🍁🍁🍁هادي الروح ... لك تشتاق 🍁🍁🍁
الحلقه الرابعه عشر ..
عقاب ... معاك معاك تفضل ... ( ويشبحلها )
متصل .... راهو انت لقيناك اخر رقم متصله بيه الاخت ... راهو ضربتها سياره وتوفت وحاليا في المستشفي ... ياريت لو كنت من اهلها او تعرف اهلها تبلغهم وتقوللهم يستلمو الجته ويكملو الاجراءات ....
وهنا عقاب انصدم ومعاش عرف ينطق ولاشن يرد وكأن دماغه انشل علي تفكير وبعدين قعد يشبح لي مريم مصدوم بين يقدم ويقوللها أو يوخر وينكر ...
الراجل ... الو معاي ياخونا ؟
عقاب ... اني مش من اهلها والا اتصلت بيها اكيد كانت غالطه هيا ... ارجع شوف لسته رح تلقو رقم اهلها اكيد ... وسكر الخط بسرعه وخش بسرعه لحوش بوه بدون مايقرب لمريم او يقوللها اي شي ... وسكر علي روحه باب دار امه وقفل تلفونه ... وقعد يخبط في راسه علي حيط ... هوا شن دار في نفسه ... ولوين وصل ... وللحظه ماقدرش يفهم مشاعره ... في شي في داخله بيموت ويبكي وفي شي في داخله ارتاح ... بس صدمه خلاته في صراع ... هل هوا سبب في موتتها ... هل رح ينتهي قدام اهله وناسه ومرته ونساباته ... لان لامفر الكل رح ينظروله نظرة مدنب ... كانت معاه وكان غادي قبل ماتموت بتواني ... وكيف مازل يقدر يقيم عينه في اختها واهله ... وهل رح تصدق مريم انه ماكانش معاها وانه مايخونش فيها وانه اساسا لما سيب الحوش ماكانش معاها ... وهنا اول ماقعدة تدور هالافكار في دماغه .. قعد يخبط علي راسه اكتر واكتر ويبكي ولاول مره من بعد موتت امه ... لان حس روحه موضوع هوا قضي علي اي شي حاول يمحيه وينساه ... وقدرة تخلي اسمها محفور في داخلها لو مش بالحياه معاه بالموت ... وما قطعش تفكيره الا باب دار يطق ... وهنا خاف ان الشخص الا رح يخاف يوجهه من اليوم او يحط عينه في عينها انه يكون حاليا وراء الباب ... مش رح يقدر يكدب عليها ... رح تحس ... بس بعد ماركب في قلبه النار ... اطمأن بسماع صوت سمر تقوله ...
سمر ... عقاب ممكن نخش ..
عقاب .... ( مسح وجهه بالقوه وشعره مع وجهه مسحت غل وغضب وقاللها ) ... خشي ..
سمر .... ( وهنا خشت وقالتله ) ... سيارتك كانت مدرسه فم الباب ... ومريم قالتلي خش بدون مايقول شي ... خيرك ؟ علاش عيونك منفخات.. خيرك تبكي .. شن في من كارته ؟ اني ماشفتكش تبكي الا في امي ... معناها في كارته لانك ماتبكيش الا في كوارت.. اااااتكلم ماتقتلنيش بسكوتك اني قلبي ييطيح اتتتتتكلم ..
وهنا اتنهد وزفر بالقوه بعدين ناض وقاللها ...
عقاب .... مريم وين ؟ قاعده في جنان ؟
سمر ... لا لا ركبت لحوشها خليتها .. تكلم شن في ؟
عقاب ... كارررته وصبت فوق دماغي .. ياسمر وباب جهنم نفتح عليا ..
سمر ... شن في تكلم .
عقاب .... مريم ماتت ( وحط ايديه علي وجهه وشعره )
وهنا مريم بدت تلطم علي وجهها ....
مريم ... كيف ماااااتت وامتي.. وانت شن عرفك ومن قاااالك تكلللللم اتتتتتكلم شن ليك علااااااقه انت تكلم ..
