السلام عليكم ..
بارت جديد سريع .. مع ان تفاعل البارت السابق صدمني , 5 تعليقات - لشخصين في الواقع - و20 اعجابا مقابل اكثر من 70 مشاهده .. حقا؟😰
كما وعدتكم سابقا , لقد وصلت للبارت الثالث في الاسبوع , كنت سأتأخر اكثر بسبب تفاعل البارت الماضي لكنني لن اجد فرصة للكتابه حتى السبت القادم لذا كتبت البارت الان ..
ان كنتم تحبون روايتي فعلا وتريدون استمرارها فأفرحوني بردودكم💜
بالمناسبه قبل ان انسى , كان من المفروض لهذه الرواية بأن يكون لها - من بعد ارك ايتسرانو - 4 اركات اخرى قبل نهايتها , 3 اركات اساسيه وارك اضافي استطيع اضافته او لا - كنت اخطط ان يكون على حسب التفاعل - ..
لكن تم حذف الارك الاضافي وارك اساسي ليبقى اركين وحسب - الارك الذي سيبدأ الان وارك قادم اخير - .. كلا الاركين اصليين من عندي ..
وبالنسبه لسماء التناغم فالخطه كانت بوجود اركين بعد الاحداث الحاليه , لكنني قرت حذف كلا الاركين وانهاء الرواية بآركها الحالي , لا اظن انني سأحتاج اكثر من 5 بارتات لذا سأحاول كتابتها في هذه الايام ..
على كل حال ..
استمتعوا ..
.
{{ عوالم }}
في اليوم التالي لعودة تسونا ..
استيقظ تسونايوشي على ضجه ضخمه بجانب غرفته , ولم يحتج للتفكير ثانيه لمعرفه سببها ..
اختلس النظر للساعه ليجدها التاسعه .. هو يعتبر نفسه متأخرا , لكن هذا لأنه تأخر في النوم ليلة البارحه فقد كان هناك مأدبة عشاء استمرت حتى بعد منتصف الليل ..
استحم بدقائق قليله ثم لبس واتجه لباب غرفته , وحين فتحه انتفض حين وجد اوجيتسو امام الباب ..
رمش بتوتر : ما المشكلة ؟
ابتسم له : لا لا لامشكلة بتاتا ...
امسك بيد تسونا بلطف : هناك شخص اتى لرؤيتك فقط
سحبه خلفه بينما كرر تسونا بغير استيعاب : لرؤيتي انا ؟
اتجه به اوجيتسو الى قاعه الاجتماعات , وحين فتح الباب وجد جيوتو وجي وناكل ولمبو مع تاكيشي وهاياتو وريوهي وكذلك اريا وريبورن وشخص يعطيه ظهره ...
نبض قلبه بقوة واتسعت عيناه .. رمش عدة مرات حين ميز الظهر وهو يهمس : تالبوت - جيسان ؟
راقبه الحضور بفضول بينما استدار له العجوز حين سمع صوته .. كان رجلا عجوزا محدودب الظهر , يمسك عصاه ويلف جسده بقماش باهت ويغطي عيناه بقماش اسود ..
اقترب العجوز من تسونا الذي ما يزال يراقبه بصدمة .. وقف العجوز امامه وبدأ يضرب جسد تسونا بضربات خفيفه برأس عصاه وكأنه يتفقده ..
أنت تقرأ
ما بين السماوات
Fantasyشخص تجرع من الألم ما لو وزعه على أهل بلد لفاض بهم .. واخر حمل من المسؤولية ما لا تطيقه كتفاه .. كلاهما صرخا , وصرختهما عبرت الأبعاد لتحدث المعجزة ..