نظر إليه و صرخ بغضب
- انهي ايد اللي مديتها عليها
لم يجيبه بل كان يرتجف خوفا فتعالي صوت اياد مره اخري بغضب لاذع يهدم كل ما يراه
- انهي ايد مش هكرر كلامي.
مد يده بخوف فامسكها اياد بغضب و ثناها حتي استمع لصوت عظامه تنكسر و صراخه بالم لم يبالي به و امسكه من عنقه صائحا بغضب
- بقي بتمد ايدك علي مراتي جوا بيتي ياروح امك .. انت نسيت نفسك ولا ايه
امسكه معتز قائلا عندما رأي وجه يتحول الي اللون الاحمر من الاختناق
- اياد خلاص سيبه هيموت في ايدك.
ابعده اياد وعاد يضربه بقوه و هو يصرخ بغضب
- يا اخي يموت ولا يروح في داهيه مبقتش تفرق اهو يخلص الناس من شره
- اياد خلاص.
التفت إلي معتز و صرخ بغضب
- خلاص ايه! خلاص ايه يا معتز ! ده دخل بيتي و هدد مراتي و مد أيده عليها عارف يعني ايه يعني حكم علي نفسه بالموت انا ماسك عليه بلاوي توديه ورا الشمس وكنت مستنيله غلطه بس خلاص انا هعرفه ازاي ايده تلمس مرات اياد الدمنهوري.
أنت تقرأ
ملاك
Romansaعانت في حياتها دائما بمنزل والديها تحملت اهانه و ضرب و عذاب صمتت و لم تعترض و لكن عندما توفت والدتها لم يهمها أحد ولا شيء .. عندما وصل الأمر للشك و الاتهام في شرفها لم تصمت و كانت ستفقد حياتها و روحها بين يديه بين يد ابيها! و لكنه كان مثل الفارس ذو...
