أشتقنا 💔.
تحديث للناس الحلوة.
أستمتعوا و عطله سعيده 💜.تظنوا أن الكايسو أيامهم ح تكون حلو دائماً ؟ شتتوقعوا ب يصير في الجُزء الجاي؟ راشين خطيبة كاميل لو عرفت شبتسوى ب كيونغ و كاميل رأيكم ممكن يخلي كل شيء علشان خاطر كيونغ ايوه و لا لا و ليه؟،رجاء كل شخص يقرأ ذا الفيك يجاوب علي ذا السؤال.
تعمدت أن أذهب قبل طلوع الفجر ذاك اليوم لكي لا يراني أحدهم في جناحه و تحدث مشكلة،أنا لا أعرف حتي كيف واتتني الجرأة علي أن أنام علي سريره و بكل أريحيه.
هو أمير و يملك خطيبة و يملك حياة مليء بكل أنواع الترف،و وجودي ب أكمله لن يسبب له سوى كومة من المشاكل.
دخلت الي المنزل خائف من أن يغضب والدي مني لكنه لم يفعل و أخبرني بكل وضوح أنني يجب أن أخطره قبلاً لكي لا يقلق علي و يعرف علي الاقل أين أنا و م الذي أفعله.
"ثم ألم تكن عائد الي القرية اليوم م الذي تبدل ؟"
ألتصقت قدماي ب الأرض و لم أعرف م الذي يجب علي أن أقوله في هذه اللحظة ب الذات،أوه أبي كاميل لا يريدني أن أبتعد عنه،و أنا كذلك لا أعلم سبب ل رحيلي مادام هو يريدني أن ابقي بجانبه."لا أريد أن أذهب،أريد أن أبقي هُنا بعد" أجبت ب صوت تحدوه المشاعر،و إبتسامته كبيره تدغدغ شفتاي
هزز أبي رأسه ثم أبتسم هو الأخر،و ضيق عيناه محاولاً أن يفهم ما خطبي،رضخ للأمر بلا الكثير من التفكير "أفعل ما يريحيك بنيّ".عندما أتيت ل أخبره أنني لا أريد أن أبقي هُنا كنت علي حافة البكاء و صوتي مهتز و ضعيف ثم قلبي كان يؤلمني و العالم كله ضائق بي،من حقه أن يستغرب هذا التبدل السريع في المزاج.
أرتميت علي سريري و حاولت أن أنام ريثما تطلع الشمس و تعد أختي الإفطار،منظره و هو نائم لم يرأف بي و ظلَ معروضاً أمامي الي أن فقدت الأمل في النوم.
في اليوم الذي تلاه خرجت ل لعب كرة القدم و سقطت علي يدي ثم فصلت،أبي كان يطاردني في المنزل كله ل يلمس يدي لكنني أرفض لأنها تؤلمني
أخبرني أنهُ سوف يعاقبني و يحرمني من الخروج من المنزل إن لم أتركه يعالج يدي،رفضت ب الطبع و جرت معاقبتي.لم أعترض علي قرار والدي،لأنني كنت في حاجة أن أبقي بعيداً عن القصر ل فترة محاولاً أن أستجمع فيها رباطة جأشي.
كنت أريد أن أنى بنفسي عنه قليلاً ل أستجمع أنفاسي و ل أحاول أن أفكر ب طريقة سليمة.
لست راضياً علي كاميل بعدّ و لست راضي عن نفسي كذلك،و ب الرغم من كل هذا أشعر أحياناً ب أنني أريد أن أذهب إليه،أفتح الباب و أخرج ثم أقطع كل المسافة الي القصر و أقف بعيداً عن بابه ب أمتار قليلة و حالما أشعر ب أن الباب علي وشك أن يفتح أركض بكل طاقتي الي المنزل بنفس واحد و أدخل مقطوع الأنفاس و أغلق باب المنزل ثم أتكئ علي الباب و أنا علي وشك أن أستقيء كل ما أكلته خلال اليوم.
أنت تقرأ
The Flame Of Mountains
Romantizmعندما تتداعي جُدران الحياة كاشفة عن حيوات أُخري... الغلاف من تصميم Exolsnovels