chapter twelv

12.7K 1K 38
                                    

دمائي تفور بينما انظر لابي مع الاطفال يقبلهم بينما يدخل المنزل ويغلقه يبده كشخص سعيد بدوني

دائما فكرت انه يحبني هو فقط يحملني اخطاء ليست ذنبي  هرباً من الواقع، لا يستطيع تقبل الواقع ووجدني حجه له


لطالما عانيت من مشاكل التحكم بذئبتي تخرج دون سابق انذار

حاولت التحكم بها  لم استطع، تلقيت علاج من الساحرات ولم يعطي اي نتيجه، الا ان اعطتني كبيرة السحرة سوار، يتحكم بقواي، يمنع تحولي

وللاسف هي ليست معي، هنا  في وسط الشارع لمليئ بالبشر

ألم طفيف بيدي، اظافري

مخالبي بدأت بالخروج، حراره تملئ حسدي  اسرعت اركض في الشارع بسرعه

وجدت زقاق مظلم  لأدخل به، اكملت لاخره لا أود ان يحدث شيئ الان

حاولت تحفيز نفسي 
لن أتحول انا أقوى على ذلك
أستطيع
أستظيع
انا قوية وسأتحكم بذئبتي

وضعت يدي على الحائط احاول تمالك نفسي ، اشعر ان انيابي تخرج
" أنظرو من هنا فتاه جميله هل نستمتع" صوت الاقدام اقتربت مني رائحته المخموره وصلتني

"أنظري لي ايتها الجميله"

أنزلت يدي بجانبي  بينما التف نخوه

وبلحظه ابتسامته الشيطانيه تخولت الى فم مفتوح ونظرة رعب "أأأ" قال بينما يرجع للخلف ثم صراخ ليركض هاربا

مرَّ بعض الوقت احاو عدم التحول، فكرت بكل شيء حيد مر بحياتي
أمي
ويليام
لوك
الالفا
أبي
سام

عشر دقائق اخرى وتلك الطاقه داخلي أختفت، يداي وأظافري كما كانت

ادخلت الكثير من الهواء الى رئتاي   لأخرح من الزقاق وأتوجه نحو المنزل، أقصد منزلنا

قمت بفتح الباب لايوجد أحد هنا، خلعت الحاكيت خاصتي لاغلقه 

اتجهت نحو غرفة الجلوس لأتفاجأ بمرأه هناك
، تبدو كبيره بالعمر  لكن ملابسها لفتاه بعمر الخامسه عشر  وشعر اشقر

هل ويليام يخونني وايضا مع هذه المجعده التي تبدو كوالدته   وشقراء أوو

مازالت مكانها تخترقني بنظراتها "هل انتي الخادمه" قالت بقرف

رفعت حاحبي لها "مدبرة للمنزل" قلت بينما اضم يدي

"نفس الشيئ" تلك الوقحه اود ان انتف شعرها الاشقر

"أنا والده ويليام"

التي تبدو كوالدته وهي حقا والدته، حيد لا يخونني

"جئت لأطمن على ولدي، ولا تعتقتدي اني افسر لك" لما عليها التحدث بوقاحه، ربما يجب ان اتعامل بطريقه جيده معها  

" أوه حقا أعتقد انك رفيقته او شيئ كهذا" بابتسامه مزيفه قلت لأرى ابتسامه كبيره تتشكل على محياها

"أنتي حتى لا تبدين كأم" مجددا كذبت  لتقف أمامي
" آآه شكرا لك " قالت بحياء

لما نحن النساء غبيات هكذا، اعتقد لو أن شخص غبي اخبرني اني جميله سأحبه للابد

أحاديث النساء الممله بينما تخبرني عن ملابسها وأدوات التجميل وكل شيء تقريبا

وتبدو لطيفه ايضا، امي بالقانون لطيفه

"تعلمين انا سعيد لان زواج ويليام اقترب ولكن توقف عمله سيسرع بالزواج " نظرت لها أشعر بجفاف حلقي تلك الحراره داخل جسدي من الصباح عادت 

توقفت عن الحديث لادرك انها تنظر لي"هل انت بخير"  وضعت يدي على صدري يجب ان اتحكم بقوتي 

اللعنه مجددا ذئبتي تخرج

اسرعت للحمام اول شيئ خطر لي

اغلقت الباب خلفي بينما بقيت بالداخل لفتره طويله احاول السيطره على نفسي، اركيت يداي على الحوض امامي ، مرأه على الخائط تظهر انيابي وعيناي بالون الاحمر 

التفكير بانه سبتزوج افقدني عقلي

"لا أستطيع ان اكون بعلاقه" تلك الكلمات بعد ان قبلته قالها لي، بسسب خطيبته لا يستطيع ان يكون معي، انا حتى لم أرى خاتم بيده

ظغطت على ذلك الحوض بيداي افرغ طاقتي

صوت ويليام يقبل والدته ويخبرها باشتياقه لها

"اين جولييت" قال ليزيد غضبي عند ما ذكرني

"لا أعلم في المرحاض ربما " قالت والدته

صوته السحري حقا يقوم بعمله من جديد ، ضغطت بيدي على الحوض ليكسر  ويقع ارضا

طرقات قويه على الباب "هل انت بخير جولييت"

"ما هذا الصوت"
"افتحي الباب جولييت"

كررو تلك الاسئله اكثر من مره

دقيقتان لاعود طبيعيه وافتح الباب" هل انت بخير " قال ويلبام لاؤمئ

"أسفه اشرت الى الحوض
ويليام قال بابتسامه "لا بأس"  أما والدته تنظر لي بنظرة شك

هاي كاب كيك
الروايه مبارح انحذفت والصبح رجعوها
المهم تنكدت عل فاضي
تفاعلو لنزل الشابتر الي بعدو

رَفْيقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن