..احاط عنقها من الخلف بيده و أجبرها على الاقتراب منه و النظر في عينيه ثم أهوى على شفتيها بشفتيه بقبلات متتالية و عنيفة..امتص شفتيها و قبلهما بعنف..لم تعد قادرة على التنفس فتشبثت يداها بكتفيه و بادلته قبلاته محاولة مجاراة نسقه السريع..عضعض شفتيها و أجبرها على استقبال لسانه الذي عانق لسانها..تواصل سيل قبلاته المجنونة و تسللت أصابعه في خصلات شعرها شادا اياها نحوه أكثر فأكثر..أما يده الأخرى فأزاحت المنشفة عن جسدها لتبقى عارية تماما أمامه..ابتعد عنها للحظات و هما يلهثان أخذا نفسا عميقا و نظر هو الى جسمها نظرات جائعة و متفحصة..ثم عاود سحبها بين ذراعيه و تقبيلها من جديد ثم مال بها ليسقطا معا على السرير..نزع عنه قميصه و سرواله و عاد لينحني فوقها من جديد..شفتاه التهمتا شفتيها بقوة بينما احتوت أصابعه نهداها النافرين و ضغطت عليهما..ثم نزل اليهما بشفتيه ليمتص حلمتهما بشدة ..تأوهت هزان و أغمضت عينيها..يداه أبعدتا ساقيها عن بعضهما و اندستا في انوثتها تداعبانها..شهقت هزان و صارت تعض شفتيها..واصل مداعباته لها ثم سألها " و الآن هزان هانم..ألا تريدينني؟" قالت بصوت مرتعش" أريدك..أريدك..خذني اليك" ضحك و نزل بشفتيه الى مابين فخذيها معذبا إياها بمداعباته و قبلاته ..لم تعد قادرة على مقاومة رغبتها به أكثر فصاحت" ياغيز..توقف..ارجوك" ..صارت جاهزة لاستقباله و صار جسده أهوجا راغبا بها و بشدة و دون مقدمات ارتمى بجسده داخلها نقتحما أنوثتها برجولته الشرسة..منع صراخها بقبلاته و تحرك داخلها بعنف و دون توقف..حركاته العنيفة آلمتها و أمتعتها في ذات الوقت..غرزت أظافرها في ظهره و تلوت بين يديه..جسداهما تحركا معا على وقع التحامهما العنيف..و زادت تأوهاتها من شراسته و عنفه..واصل غزوه لجسدها بلا هوادة أو توقف..الى أن أشبع رغبته و أنهكه التعب..فأطلق سراحها و استلقى بجانبها على السرير..
أنت تقرأ
زوجة الزعيم
Любовные романыمن منا يستطيع معرفة ما يخفيه لنا القدر؟ من منا يستطيع أن يجزم بأنه سيجد ما تمناه و ما حلم به دائما متجسدا أمامه في المستقبل؟ قد نذهب في طريق مغاير يقودنا إلى ما كنا نبتغي الحصول عليه..فالحياة ما هي إلا لعبة قدر و نحن نسير فيها محاولين أن نحقق و لو ج...