البارت الثلاثون 🔞🔞

10.4K 108 2
                                    

..أخذت هزان الملف و دخلت الى غرفتها..الان فهمت سبب عدم اقتراب ناظم منها و عدم مطالبته بحقوقه الزوجية..الملف يحتوي على تقرير طبي يؤكد إصابته بالعجز الجنسي على إثر حادث حصل له بعد وفاة زوجته و ابنه..لم يعد قادرا على معاشرة أية امرأة..و هذا ما ولد لديه عقدة نقص ..و عندما كثرت الشائعات و الأقاويل..قرر ناظم أن يتزوج لكي يسكت الأفواه و يؤكد للجميع أنه بخير..نظرت هزان الى ساعتها..انها الساعة الواحدة بعد منتصف الليل..لم يكن ناظم في المنزل..خرج بعد العشاء و أخبرها أنه لن يعود الى القصر الليلة..سمعت هزان صوت سيارة..نظرت من النافذة فرأت ياغيز ينزل منها و يدخل الى الداخل..ارتدت قميص نوم قصير جدا لا يكاد يصل الى فخذيها..لونه بني تتخلله خيوط ذهبية ..و ارتدت فوقه سترة اطول منه بنفس اللون..و ذهبت الى غرفة ياغيز..فتحت الباب و دخلت..التفت اليها و كان قد خلع سترته و فتح أزرار قميصه..قال" هزان.. ماذا تفعلين هنا؟قد يراكي أحدهم" قالت" لا تخف..الجميع نائمون و ناظم ليس في المنزل..جئت لأريك هذا" اقترب منه فتأمل جسدها الذي يخفيه قميص النوم الطويل ..أرته الملف و بعد أن قرأه ..قال" الآن فهمت..هذا هو السر وراء زواجكما" قالت" وجدته بالصدفة و أنا أبحث عن كتاب" قال" يجب أن تعيديه حيث وجدته..و يجب أن تتوخي الحذر..هذا الوضع الصحي الذي يعاني منه يجعل منه أخطر علينا إذا شك بنا أو اكتشف أمرنا" همست" معك حق" نظراتها تعلقت بصدره العاري و لم تستطع التحرك او الابتعاد..مد يده الى خصرها و جذبها نحوه..قالت" ياغيز..اتركني" ابتسم و قال" وهل أنا مجنون لكي أترككي" و قرب وجهه منها و أخذ شفتيها بين شفتيه في قبلة محمومة..بادلته قبلاته و امتدت يدها الى صدره تللمسه..أزاح السترة الطويلة فتجلى القميص القصير تحتها كاشفا جسدها المثير أمام عينيه..قربها منه أكثر حتى صار يشعر بضغط نهديها على صدره..أزاحت هي عنه قميصه و أنزل هو ذراعي القميص عن كتفيها..قبل عنقها و كتفيها و ما بين نهديها..ثم حملها و وضعها على السرير..نزع حزامه و سرواله و انحنى فوقها مواصلا تقبيلها..يداه احتبستا نهديها بين أصابعه و ضغطتا عليهما..ثم قبلهما بشفتيه..يده تسللت تحت قميصها و داعبت أنوثتها..تأوهت هزان و تلوت بشدة..ارتفعت حرارة جسديهما و صارا يرغبان في الالتحام و الاشتباك..لم يبقا على بشرتهما ما يمنعهما..اقتحم ياغيز قلعتها بقوة و كتم صرخاتها بقبلاته..تحرك معها صعودا و نزولا و نهل من انوثتها ما أشبع رغبته..حركاته العنيفة آلمتها و أمتعتها فتشبثت به أكثر و أخذت منه المزيد دون اكتفاء..لم يطلق سراحها الا عندما انهكه التعب..

زوجة الزعيم حيث تعيش القصص. اكتشف الآن