تحديث جديد للحلوين إستمتعوا 💜.
قلوا لي إيش فهمتو من شخصية إيلياء بعد ما تخلصو الجُزء هل هو فعلاً معجب ب كيونغ سو و عندو مشاعر و لا بس حابب يسوي مشاكل و يزعج كاميل و يتقرب من كيونغ سو بسبب كاميل؟.
عارفين ولا مش عارفين أنو _النهاية أوشكت؟."أنهُ أنا لا داعي ل الشفرات" عندما سمعت صوت إيلياء شعرت ب نوع من الإطمئنان و الهلع مازال يرتع في أعماقي "غيرت رأيك أخيراً" سمعت صوت رجل أجش و قوي،وضع إيلياء أصابعه علي شفاهه و قبض يده ثم بسطها كما لو أنهُ يخبرني أن أختبئ "لا" قال ب صوت عالي ثم توجهه نحوهم "أحببت أن أعلم م الذي سوف تحبكونه هذه المره" تنفست ب قوة و خارت قواي ركبتاي كانت تصطك و الدم يقطر حاراً من جرح يدي "لماذا تأتي من الخلف إذاً؟" سأله صوت أخر
"ل أري مدي إستعدادكم الأمني وحطيتكم" قال ب طريقة ماكرة هذا الشاب يا إلهي و المشكلة تكمن في أنه مقنع "و كيف وجدت إستعدادنا؟" سأل صوت ل غلام أغلب الظن لم يحتلم و هذا الصوت بدا مألوف مألوف بطريقة مروعة "كنت أتوقع ما هو أفضل" أجاب إيلياء ب نبره واثقة." هل سوف نقف هنا جميعاً و نتحدث الحذر واجب ؟" أمن الرجال و الغلام علي كلماته لم أعد أري ظهر إيلياء لابد من أنهم دخلوا الجبل،أنهرت جالساً علي الأرض،هذا مروع،قلبي كان سوف ينفجر من شدة الرعب،لم أعلم كيف سوف أذهب من المفترض أن أهرب لكن جسدي يخونني،و أنفاسي لا تهدأ و إن مررت من أمام الكهف الطريق الذي أتيت به أي من جهة الشمال ف هم ب الطبع سوف يمسكون بي و هذا ليس جبل قريتنا،أنا ب الكاد أذكر الطريق الذي أتيت منه.
نظرت الي يدي التي جرحت و سرى فيها الخدر أردت أن أصرخ لأنني متألم بما يكفي من الجرح،أغمضت عيناي ل برهه ثم نهضت،علي أن أهرب من هُنا ب أسرع ما يمكن،سرت ب هدوء الي الغرب حيثما الشمس الصفراء سوف ترتحل مودعة الكون بعد ساعة او مايزيذ، حالما أبتعدت قليلاً أطلقت قدماي ل الريح عدواً،سقطت أكثر من مره علي الأرض الجبلية الوعرة،لم أهتم كان علي أن أنجو كان عليّ أن أحذر كاميل،نور عيناي الذي يرودون أخذه مني،و يستحيل أن أدعهم يفعلون عليه أن يعلم أولاً لكي يظفر و يغنم ب حياته،من أجله،من أجلي من أجل المملكة من أجل أولان،من أجل إليمر،من أجل ماريانا من أجل أخوته الصغار و من أجل والده.
النزول كان معناة فعلية و لم أصدق من السعادة أنني وصلت في الأسفل كان هنالك حصان مربوط ب القرب من إحد الأجمات،و أخذتني فكرة رهيبة في أن أمتطيه لكنني لن أستطيع نظراً ل جرح يدي ف أنا أحتاج الإثنان ل أقفز علي ظهر الحصان وحدي،ثم فجئة ضربتني الذكري،تباً كتابي أين وضعته،لا تقولوا لي أنهُ علي سطح الجبل لأنه يحوي أسمي،و ختم مكتبة القصر،ضربت يدي برأسي،كيف سوف أعود الي الجبل ل أبحث يا إلهي سوف يمسكون بي هذه المره.
أنت تقرأ
The Flame Of Mountains
Romanceعندما تتداعي جُدران الحياة كاشفة عن حيوات أُخري... الغلاف من تصميم Exolsnovels