نحبكممم 🥺❤
#سايمون
#الحلقة_٥٦
مشي لعند الكرسي وقعمز عليه ، بدوا عيونه يتسكروا بشوية بشوية ، ولحظات وكان في سابع نومة من غير مايحس بروحه
___________________
الجو هدوء تااام ، مافيش اي صوت كله هدوء في هدووء
الصوت يلي كان قاطع الهدوء هو صوت مشي السيارة وصوت الناس في الشارع
لينا كانت ساندة راسها على كتف زهور ، وفرح مقعمزة وتتفرج على الروشن من لما خشت لسيارة
وبدون مقدمات بدت لينا تغني بإزعااج : وقااالووا سعييدة في حيااتها ما بيأثرش شئ فيهااا
دفتها زهور وهي منزعجة : ليناا والله ماا وقتك هييي
فرح تتفرج على الروشن ومش مدورة صوت لينا المزعج يلي عكر المزاج الهادي في السيارة
كملت لينا اغنيتها وهي مغمضة عيونها بإحساس : وقالوا سعيييدة في حياتها واصلة لكل احلامها وباينة عليها فرحتها في ضحكتها وفي كلامها ....
كيف جاية بتكمل الغني بإحساسها الزفت لكن وقفتها يد زهور يلي جت على فمها
زهور بإنزعااج : خلاااص راااه نفختييهم بصوتك
حولت لينا يد زهور من على وجهها وجاية بتكمل وهي تهز في راسها يمين ويسار بإحساس : وعاايشة كأنها في جنة ....
صاحب التاكسي بإنزعاج واااضح ، تكلم بجفاف : معليشي وخيتي تقدري تسكتي !!!
....................................
تمثل في الاستغراب بملامحها : اياااه
سلمى تضحك وتشوفلهم : والله بجدياات كيف قاعدين هكي متغيرتوش بككككل شن كنتوا تاكلووا
هناء شافلتلها بضحكة وهي ترجع في خصلة شعرها وراها : ناكلوا في الحوت
هند تشقلب في عيونها بتصنع : قوولي مااشاااء الله بتاكلينا بعيونك
قص عليهم صوت ريم وهي خاشة : تعرفووا جدااي درهتلي كبدي
شافتلها سلمى بإستغراب : علاش خيرها
قعمزت ريم جنب سلمى وتنهدت : ماعاجبها شي من بكري وهي ادور في الحوش وتنتقد وخلاص، هادي علاش هني ، وهادي ليش غادي
ضحكت سلمى : مادوريهاش بدت تخرف اصلا
ضحكت هند بخفة : اي شكلها هكي لأنها ماعرفتناش
قص عليهم صوت مالك وهو منسجم قدام البلاستيشن : تيييي بيقتتتلووني يااا رااجل
اخ هند يعيط وهو مركز معااه : تييي بيقتلوووووكككك رد بالك
خشت جداهم مخلوعة من صوت عيطاتهم ، اول ماخشت فكت السبينة متع البلاستيشن وشافتلهم بسرعة
أنت تقرأ
سايمون Simon (رواية ليبية )
Fantasíaلما تنوض من نومك وتلقى كل شي في حياتك تغير جذريا ، ولما تلقى ناس من عصور مختلفة معاك وجايين كلهم بنفس طريقتك يلي جيت بيها ، كيف بتتصرف بش ترجع لعصرك وحياتك الطبيعية ؟ !! خيال +اكشن رواية باللهجة الليبية نتمنى تعجبكم ❤ #سايمون بِقلم : wesal_elhamh...