قاعدة فالمكتب تاعها في امان الله حتى جاها اتصال ..
ليلى:اففف خلو الواحد يريح ..رفدت السماعة ...:انعم
سفيان:ليلى ارواحي للبيرو دقيقة ...
ليلى:واش تحب
سفيان:هيا ارواحي درك ....
ناضت تمشي للبيرو تاعو بلا مقدمات لا والو زدمت ديراكت ...
سفيان:واش؟
ليلى:سبحان الله حاب تهبلني و لا كيفاش
سفيان:قصدي على كيفاش دخلتي
ليلى:😒😒😒ندخل كيما نحب و لا موالف عبير تدخل بادب ...
ضحك على جنب و ناض ليها و قرب لعندها ....
ليلى:اوب خليك فبلاصتك خير
سفيان:ههه علاش
بيلى:سفيان .....قطع عليها...
سفيان:سفيان واش
ليلى:ديجا واش تحب ....
سفيان:انت ....
ليلى:😳انعم
سفيان:ميروحش تخمامك بعيد .. و فهذيك اللحظة. حط يدو على خصرها و جبدها عندو ... تخبطت في صدرو ....
ليلى:سفيان بعد اطلقني ...
سفيان:منبعدش احكيلي درك علاش زعفانة مني
ليلى:والو ....
سفيان:اممم على صباح و عبير
ليلى:راك تعرف علاش تسقسي فيا ...
سفيان:بصح هذي هي خدمتك هنا
ليلى:بصح انا و انت علبالنا بالصح علاش تبعثني انا على جال عود الكبريت هذيك ...
ضحك سفيان من كل قلبو ... و هي تخدرت من قربو و من ريحتو زاد عليها كي ضحك بقات تشوف فيه ...
سفيان:واش نفهم انا درك...
ليلى:افهمها كيما تحب غرور كبرياء غيرة انانية متقربش ليها ..... فدقيقة استوعبت واش قالت حست بقلبها خرج حطت يدها على فمها .... سفيان تبسم ..
ليلى:يعني قصدي ...قصدت افف شوف ... اسمع ..... سكتها وقت حط صبعو على شافيفنا و دنى لمستواها قرب وجهو لعندها ... حست بانفاسو السخونة تضرب فيها ....غمضت عينيها ..... و هو حط شفايفو على شفايفها ...فهذيك الدقيقة التيليفون صونا ..... بالزربة بعدت عليه ...وجهها حمر من الحشمة .... و سفيان ضحك و مسح على شعرو .....
رفدت التيليفون .....
ليلى:الو!!
تمشي و تجي فالسطح البلاصة الوحيدة يلي نقدر تكون اليز فيها ...
ريان:معليش يا مسيو صهيب انا امنتك و عشقت فيك و كنت مستعدة نخون خدمتي على جالك بصح متستاهلش ... فورمات النيمرو و عيطت .... و ريبوندات عليها ...
ليلى:الو!!
ريان:ها ليلى
ليلى:انعم واش تحبي ؟
ريان:ليلى مش وقتك عندي خبر مهم ليك ...
ليلى:يلي هو؟
ريان:.يلي هو سمعت كلامو مع عبير بلي راح ......."......................."
وساعو عينيها شي يلي خلى سفيان يتقلق و يشيرلها بمعني واش .....
في جيهة اخرى ...
تمشي لاكثر بلاصة عندها ذكريات فيها كلما تكون مش مليحة تجي لهنا و تطلع للسطح ......
عند ريان:
ريان:كثرو الحماية و عيطي للشاف ....
ليلى:ثانكيو ريان على المعلومة
ريان:باي ليلى و اسمحيلي
ليلى:ريان راكي ختي متنسايش نبغي مصلحتك
ريان:وي علبالي هيا معنديش وقت
ليلى:باي اتهلاي فروحك ....و كوبات ...
كبست على التيليفون و دارت و يا ريتها ما دارت ... واقفة تشوف فيها و النار تقدح من عينيها ....
ريان توترت و خافت تراجعت للور حتى لقات روحها فحافة السطح ...
تحكي و تلز على سنيها ..
ماريا:**** كيما انت تلعبها عليا و على خويا اه و مع ليلى تاني يكون فعلمك هذا اخر يوم ليك فالدنيا ..... قدمت ليها و ريان الصوت راحلها قلبها يدق بالقاوي ... مدت يدها ماربا باش تخنقها ريان دارت ردة فعل لهة بعدت عليها .... شاءت الاقدار و ماريا مقدرتش تحكم توازنها و طاحت من اخر طابق للارض ......
ريان عطات الريح لرجليها و هربت للداخل الفيلا و هي ترعش ........
دخلت لبيتها نزلو دموعها من الخوف من واش راح يصرا..... ...تهدي في روحها بالكلام ....
ريان:خلاص هذا يسموه دفاع عم النفس خلاص ريان خلاص درك شهيق زفير ياك موالفة و انت من الشرطة و من ااقوات العليا و هذا عادي بالنسبة ليك ....دخلت للدوش غسلت و خرجت ...
