الجُزء الأربعون

1.4K 123 265
                                    








تحددددديث! أه أيوه
الجزء الفات كان في تحليلات حلوه فعلا و تحمس،حاولت علي قدر الإمكان ما أخليكم تستنو كثير حمسوني ب تحلاليتكم لذا  الجزء.
ملاحظة مهمة :بعد ما تخلصوا جاوبوا علي ذي الأسئلة،هل شخصية كاميل مفهومه ب النسبة لكم؟ و شخصية كيونغ سو؟ تحسوا أنو في نضج في الشخصيات في تغير في طريقة تفكيره في تطريقة تعاطيهم مع الأمور،من تحسوه أقرب لكم في نمط شخصيتة ؟ مين تحبو شخصيته أكثر؟ السؤال مهم مهم يا ريت كل الي يقروا يقدرو يجاوبوا لأن ذا الشيء ح يعني لي كثير و شكراً.
،جزء طويللل أستمتعوا يا حلوين💜💜.














نهضت من الأرض ثم حيثت الخطي نحو جناحي أستحممت ب ماء بارد ل يغسل ما يعتمل بي
لكن ذلك الشعور الذي يرتع في صدري لم يتوقف عن
كونه هنا،ألم غير مفهوم ك الضربة الفجائية لا تعلم متي و كيف تحصل عليها. لربما علي أن أستسلم ل الحقيقة كاميل لا يريدني،لا يريد أن يسمعني، لا يرغب في أن يراني،أصبح يكرهني و لا يطيقني،كل هذا يصعب علي إستعابه و تقبله،لأن كل فكرة و كلمة ك الخنجر الذي ينغرس في دواخلي.


خرجت من الحمام ثم جففت نفسي،يمكنني أن أحتمل لن أموت و لن تكون نهاية العالم أن غضب علي كاميل أنا لم أفعل شيء أستحق هذه المعاملة عليه،أن كان يرغب في أن يتركني و لم يجد طريقة أخري،ل يقول 'كيونغ سو أنا لم أعد أرغب بك حلق من سمائي،أيها المتخلف أتركني و شأني' هذه ليست الطريقة المثلي، ل يكون صريح معي بدلاً من هذا التلاعب،و الجبن أستطيع أن أتقبل كل شيء ،لكن لا يتركني هكذا، متعلق به،لا يتركني ل أفكاري التي تنهشني بلا رحمة.






جلست علي فراشي عارياً أضم قدماي الي صدري و الغصة متكورة داخل حلقي،نظرته لي التي حدجني قبل دقائق كانت رهيبة،أخترقتني،قتلتني،أنهتني،جعلتني أشعر ب العجز أمام نفسي،كم أنا بائس ل قربه،و كم أنهُ لا يبالي،م الذي يمنعني كذلك من التصرف مثله؟ سوف أرد له الصاع صاعين،غداً سوف أتجاهله الي أن يشك في نفسه،و ل نستمر هذا الأسبوع سوف ينقضي علي أي حال،اليوم سوف أتجاهله و غداً هو س يتجاهلني الي متي؟ و أين سوف يسير بنا هذا
الي الفراق! ف ليكن إذاً. و أن قسي ف ليقسي من يهتم.





تطيبت ثم وضعت علي جسدي قميص صيفي خفيف،أرتديت سروال قصير،و أستلقيت علي السرير مستعداً للنوم،ماذا لو حصل علي شخص أخر؟ماذا لو أحب شخص ما في هذه الفترة؟ ماذا لو خسرته الي الأبد لأنني لم أتحدث إليه؟ ماذا لو حملت هذه الحسرة معي طوال حياتي؟ لا،لا،لا،نهضت ل أجلس علي سريري،سوف أحاول مره أخري،عليّ أن أراه،سوف أتحدث إليه لا أستطيع أن احتمل بعد،ماذا لو لم يستمع لي؟ سوف أغريه سوف أتعري،سوف أفعل أي شيء ل يسمعني،أرتديت صندلي،و صليت ل بوذا أن يكون مستيقظ عندما أردت أن أخرج من الباب الأمامي تذكرت ذلك الباب المخفي الذي يقود الي جناحه،فتحت الباب الخلفي حاملاً معي شمعة في يدي لكي أجلو بها ظلام الممر،و الرعب يملأني ماذا لو لدغتني دابة ما يا أمي،أنا أكره الظلام.






The Flame Of Mountainsحيث تعيش القصص. اكتشف الآن