي.

"أخخ أنظُر الي هذا" لكزني سان و أشار بعيناه ثم نظرت نحو المكان الذي كان يرمي إليه "التوأم؟" أوميء،صبيان مربوعان و يتشباهان لدرجة غريبة،و الأهم من كل شيء أن سان متعب بسبهما " سوف أخطفهما و أهرب بهما" شعرت ب أن الكلام نابع من أعماقه ضحكت عليه " منذ متي و نحن نهرب ب الصبيان؟" رفعت حاجبي له و إبتسامتي تكاد تفضح الموقف الذي أتخذه من الفكرة ك كل "منذ الأن" قال منشغلاً ب مراقبتهما.

حقيقةً الأشخاص اللذين أريد أن أخطفهم موجودين،لكنني خائف عليهم من أعدائي و من أن يعرفوا من أنا.

ألتفت الي الجانب بحركة غريزية،ف رأيت أخت كيونغ سو،نظرت ب جانبها و رأيت الصغير يقف ب جانب أخته،أظن أنهما و فدا للتو،نظراً ل أنهما علي بعد خطوات من الباب و إضافة لذلك لم أراهما عندما كنت أقوم بدورة تفتشية ب عيناي.

دققت علي وجها تضع زينة و تبدو جميلة حقاً،بيد ذلك الصغير أستحوذ علي إنتباهي ب الكامل،لم يكن منتبه ل وجودي، و يتصرف ب طريقة لطيفة عندما تسأله أختي يلمس شعره و أذنه و أحياناً أري يده تلمس عنقة.

أستدار بغير إنتبهاهة كما لو أن فكره مشغول ب شيء ما،لم أكن خائف من أن يجدني لأنه و بكل تأكيد لا يبحث عني.

فضلت أن أتلصص علي ملامحه الحلوة هذه لطالما أنهُ غافل.

لم أراه من قبل مرفول الشعر ب هذه الطريقة اللطيفة التي تظهره ب حله المفترض أن تكون رجولية الإ أنها بدت لي و كأنها أكثر حُلله نعومة
يداه تسقط علي جانبية بطريقة مرتخية،بينما إحدي قدماه تتقدم علي الأخري.