عقاب ... كلموني لاني كنت اخر رقم عندها
مريم ... كيف يعني فهمني ببنجن اني ..
عقاب ... كنت نتكلم معاها قبل موتتها ... وكمت بنتلاقي معاها ..
مريم .... يااااااانهاااااااااااااري الاسوووووووود ... ياغبارة امي سوووووووده يافضيحتناااااتنا .... شن تدير انت قووووولي ( وزاد عياطها ) ... انت تلعب بناررررر وبتولع عينا كلناااااااا
وبدت تعيط وتخبط علي صدره وتبكي وهوا قعد حاط ايده علي فمها غامهولها باش توقف عيط قبل ماتسمع مريم ... ويقوللها ..
عقاب ... ووالله مش اني ... افهميني هيا الا اتصلت وقالتلي تبي تتلاقي معاي وقالتلي تلاقاني في سريع نستني فيك ..
سمر ... ( وهنا نحتله ايده وقعدة تبكي وتعيط ) ... وانت كيف تسايرها وتمشي اصلاااا انت هبلت .. تتلاقي مع اخت مرتك في سر كييييييف ... سادك الا شفته منها ... اهو توا احتمال تلتبس في مقتلها لو شافك حد ...
عقاب ... اني ماوصلتش فيا ... اني بعد ماوصلتلها وكنت في جيهه تانيه درست سياره وبنقصلها علي رجليا .. بس في اخر لحظه غيرت راي وركبت سياره وطلعت والباين هيا شافتني لهدا قصت بدون تركيز وضربتها سياره ..
سمر ... قصدك انت شفتها ضربتها سياره ومشيت ؟ تكلللللللم ..
عقاب ... والله ماشفتها الله ...ولا شفتها حتي لما قصت ...
سمر .... علي اساس بتصدقك مريم ؟ اني نصدقك لاني اختك ومعاشراتك .. بس مريم مش رح تصدق ... وخاصة اختها دخلتلها في دماغها انكم علي علاقه ... قارح ترسم في دماغها انكم كنتم مع بعض لحد اليوم الا ماتت فيه ... ووالله انفضحنا ... انت متوقع اهلها مش رح يعرفو ... انت شن درت بس ( وبدت تلطم علي وجهها وتلود في دار زي مجنونه ) بعدين قالتله ...
سمر ... انت قولت لي مريم ؟
عقاب ... ( رد وهوا متعصب ويبكي ورشف رشفه بكي ومسح خشمه بعصبيه وقاللها ) .. ماقدرتش ... الخبر نزل عليا زي صاعقه لدرجة اني قتلهم اني مانعرفهاش ولانعرف اهلها ... وقتلهم يشوفو تلفون لين يلقو رقم حد من اهلها ..
سمر ... في شن ورطت نفسك بس ... اكيد في اي لحظه رح تعرف مرام ماتت ... ولو عرفت انك مره هادي ليك ولو شي بسيط في الا صار والله مارح تسكت وعندها الحق ..
عقاب ... كيف بنحط عيني في عينها بعد الا صار... وكيف رح نخليها تصدقني ؟ وخاصة انها مصدقه كلام اختها ... واخر مره كلمتني قالتلي طلقني
سمر ... معناها اتاكدت انها خنتها ... وطبقت الا قتلها عليها ..
عقاب ... والله ماخنتها وقطعت علاقتي بيها .. ومن اليوم الا صار فيه حادت ومريم عرفت كل شي ... غيرت حتي شفرتي ..
سمر ... شوف عندك حل واحد ... كسر شفرتك هادي وخود شفره تانيه وارجع للبحر ... غيب اسبوعين شهر ماتوري نفسك لا لمريم ولا لي اهلها ... وبعد شهر ارجع ...
عقاب ... عندي شفره جديده ... بس ورقمي الا في تلفون مريم ؟
سمر ... انت قداش مره اتصلت بي مريم ؟
عقاب .... مره بس
سمر ... انت متاكد .
