الفصل ٣٧ : خيبة منتصر "2"

1K 74 237
                                    

السلام عليكم جميعاً

كيف الحال ؟

شعور غريب ينزل فصلين وراء بعض 🤣

سريع سريع يلااا خذوا شهـــيق زفــيـــر

وهيا نكمل ✨

.
.

( ثلاثون يوماً سارت على نهج سريع أشبه بـ فهد يطارد غزال ، و جاء اليوم الموعود حافلاً بالمفاجآت

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

( ثلاثون يوماً سارت على نهج سريع أشبه بـ فهد يطارد غزال ، و جاء اليوم الموعود حافلاً بالمفاجآت ... انهيتُ استعداداتي له فاصطحبني السائق الى الوجهة المحددة ، فندق شيراتون العالمي ! نقرت أصابعي شاشة هاتفي بغية تفقد احوال آدم بالمراسلة ،، " لقد وصلت، أين أنت ؟ " .. [ ليس بعد سأتأخر قليلاً ، انتظريني ] ،،، سحقاً له مالذي يفعله ؟؟؟ )

ليديا : ليس وكأنني أستطيع الدخول بمفردي بارتياح.

( هممتُ بها بين نفسي ثم التقطتُ نفساً جديد ورفعتُ رأسي عالياً أتأمل ضخامة البوابة الزجاجية وحركة سير القادمين والمغادرين منها ، استقمتُ ظهري و ولجتُ الى الداخل بخطوات واثقة ، أياً كان ما ينتظرني فسأتحمل مسؤوليته وحدي

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

( هممتُ بها بين نفسي ثم التقطتُ نفساً جديد ورفعتُ رأسي عالياً أتأمل ضخامة البوابة الزجاجية وحركة سير القادمين والمغادرين منها ، استقمتُ ظهري و ولجتُ الى الداخل بخطوات واثقة ، أياً كان ما ينتظرني فسأتحمل مسؤوليته وحدي ..! سرتُ في طريق طويل يبعد عن المدخل ثلاثون متراً حتى وصلتُ الى طاولة الاستقبال وعندها لم اجد أحداً امامي ! ما القصة ؟ تلفّتُ حولي بحثاً عن عامل مسؤول استفسره عن الوضع فـ عثرتُ على عشرات الناس مجتمعين في بقعٍ شتّة يبدو الفندق حيوياً للغاية )

! سرتُ في طريق طويل يبعد عن المدخل ثلاثون متراً حتى وصلتُ الى طاولة الاستقبال وعندها لم اجد أحداً امامي ! ما القصة ؟ تلفّتُ حولي بحثاً عن عامل مسؤول استفسره عن الوضع فـ عثرتُ على عشرات الناس مجتمعين في بقعٍ شتّة يبدو الفندق حيوياً للغاية )

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تَلْعَنُنِي الأموالُ لأَنِّي تركْتُها ، وطَرقْتُ بابَ الانتِقامِ وحيداً ~حيث تعيش القصص. اكتشف الآن