الكاتبة الاسدية
دخلت عمتي على صياحنة وكوه خلصتني من مازن واخذت الجهال حتى تسكتهم وضلت تدعي على مازن وتغلط عليه
ام مازن الله لينطيك ولك ليش هيج خبلت الجهال انت شوكت اتصير ادمي كافي عاد
ولج يمة امل خشيت بخطيتج ماجنت ادري ابني مو ادمي ولك هذا الله متخافة متكول مرتي وجهالي
مازن ضلي ضلي دافعيلها خليها تفيدج هو اني شكسر ركبتي غير الجهال وانوب جابتهم اثنين حتى تربطني بيهم
متدري اذا يصيرون عشرة اضل نفس طبعي كطنة وشيلوها من اذنكم مال اتغير
امل عافنا مازن وطلع رغم الالم الي بية مسحت دموعي وبتسمت بوجه حمودي وايات وضليت العب وياهم ماريد من هسة يكرهون الحياة
دعيت ربي يفرجها عليه اللهي بعزتك وجلالك وارتفاعك في سمائك فرجها عليه
هذا امرك ماكو اعتراض عليه بس انطيني الصبر على ما ابتليتني
او فرج همي يارب كلنا اخطاء وذنوب اذا كان هذا تكفير عن ذنوبي فزدني وان كان ابتلاء ففرج عني
الاهي ماريد اطفالي يعانون الاهي يسر امرهم ووفقهم يالله
استمر الحال على ما هو ماكو اي تغيير مازن كلما يزيد الخير بايده كلما يزيد بعلاقاته وشرب مالته والمشاكل الي الها اول وما الها تاني
بيوم صادف عيد وعمتي راحت يم بنتها تزورها كالت راح ابات يمها
كلت خطية هواي تتعب وية الجهال خلي تروح وترتاح وبيت اخو مازن ثائر طالعين يم اهلها لان عيد وهم بغير محافظة
بقينا اني واطفالي ومازن بالبيت صار المغرب كال راح اطلع وية جماعتي ساعتين وراجع
اني متعوده على طلعات مازن واصلا ماهتم بعد
صارت ساعة ٢ بالليل اندك الجرس كلت اكيد مازن رجع
وصلت للباب اريد اعرف منو سمعت صوت غريب
امل منو
الصوت اني حامد صديق مازن افتحي الباب مازن متخربط وهذا وياي
امل لعد ليش ميحجي ويجاوب
حامد اكللها متخربط شنو اشمرة بالشارع ميدري بروحة افتحي الباب
امل ضليت متردده افتح الباب او لا واني الخوف موتني جان اسمع صوت مازن امبين فد مره سكران
فتحت الباب شفت منضر مازن باحقر مايكون ميدري بالدنيا شكو
وسانده صديقة كوه شايله مع ان صديقة واضح ان هو شارب بس مو مثل مازن
من شافني حامد ضل يباوع عليه بنضرة حقيرة كوه سندت مازن وياه وطببناه للبيت
ودخلته للصاله وبدا يتقيء وشكله ابد مو زين
أنت تقرأ
اغتيال براءة
Ficção Geralتتحدث عن فتاة جميلة تعتبر جمالها لعنة بسب تعرضها للتحرش وهي صغيره