تحديث جديد للحلوين بجد تعليقاتكم تحمسني أكتب لكم جزء بكل ما فيني !
أيوة،المهم أنو عايزه أشوف كثيير من الحُب هُنا و جمعه سعيدة و إستمتعوا 💜.إيش رايكم انو حيصير بين كاميل و كيونغ سو؟.
و في رأيكم من الي واقع لي الثاني اكثر كاميل و لا كيونغ سو وليش؟.
هل كان فعلاً يواسيني قبل قليل و يقبل كتفي؟ أتكئت علي باب غرفتي،لمست كتفي و قلبي علي وشك الإنفجار.
لقد أفتقدني و عيناه أخبرتني بذلك قبل أن ينطق بها لسانه.
لقد بدا متعب حقاً هل أتي للتو؟ و لماذا أتي من الأساس ألا يملك فتاة تنتظره في غرفته عند هذه اللحظة ؟.
و أنا الذي ظننت أنني سوف أرتاح أخيراً و أنام.
أستلقيت علي سريري و ظللت أفكر و أفكر الي أن طرق الصباح نافذتي.
إن أكملت علي هذا النحو سوف أفقد رشدي قريباً جداً.
بحكم أنني منهك نمت من فترة الصباح الي ما بعد الظهيره.
أستيقظت ثم تناولت الطعام،جلست ب رفقة أختي و أبي و تبادلنا الأحاديث مع بعضنا البعض.
تذكرت أمر أولان علي الأرجح هو ينتظر زيارتي له،
أريد حقاً أن أرى أولان لكنني خائف من رؤيتي ل كاميل و أنا لا أعلم إن كان حضوره الليلة الفائته،حقيقة أم من فرط إرهاقي صرت أعاني من الخيلات.في القصر لن يتجرأ علي أن يتقرب مني،و س يتجاهلني لذلك لا داعي للقلق.
بعد نزاع طويل بين أذهب أم لا قررت أن أذهب.
أستحممت ثم بدلت ملابسي و لم أتعب نفسي ب تسريح شعري رتبته ب يدي و خرجت متوجهاً الي القصر.
بعد قطع كل تلك الرحلة داخل العربة،وصلت الي الحديقة بعد مسافة قصيرة من السير.
أولان ك عادتة يجلس وحده و يراقب اخوته الصغار ب بينما يلعبون و يلهون.
ألتفت الي علي الفور عندما شعر ب قدومي " أوه كيونغ سو،مرحباً بك" جلست الي جانبه ثم حييته ب النشاط ذاته.
كان يتحدث مليء قلبه عن روسيا و المكان هناك و عن هنا و ثرثرنا قليلاً ثم فجئة سكت تماماً،عيناي تتبعت القامة الطويلة التي خرجت من القصر،ب الطبع سان و الأن حالما ينتبه له سوف يرتبك،لطيفان أحب حقاً أن أراهما معاً،لكن هذا ليس وارد مالم أساعد أنا.
"سان" رفعت يدي ملوحاً له،أستدار لكي يأتي إليّ بعد أن تبادلنا التحية سأل عن حالي و حال المكان معي،طبعاً لم أفوت النظرات المقتضبة و التي يلقي بها أولان نحوه،و نظرة سان الطويلة له.
يحبان بعضهما البعض، أُفف عصافير لطيفة.
أنحني ل أولان و أراد أن يذهب ف أصريت علي أن يجلس الي جانبي ل نتحادث جميعنا او ل يتحادثا الإثنان ب صورة أكثر تحديداً.
أنت تقرأ
The Flame Of Mountains
Romanceعندما تتداعي جُدران الحياة كاشفة عن حيوات أُخري... الغلاف من تصميم Exolsnovels