مرحبا 👋 👋 👋إستغفر الله العظيم وأتوب إليه
60 vote =new part ❤️❤️
قبلات لطيفه إنشرت على وجهي عند وصولنا للمبنى الذي أقطن به
"سأشتاق لكِ" بصوت منخفض قال بينما كنت أغمض عيناي أستمتع بقربه
"ستراني بالعمل بعد الآن" فتحت عيناي أنظر له بتحدي بينما هو ابتعد عني ينفي برأسه "مستحيل غدا سأتصل بإيلين لأعتذر" قال بسرعه
"هكذا ستبتعد عني وتتركني" يدي إمتدت نحو قميصه بالون السمائي بقرب ياقته حركت يدي على عنقه "ويليام" قلت بصوت منخفض
"لا تأثري علي أرحوكِ " صوته المهتز خرج لأضحك على تصرفاته
"سأذهب" طبعت قبله على خده بينما أخرج من السياره خاصته
قمت بفتح الباب للمنزل لأقابل ويليام الذي يجلس على الأريكه يرفع نظره لي "عدت في وقتي ولم أنسى هاتفي" فتحت يداي لأعبر له عن كوني قمت بإنحاز ما يخبرني به
إتجه نحوي ليمسك يدي "تعالي" مشيت خلفه
وضع يداه على كَتفاي ليجلسني ثم حلس بجانبي
"تفضلي" مدّ بيده صندوق خشبي، عقدت حاجباي "ما المناسبه" قهقهت بينما أفك الشريط من حول الصندوق" فقط هديه صغيره لصغيرتي " مسح على شعري
شعور بالريبه راودني عن سبب الهديه رغم الهدايا التي كان يغرقني بها دائما لكن الان أشعر بريبه غريبه
"ما هذا" قلت بأسى بينما أرى بتلات لزهور الغلوريوسا الحمراء، ورده كامله بجزء آخر من الصندوق، ماده كريميه بعلبه ما
تلك الورده النادره تستعمل بكثره لدى المستذئبين، تعتبر شيئ مقدس ونادرا ما يتم إيجادها
"أليست جميله " بإبتسامه كبيره قال
"ما سببها" ما زلت أنظر لصندوق، تجاهل سؤالي
"البتلات قومي بإستعمالها لحمام مريح والورده الكامله ضعيها في غرفتك" إشار للعلبه تلك "كريم بمفعولها برائحه مخففه لها لكنها رائعه"أغمضت عيناي لحديثه "ما سبب لوكاس ما السبب لما تريد إخفاء رائحتي التي بالكاد تظهر مع إختفاء ذئبتي" قلت له
"فقط آردت ان أهديك ورده نادره ما بك " قال باستنكار من حديثي
أدخل الهواء لرئتاي علي أهدئ، الأمور بدأت تظهر بعقلي بعض الأحداث خوفه علي وإصراره على معرفة أين أكون دائما
"ما الذي يحدث أخبرني ما سبب خوفك علي " الصمت كان الإجابة على سؤالي عيناه تجوب بكل مكان "أخبرني " علا صوتي بينما أقف ليقف هو كذلك
" ما سبب تصرفاتك والخوف الزائد" توقفت عن الحديث لثواني كثيره "والألفا" ضحكت بينما أقول "قام بتوظيفي لسبب ما في مطعمه ومكانه الخاص "

أنت تقرأ
رَفْيق
Werewolfجولييت مستذئبه و ورفيقها بشري،فهل ستكون بشريه من أجله في طريقها للحصول عليه ولفت نظره نحوها مكتمله