الجُزء الحادي و العشرون

2K 160 403
                                    

قايز سريسلي  كل الناس الي بتقرأ ذا الفيك مفروض تكون أصحاب لأنكم جد حلوين الجزء الفات في تعليقات موتتني من الضحك و صنعتي ل أسبوعي و الأوف حقي
ما تتخيلوا قد إيش ممتنه لكم علي ذي الحلاوة، و الحماس و النشاط الي فيكم للرواية،قاعدين تعدوني ف صرت متحمسه ذيكم كمان،و علشان تصيرو دلوعين أكثر ذا تحديث لعيونكم إستمتعوا ب الجُزء و يوم سعيد لكم💜.


صرخت  ثم وضعت يدي علي فمي و أستقمت غير عالم أين أجلس "كذاب" قلت بعدم تصديق ثم نظرت اليه ب إندهاش تقريري "أقسم؟" أبتسم سوف أموت من أن لم يخبرني ب الحقيقة كامله "كاميل؟" هزز كتفاه "أخبرني م الذي حدث،لا تلعب ب أعصابي" لقد كان ينظر الي ب إبتسامه لعوبة.


أنا سعيد سوف أختفي من السعادة،أوه يا إلهي وضعت يداي علي خدي،و أنفاسي تتعالي و قلبي يقف في فمي،إلهي أرجوك لا بل أتوسلك أن لا تظهر رأسين هذه في حياتي من جديد سوف أرتكب جريمة بها أن رأيتها مجدداً،تباً تباً تباً،لا أستطيع أن أصدق،خراء،سوف أتخلص من كابوس حياتي أخيراً.

ضرب كاميل فخذي بلطف عدة مرات ف لم أنتبهه لقد كنت داخل أفكاري و مندمج للغاية
"سوف يستيقظ الجميع و يمسكون بنا إن ظللنا نجلس هنا و أنتَ تصرخ و تضحك هكذا " أنا متفاجئ و لست مؤاخذ بما أفعل،لقد تخلصنا أخيراً من الحيه ذات الرؤس،حمل وسادتان و أمسك بيدي "تعال معي " لم أقاومه أنصعت ل وقع خطواته،أخذني الي مكان بعيد قليلاً عن القصر مما لا يسمع للأخرين ب سماعنا،أجلسني ثم جلس.

هل خلع خاتمه لأنه شعر ب الملل منه،أم أنهُ نسي إرتدائه،أم أنهُ مازال مخطوب الأ أنهُ لا يريد أن يتوقف عن اللعب في الأرجاء،نظر الي المكان الفارغ الذي خلفه الخاتم علي يده،لا أستطيع أن أصدق أنني رأيت يده فارغة،قبل أن تخرج روحي من جسدي،لا أستطيع أن أصدق،يا إلهي يا إلهي يا إلهي "أنفصلنا عن بعضنا البعض" قال بعد لحظات "لم أعد مخطوب" نظر الي ب مزاح "أن كنت لا تريدني سوف أخطب مجدداً" صفعته ب مزاح ثم ضربته ب المسند علي رأسه،أخلص من رأسين ل تأتيني شيطانة أخري،ألا أتعب أنا؟.

أريد أن أثق به مجدداً لكنني خائف من أن يحدث شيء لا أبتغية شيء لم أضعه في الحسبان "لماذا تركتني أذهب و كنت لئيم و حقير معي فجئة عندما كنا علي وفاق؟" سألت ب فضول متألم،أريد أن أعرف لماذا فعل بي ذلك،لماذا تركني أذهب؟ لماذا تبدل فجئة ل شخص لا أعرفه؟ أردت أن أطرح هذه الأسئله منذ سنه كامله
و مازلت أرددها علي نفسي حالما أري سيمات من شخصيته الرهيبه تلك تظهر عاصفه ب كل شيء داخلي "لقد كنت خائف عليك من غضب والدي أن علم و من شك راشين بي،خفت أن تعرف و تضعك في رأسها،خفت أن أؤذيك" تحدث ب نبرة مترعة ب الألم رفع يده و راقبتها بينما تحط علي رأسي "لكنني بدلاً من ذلك أنا من كان يؤذيك بدلاً من أن أحميك"
لقد بكيت قبل قليل لا تجرؤ علي البدء مره أخري كيونغ سو الأ تنتهي دموعك أبداً،أبتلعت الغصة التي تكونت ب حلقي ثم نظرت الي العشب لكي أخفي عيناي التي بدأت في اللمعان ب سبب الماء المالح الذي تجمع بداخلها.

The Flame Of Mountainsحيث تعيش القصص. اكتشف الآن