تحدييييث جزء جديد ل الحلوين المتحمسين.
و أستمتعوا،أتركوا تحليلاتكم هنا لطفاً و الأشياء الي فهمتوها بعد ما تخلصو الجزء إيلياء؟و كاميل،غلام القهوة؟،كيونغ سو؟ كل شيء و أهم شيء شنو ب حيصل في الجزء الجاي،و أستمتعوا مره ثانية 💜💜."الأمير الذي لا يموت أبداً" قال الشاب المدعو ب إيلياء ناظراً نحو كاميل الذي يقف خلفي ب شيء من الجسارة حاولت أن أتملص من قبضته،فتركني علي الفور كما لو أنهُ لا يرغب في إجباري علي شيء،أنا أبدو ك الأطرش في الزفة م الذي يجري بينهما لا أفهمه،نظرات كاميل ك الحمام الساخنة تحرقني من رأسي الي أخمص قدماي،و عيناه تقول لي أن أدخل الي القصر بلا أن يتحدث،لكنني خفت من أن يحدث له شيء ف هززت رأسي له.
"عُد من حيثما أتيت أن كنت ترغب في العيش تملق والدك لن يخرجك من يدي " أستل كاميل سيفه من غمده،و أصبحت أنا أقف في المنتصف بينه و بين الشاب اليهودي "أبي يتملقك صحيح لكنني لست أبي و لا أحب النفاق مولاي" قال كلمة مولاي ب طريقة مستفزه الشرر يتطاير من أعين كلاهما ظننت أنهما سوف يتقاتلان، سوف أتبول علي نفسي من الخوف،لكن إيلياء لم يخرج سيفه من غمدة و لم يحاول أن يقوم ب أي شيء كان،و كاميل كان هادئ الملامح رغم عيناه المشتعلة لم أعد أفهم هل هو غاضب أم يتظاهر ب الهدوء او م الذي يحدث علي وجه التحديد.
توجهت نحو إيلياء ل أبعده عن كاميل لكنه صدمني ب ما قال "اليوم أنا أتيت ل أري هذا الجميل،أنزل سيفك لم أتي للقتال" داعب خدي ب سبابته ف أبعدت وجهي عنه "رجاءً إيلياء او أي كان إسمك،أذهب من هُنا فحسب" قلت ب هلع،خائفاً من كاميل و ما قد يفعله،لأنني بكل صدق لم أعد أستطيع أن أتبأ ب ما الذي سوف يفعله "لاقيني عند الجبل،سوف أنتظرك في الظهيرة هناك" همس ب هذه الكلمات ب القرب من أذني و أمتطي مطيته ثم غادر،ب حق بوذا م الذي كان يحدث هُنا؟ ألتقيه!.
كاميل نظر لي فقط ب تعب و إنهاك و قسمات هادئه عذبتني تنهد و أنتحي ل يغادر بلا أن يقول لي أي شيء إنتظاري ذهب هباءً منثوراً هذه ليست الطريقة التي أريد بها أستقباله "لا تذهب" رجوته ب نبرة صوتي توقف عن السير و أشتد كتفاه "أنا لم أفعل شيء ل تعاقبني عليه" أحس كما لو أنني تخليت عن شيء كبير مني عندما بوحت له ب حوجتي له ، ب شيء هو لا يعرفه،ب شيء لا يجب عليه أن يعرفه،ب قدرتي علي إدراك تغيره،و حقيقة أن تبدل تصرفاته معي يضعني علي حافة البكاء،الضيق،الإنهيار.
سوف أتناسي كل شيء مقابل عناقه لي،ثورة أفكاري مشاعري،و قلقي،ظهري الذي أنكسر من طول الإنتظار،خوفي من أن يكون هنالك شيء ما حدث صباح البارحة،خوفي من أن يكسر ما بيننا او يخدش،لاطاقة لي ب المقاومة،و الوقت ليس صليحنا كذلك،أنه أسبوع و العد التنازلي بدأ،لن أراه لمدة ست أشهر نصف سنة،أريد أن أستغل هذا الوقت ب أكمله معه ف ليأخذ ب يدي و يتفهمني.
أنت تقرأ
The Flame Of Mountains
Romanceعندما تتداعي جُدران الحياة كاشفة عن حيوات أُخري... الغلاف من تصميم Exolsnovels