عقاب ... اي
سمر ... اوك ... اعطيني رقم تلفونك جديد ..
عقاب ... شن بتديري ؟
سمر .... لو ماقالتش مريم هدا رقمك مش رح يهتمو ويعرفو اهلها رقم الا في تلفون رقم مني ... او هل ليه علاقه بموتها او لا ... وخاصة ان الموته وهيا قاصه من سريع يعني قضاء وقدر ... فا رح نركب توا ... نلهي مريم .. وناخد تلفونها ونمسح رقمك الاول ونخلي رقمك جديد ماشي ...ومااعتقدش ان مريم لحقت تحفظ رقمك جديد ..
عقاب ... والله اني ماليا علاقه بموتها يعني ماتعمتدش شي هدا يصير وحاولت من اول يوم نمنعها وحكيتلك الا صار من اول يوم عرفت فيه مريم كل شي ...
سمر .... اني عارفه الا ندير فيه غلط ... بس اتصرفت هكي لسببين وهما اولهم انك صادق وتاني شي انت بوي وانت امي ومش ناويه نخسرك ..
عقاب .... انت ماتعرفيش احساسي لما سمعت الخبر ركبت في قلبي نار ... اني كيف حبيتها مخلوقه هيا ... افكارها شيطانيه ... ماارتاحتش الا ماورطتني في لعبتها القدره ... الا نصيبي السئ دخلني في متاهاتها من اول يوم ..
سمر ... انت متحبيتهاش ... لان حب معناها تحب فيها كل شي وتتقبله وماتقدرش تعيش من غيرها ... بس انت قدرة تقنع نفسك انها مش نصيبك وانها شيطانه ... معناها انت كنت في مرحلة الاعجاب بس ... لهدا ماتخسرش مريم ... مريم بنت باالف بنت وماتستاهلش تخسرها ... لهدا رح ندير مستحيل ان بنت هيا تكون من نصيبك ... مريم تغيرت يا عقاب .. وحاليا كبش فيها ... اما مرام ... فامن الاول اني ماحبيتهاش ولحد توا مش عارفه انصدمت اكتر مااتر فيا موتها ... خلاااص توا نوض ... اكتبلي رقمك جديد في ورقه ... واول مانركب اني لحوشك اطلع انت بدون ماتغبر زي عوايدك باش كانا سألتني نقوللها روح كانو عنده ورق مهمه جي خدها ومشي ...
عقاب ... ماشي خلاص ..
سمر ... اوك اني طالعه .. كتبتلي رقمك .
عقاب ... هاك ... رح تصدقك ؟
سمر ... رح نخليها تصدقني غير اطلع بعد مااني نركب باش نتاكد انها مش واقفه علي روشن تراقب فيك ..
عقاب ... اوك تمام .
وبالفعل ... ركبت سمر عندها وطقت الباب وبعد شوي فتحتلها مريم وخشت ..واول ماخشت سمر .. طلع عقاب وولع سيارته وطلع ..
بينما في اللحظه نفسها كانت مريم تقول لي سمر ..
مريم ... كيف كنت بنكلمك ... خيره هكي شافني تقول شاف عفريت قعد يشبحلي وبعدين خش للحوش ..
سمر ... بالعكس قعد يسال عليك لوطه وقالي من صدمتي معاش فهمت شي .. بس دمهةكان محروق كانو طالبين منه الشركه ورقه مهمه باش يجدد بيها العقد متعه واليوم اخر يوم وكانو هما بالصدفه راجعين لليبيا لمدة ساعه وراجعين .. فانزل قلبلي الحوش واني ندور معاه لين لقيتله اني الورقه وبعدين خدها وقالي تاسفيلي من مريم وطلع ...
مريم ... طلع هوا توا ؟
سمر ... اي طلع ... بنسالك ... انتي طلبتي منه طلاق ؟
مريم ... سمر مش حابه نتناقش فيه موضوع خلاص ..
