كيان
غريمي كدامي واحد من الحطمو حياتي بين ايدي
خانكة و لازمة من ياخته و هو ملامحه ما تتفسر
صار يباوع بأكتاره و يدفع بية و يريد يشرد
لدرجة كام يستلذ بالشرطة منيباللحظة الصار بيها بين اادية تذكرت ذيج الايام السودة و شلون عذبوني هو و صاحبه و تفننو بالعذاب
عذاب لحد هسة اثرهم بجسمي
جسمي صار مشوه و خارطة رسمو بيها جراحاتيو بهاي اللحظة و بعد سنين طويلة تولدت عندي مشاعر الانتقام من جديد
سحبته و سحلته من ياخته و هو يعيط و اني متجاهل الحولي كلهم ابو الحسن و ايوب الي يبعدوني عنه و مستغربين من ردة فعلي القوية
و الشرطة هم تحاول تبعدهبس اني جنت ملزم بي كوة اخلي ياخذ نفس
جريته لداخل المركز و كلهم وراي
احس نار تاكل بية وتحركني بجوياتهاطلع المدير صاحبي وكف كبالي مستغرب
كال
شبيك كيان ... خير ليش هاي الهوسةوكفت كبال وجهه تقربت و حجيت كوة ماسك اعصابي
هذا الشخص اني استجوبهعكد حاجبه و باوعله بإستغراب هز راسه و كال
صار ... انت تلزم ملفهنترت بعصبية
متأكد ؟مشط شاربه بأصابيعه و هز راسه
التفت ع الكاعدين و فهم الاقصده و نواياي فصاح بصوت قويمحد يتدخل بأي شي يسوي كيان ... اني وياه واحد و مخول بأي شي يسوي
سكتو محجو شي
صاح هو بصوت اعلى
مفهوم ؟ردو هم عليه
جريته للغرفة و هو صار يرجف من الخوف و يتوسل بية
ذبيته بالكاع حيل و قفلت الباب وراي
هو صار يرجع يزحف ورا وهو ع الكاع يتوسل
رضى بداخلي بشكله هذا شلون يتوسل و يتمنى اعوفه
دنكت عليه ونزلت لمستواه وخليت عيني بعينه
وحاجيته همس
شفت من تدور الدنيا ... لك ما دورت عليك الله جايك الي ... و الجان ضحية بين ايديك صار مسؤول عن اخذ روحك هسةهمس بخوف كأنو يخاف يعلي صوته ع صوتي
والله اسف اعتقني رحمة لأخوكضحكت حيل بعلو صوتي و باوعتله حقد و حجيت
لتخاف ما اموتك ... راح اخليك تتمنى تموت
لك راح اخليك تموت ع البطيء ... انت تقتل نفسك بنفسكحجة و عيونه يهتزن بخوف
والله اسولفلك كل شي محاجة لهاي تهديداتكمدا اهدد ... دا اكولك واقع حال ..حقيقة راح تصير
سواء حجيت او لا اني راح اندمك ع كل الم و لحظة فقد حسيتها بسببكوالله مستعد احجي هالساعة ... بس لتكول هيج
هههههه والله واثق من نفسك ... اني بالنسبة الك شر لابد منه بالحالتين نهايتك واحدة ..... اول شي اخذ برائتي منك و ثاني خطوة انتقم منكم
