'

9K 505 67
                                    

إِن صدّقتم القصّة الخياليّة صرتُم جزءا منها ، فَأغلقوا الأبواب جيّدا قد تفرّ شخصية ما من الرواية ...


الرّواية تهويدةٌ لطفلي الدّاخلي، ريميدي التّي تقبع فيني.

إلى شخصي المفضلّ كذلك، الّذي ينام كلّما راسلته ليلاً فأستغلّ أوقات وحدتي بالكتابة.

ريميدي : مدينة البومحيث تعيش القصص. اكتشف الآن