سمر ... مرات تغيري رأيك اعطي لنفسك فرصه مريم علاش تستعجلي .. اني حاسه ان عقاب بدي يتعلق بيك .. ماشفتيش ملامحه توا وهوا يتكلم عليك ...
مريم ... خلاص اني قولتله .. مستحيل قدامه نتراجع في كلامي .. حتي ولو تغير راي ياسمر ...
اني بنخش ندوش ... عادي تجبديلي شعري . نفكر نمشي لحوش بوي اليوم ... ماشفونيش كيف تغيرت .. وخاصة مرام ... رح تمووووت لو شافتني هكي ...
سمر .... انتي حاقده علي مرام يامريم ؟
مريم .... مش عارفه ... بس جزء مني يقولي نحقد والجزء التاني يقولي ماليكش الحق هوا كان ليها قبل ليك ..
سمر ... وعقاب ؟
مريم .... مش عارفه ... اليوم بنمشي ونتكلم مع مرام ونحلفها علي مصحف من الكلام الا قالتهولي يومها هل قالته باش اني نبعد علي عقاب او فعلا صار واني نعرف اختي من نظرة عينها لو كانت صادقه او لا ... ولو تأكدت انه خاني بعد الزواج فامستحيل نقعد معاه وهيا رح نمسحها من حياتي ولو كانت تكدب ... فااني حابه نعطي لحياتنا فرصه ... لهيتيني .. خلي نخش ندوش ونطلع اجبديلي شعري ومعليش بنكلف عليك حطيني في حوش بابا ...
سمر .... اوك
واول مامشت مريم ... تعبو عيونها دموع وقعدة تمروح علي عيونها باش دموعها ماينزلوش ... وبعد ماطلعت مريم من دارها تلفتتلها و قالتلها ...
مريم ... ماقالكش امتي بيروح هوا ؟
سمر ... لا لا ماقاليش ..
مريم ... اوك ... مش رح نعطل اني ...
وخشت مريم للحمام ... وسمر ناضت بسرعه وقعدة تدور في نقالها ... بين الصاله ومطبخ .. وبعدين مشت لدار نوم وخدت تلفون بسرعه ... وفتحت علي سجل متعها ولقت رقم عقاب مسجلاته زوجي ... وهنا دارت تعديل بسرعه ومسحت رقم الاول ودارت الرقم التاني ورصت علي بطمة حفظ ... وفي اللحظه الا رصت فيها علي بطمة حفظ ... كانت مريم وراها وقالتلها ...
مريم ... خيرك سمر في شي ..
وهنا اتلكمست سمر بسرعه وسكرت المكان الا كانت فاتحاته وحطت تلفون علي طاوله وقالتلها ..
سمر ... لا لا بس كاني سمع تلفونك يشرين فاقولت نشوف مني ... انتي خيرك طلعتي ..
مريم .... نسيت بلسم متع شعري ... ( وفتحت دولاب باش تاخده ) .... تعرفي قلبي مقبوض ..
سمر ... استعودي من شيطان ..
مريم ... مش عارفه حاسه كأن بيصير شي سيئ ... استغفر الله العظيم وخلاص ... ان شالله غير ماندكهاش مع مرام دعكه بس ونقتلها او تقتلني ...
وخدت بلسم وطلعت ووهيا كيف طالعه سمعت تلفونها شرين ... وهنا سمر قالتلها ...
سمر ... مريم ... امك تتصل ...
مريم ... ردي عليها قوليلها تكمل دوش وتعاودلك ...
وهنا خافت سمر لانها كانت عارفه انهم وصلهم الخبر وبيقولو لي مريم فالتلها ...
سمر ... لا لا نتحشم ردي عليهم وبعدين دوشي ... خلي اني ننزل نطفي علي الغدا نار ونركبلك تكوني دوشتي ..
مريم .... تمام اتفاهمنا
ونزلت سمر فيسع واوا ماطلعت لدروج قعدة تبكي وحست روحها كانها مشتركه في جريمه ماليهاش بيها اي علاقه ... وحست بدنب وكانها تعلب لدرجة انهارت بالبكي في نص دروج ... وماسكتتش الا علي صوت مريم تعيط علي طول بطنها ...
وهنا سمر ركبت فيسع لما لقت صوت اختفي ولقت مريم اغمي عليها وطاحت ...
قا مشت تجري وخدت كولونيا متع عقاب من الحمام ... وصبتها عليها باش فاقت ...
سمر ... خيرك مريم ... حبيبتي فيقي ...
مريم ( منهاره بالبكي ) ... ارفعيني لامي بنموووووت اني .... مررررام ...مااااتاتت يا سمر ماااااااتت ضربتها سياره ياسمر ... والله صغيره ... حرمتها من شخص الا كانت تحبه ...حرمتها من كل حياتها .... ياريتني سيبتها وخليتهولها .... اختي ماتت ياسمر في شارع وكل ناس تتفرج عليها .... دمها في طريق وناس ملتمه جنبها ومافي حد جنبها وخيتي ... ياريتني اني متت ياررررررب ارفعني ....
وهنا سمر ماصدقت لين انهارت بالبكي مع مريم وقعدة مضبطتها لين ركبت نار في مريم وناضت بسرعه وحطت عبايه عليها وقالتلها ...
مريم ...( منهاره بالبكي ) ...ارفعيني بنمووووت اني ارفعيني للميتشفي طوووول نبي نشوف وخيتي ونبي ارفعيني ليها ياسمر نبوس ايديك ... قالولي حاطينها في مستشفي طبي في تلاجه يستنو فينا لينا نجو ... بوي تسقد وامي ... ارفعيني نبي نشوف وخيتي ياسمررررر علاش موتي وحرقتب قلوبنا عليك بس ...
وهنا سمر قعدة تبكي وخدت مريم وركبو لسياره ... وتسقدة بيها لطبي ... واول ماوصلت مريم وشافت امها ...
مريم ..... ياميمتي ماتت وخلتنا .... ياميمتي يارتني ماطلعتها من حوشي ولا خليتها ... حرقتلهت قلبها ومشيت ...
سمر .... ( منهاره بالبكي ) ... خلاص حبيبتي ادكري ربي ...
وهنا دكتور نادهم وخشو شافو مرام متمدده في رف في تلاجه وزرقه مع بعضها والحادت مشوهلها تفاصيل وجهها الا عليه كله دم مستزرق ومفتوح ... وماعرفوهاش الا من شعرها وصبعها الصغير الا كان مقصوص ربعه لما حشاته وهيا صغيره في فرارة المكيف من برا ...
واول ماشافوها وشافو شكلها كيف اصبح بشع وسنونها كيف طالعة وعيونها الا طالعه منهم روح لين بيطربقو .... صاخت امهم ومريم قعدة شاده في بوها وتعيط وتخبط علي اختها .... وطلعوهم ممرضات بالسيف من غرفه ...
وسمر كانت معاها وشاده بااايدها وطبطب عليها لحد ماتمو الاجراءات وروحو ... تاني يوم الفجر ... ومابوش يروحو لين يستلمو جتت بنتهم ويروحو بيها .... وفي اللحظه الا وصلو فيها فم الحوش .... كان عقاب غير رأيه ورجع باش يحضر دفينه مرام .. واول ماشافاته اخته مسحت دموعها وشافتله بصدمه بدون اي تعليق ...
مريم .... سمر ... من قاله ان مرام مااااتت ؟
سمر ... مصدومه وماعرفتش ترد ولا كلمه ...
يتبع
Kinda
ملاحظه ...ضي هارب وشحن بيتم خلاص 10 % بس ... وفاتحه من نت شفره باش نزللكم الحلقه قبل ماينطفي تاب ... وحاولت نلحق نكتبلكم الحلقه قبل ماينطفي تابي ...وفي الليل موخر بعون الله نحاول نزلكم حلقه اضافيه تانيه قصيره .. مشاهده ممتعه للكل ..
