البارت الثامن و الخمسين 🔞🔞

8.1K 86 0
                                    

..عادا معا الى الفندق و دخلا الى جناحهما..و فور دخولهما احتواها ياغيز بين ذراعيه و قبل عنقها قائلا" شكرا هزان لأنكي جعلتني أسعد رجل في العالم..سعادتي لا توصف..شكرا حياتي" رفعت رأسها اليه و قبلت ذقنه و قالت" شكرا لك أنت حبيبي لأنك غيرت مسار حياتي و أنقذتني من مصير كئيب كنت سأعانيه ..شكرا لانك أحببتني و تزوجتني..شكرا لأنك جعلتني أما..شكرا لأنك أعطيتني إسمك و جعلتني هزان إيجمان..شكرا على كل شيء"..نظر ياغيز الى شفتيها فاقتربت منه و قبلته قبلة قصيرة كأنها تدعوه إلى تقبيلها فأمال رأسه و أخذ شفتيها بين شفتيه في قبلة محمومة جعلتها تتشبث به و تحيط رقبته بيديها لتقربه منها أكثر..واصلا تبادل القبلات التي صارت أقوى و أعنف و صارت متطلبة أكثر..أبعدها عنه و هو يلهث و سأل" هزان..ألن تؤذي العلاقة حملكي؟" ضحكت و هزت رأسها بالنفي ثم قربت فمها من أذنه و همست" شريطة ألا تكون عنيفة" ابتسم ياغيز و قال" تمام..سأحاول أن أكون حذرا و أسيطر على نفسي وانا معكي..مع أنه صعب" ..ضحكت فعاد الى تقبيلها ملتهما شفتيها التهاما..ثم مد يده و فتح سحاب فستانها ليسقط على الأرض كاشفا جسدها الذي يعشقه أمامه..نزعت هي عنه سترته و قميصه و داعبت بأصابعها الرقيقة صدره العريض..قبل عنقها و كتفيها ثم حملها بين ذراعيه ليضعها على السرير و ينحني فوقها..احتبس نهديها بين أصابعه ثم بين شفتيه ..حركات يديه العنيفة التي لامست كل قطعة فيها جعلتها تتأوه بقوة..حاول ياغيز أن يأخذها إليه برفق مراعيا أنها حامل..و مع اشتداد رغبته صار يتحرك بعنف داخلها..صرخت هزان فأسكتها بقبلاته المتتالية..ثم أطلق سراحها و هو يسأل" هل أنت بخير؟" قالت و هي تلهث" بخير..لا تقلق" قبل جبينها و احتواها بين ذراعيه و ناما معا..

زوجة الزعيم حيث تعيش القصص. اكتشف الآن