chapter thirty two

11.2K 749 32
                                    


مرحبا أصدقائي 👋👋👋

مين إلو أكتر من ١٠ أيام مش محدث؟ انا

خبروني كيف رمضان والصيام معكو

البارت طويل
كومنتات وفويت كتييير 😘😘😘

enjoy my lovers ❤️❤️


العمل يملئ يومي منذ الصباح وأنا أُلاحق الموظفين في المطعم، الكثير من الأجتماعات في الطابق العلوي والكثير من المشاكل بالطابق السفلي سببها الشيف الذي تأخر بالقدوم لأسبابه المجهوله بالنسبه لي

ذلك جعل الموظفين يقعون بتوتر مع كثرة الطلبات الجميع يشتكي من التأخير

"جولييت"
"نعم" قلت لأزفر الهواء خارج رئتاي، أي شخص يقول أسمي بعد الآن سأقطع رقبته وأرميه بالغابة لتنهش الضباع لحمه

حسنا لن أفعل ذلك "أسف إن كان العمل يضغط عليكِ" إلين قال لأنفي برأسي ويكمل "الشاحنه وصلت وتحمل الأثاث للطابق الجديد والمؤن  كذلك"

" أحضر العاملين الجديدان ليساعدا بالنقل سأحضر الاوراق وأتبعك " قلت بإبتسامه كبيره له ليومئ 

دخلت مكتبي لأصادف ورده حمراء أوراقها متفتحه بحجم كبير حولها بعض الخيوط الحريريه تُزين ساقها وورقة وتتدلى من ساق الورده
أمسكت الورقه لأقرأ ما بها

* إشتقت لكِ ولرائحتك
إشتقت لوجودك ولكيانك
إشتقت لفتاتي *

عيناي جالت بالغرفه وكأنه ينظر لي إستشعرت حرارة خداي

اللعنه هو سيئ بالكتابه وجيد بإحراجي

هدأت من نفسي لأخرج نحو المخزن وبيداي أحمل أوراق الحُموله الجديده

الباب الخلفي للمطعم يؤدي الي الباب الخاص بالمخزن حيث يقع بجانبه

شاحنه كبيره قابلتني  أبوابها مفتوحه ويظهر العديد من الأكياس الكبيره بعض الأثاث المغلف والمقاعد، إلين وويليام وديفيد يقفون بجانبها بعض الاشخاص الذين لم أعرهم إنتباهي وأعدته نحو ويليام وديفيد الذين يقفون أمامي بجانب بعضهم

لا حظت ديفيد الذي يرتدي قميص بأنصاف أكمام يطوي أطراف الأكمام مما يظهر عضلات يده

حمحم ويليام لألتفت له، ونظراته حقا كادت تخنقني

نظرت لإلين أبتعد عن ويليام "أكرم العمال يستطيعون الجلوس لبعض الوقت ثم البدء بعملهم" أومئ لي لأنظر لويليام وديفيد "هيا إبدئو بتفريغ الشاحنه " قلت بإبتسامه كبيره

"لكن هذا كثير حقا" ديفيد قال لأقترب منه تلك الخطوتان التي بيننا، ضربت عضده بيدي "عضلات جيده إستغلها في حمل الأكياس "

ويليام كان سيقول شيئ لأقاطعه بينما أشير له" أنت إبدأ بحمل الكراسي للطابق الثالث"

تراجعت للخلف أقف بمكان لا يروني به وفقط أتابع ويليام بينما يخمل الكَراسي وينقلهم من الشاحنه للأرض  وكان خاطف للأنفاس أود لو أخبئه داخل جيبي الصغير  

رَفْيقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن