عانت في حياتها دائما بمنزل والديها تحملت اهانه و ضرب و عذاب صمتت و لم تعترض و لكن عندما توفت والدتها لم يهمها أحد ولا شيء .. عندما وصل الأمر للشك و الاتهام في شرفها لم تصمت و كانت ستفقد حياتها و روحها بين يديه بين يد ابيها! و لكنه كان مثل الفارس ذو...
ابتسمت وأخذت الفستان وقفت أمام المرآه وضعت الفستان عليها و ابتسمت تركته علي الفراش و دخلت تحممت خرجت ارتدت الفستان قاطعها صوت الباب فتحته وجدت ايمان ومعها فتاتان نظرت إليها باستغراب دخلت ايمان قائله - انتي مجهزتيش كل ده - انا لبست اهو - لبستي ايه مش هتعملي شعرك و الميك اب - ما كده حلو - حلو ايه بس .. تعالوا يابنات بصوا دي ملاك مرات ابني عايزاكوا تعملولها احلي حاجه عايزاها اسم علي مسمي - بس ياطنط انا مش بحب الميك اب - هيعملولك ميك اب خفيف متخافيش
اومأت باستسلام و جلست و معها الفتاتان واحده تجهز الميك اب و اخري تجهز شعرها بينا خرجت ايمان لتكمل متابعه تجهيزات الفيلا وهنا بغرفتها تتجهز
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بالشركه كان جالسا بمكتبه ينهي بعض الاعمال دخل إليه مازن قائلا - انا مشوفتش في حياتي كده انت عبيط يابني
نظر إليه اياد ببرود - ايه - ايه! انت مش عريس! ايه اللي مقعدك كل ده ما تروح تجهز - هخلص الملف و اروح
اخذ الملف من يده قائلا - انت بتستعبط امشي يا اياد انا هعمله و هخلص و اجيلك انا و معتز الفندق نلبس احنا كمان - طب تمام قول للين تروح الفيلا لملاك هتنبسط لو لقتها - حاضر امشي بقي
ضحك و خرج متجها للفندق ليتجهز بينما انهي مازن الملف و أخبر معتز ليسبقه علي الفندق و اتجه للين قائلا - يلا يا لينو - يلا ايه - يلا يا حبيبتي عشان اياد عامل حفله بمناسبه جوازه و هوصلك في طريقي - توصلني فين - الفيلا بتاعت اياد - وانا هعمل ايه هناك - لين صحصحي معايا - في ايه يا مازن مش فاهمه حاجه - ملاك العروسه
