58

634 27 0
                                    

منقولة
الحلقةة[58]

من ﺭﻭﺍﻳﺔ - - ->" ﺳﻨــﺪ ﺍﻷﻧﺜــﻰ ﺭﺟــﻞ "

ﻋﻤﺘﻲ : ﻛﻴﻒ ﺣﺎﻝ ﺑﻮﻙ ﺗﻮﺍ ، ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻣﻲ ﻣﺮﺽ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺍﻟﻲ ﻓﺎﺗﺖ
ﻭﺍﻫﻨﻲ ﺧﺸﺖ ﻋﻠﻴﺎ ﺑﺴﻔﺮﻩ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﻭﺗﺸﻮﻑ ﻟﻌﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ﻭﺩﺍﻳﺨﻪ ﻣﻦ ﺭﻳﺤﺔ ﻋﻄﺮﻩ ، ﻭﻣﺎﺍﻧﺘﺒﻬﺘﺶ ﻟﺮﺟﻞ ﻋﺪﻧﺎﻥ ﻭﺗﻌﺘﺮ ﻓﻴﻬﺎ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ ﻣﺘﻠﻔﺖ ﻟﻌﻤﺘﻲ : ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﺗﻮﺍ ... ﻭﻣﺎﻛﻤﻠﺶ ﺟﻤﻠﺘﻪ ﻟﻴﻦ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻠﻴﺎ ﻋﺜﺮﺕ ﻭﻃﺎﺣﺖ ﻋﻠﻲ ﻃﻮﻟﻬﺎ ﻭﺳﻔﺮﺓ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﻛﻠﻬﺎ ﺟﺖ ﻓﻲ ﺣﺠﺮ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ ﻧﺎﺽ ﻳﺠﺮﻱ ﻻﻥ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﺳﺨﻮﻧﻪ ﻭﻋﻴﻂ ﻋﻠﻴﻬﺎﺍ : ﺧﻴﻴﻴﺮﻙ ﻋﻤﻴﻪ ﻣﺎﺗﺸﻮﻓﻴﻴﻴﻴﺶ
ﻧﻮﺭﺱ ﻭﻧﺮﺟﺲ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ، ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺣﻄﻮ ﻳﺪﻳﻬﻢ ﻋﻠﻲ ﻓﻮﻣﻬﻢ ﻟﻤﺎ ﻓﻨﺼﺖ ﻓﻴﻬﻢ ﻣﺎﻣﺎ
ﺣﻨﻴﻨﻪ : ﻏﻴﺮ ﺑﺮﺍ ﺍﺟﺮﻱ ﺍﻏﺴﻞ ﺭﺟﻠﻴﻴﻚ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ ﺍﻣﺸﻲ ﻟﻠﺤﻤﺎﻡ ﻭﻣﺘﻌﻔﻠﻖ ﻭﻳﺴﺐ ﻭﻳﻠﻌﻦ ﻓﻲ ﻋﻠﻴﺎ ﻭﺧﺶ ﻟﻠﺤﻤﺎﻡ ﻭﻗﺮﺑﻊ ﺍﻟﺒﺎﺏ
ﺍﻣﺎ ﻋﻠﻴﺎ ﻓﻘﻌﻤﺰﺕ ﻭﻫﻲ ﻣﺼﺪﻭﻣﺔ ﻭﺗﺸﻮﻑ ﻭﺧﻼﺹ
ﻋﻤﺘﻲ : ﺍﺫﻫﺐ ﺷﻴﺮﺗﻚ ﻳﺎﻛﺒﺪﻱ ﺣﺮﻗﺘﻴﻠﻪ ﺭﺟﻠﻴﻪ
ﻧﻮﺭﺱ ﻭﻧﺮﺟﺲ ﻳﻀﺤﻜﻮ ﻭﻏﺎﻣﻴﻦ ﺍﻓﻮﻣﻬﻢ
ﻣﺎﻣﺎ ﺗﻔﻨﺺ ﻓﻴﻬﻢ : ﺗﺤﺸﻤﻲ ﺍﻧﺘﻲ ﻭﻳﺎﻫﺎ
ﻧﻮﺭﺱ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﺗﻲ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﻗﺪﺭﺕ ﻧﺸﺪ ﺭﻭﺣﻲ ﻉ ﺍﻟﻀﺤﻚ ﻓﺎﺗﻨﻲ ﻣﺎﺻﻮﺭﺗﺶ
ﻋﺪﻧﺎﻥ ﻓﻨﺺ ﻓﻲ ﻧﻮﺭﺱ ﻳﺒﻴﻬﺎ ﺗﺒﻄﻞ ﺿﺤﻚ ﻭﻗﻌﺪ ﻳﻀﺤﻚ ﺣﺘﻰ ﻫﻮ
ﻋﻤﺘﻲ : ﻏﻴﺮ ﻧﻮﺿﻲ ﻗﻴﻤﻲ ﺍﻟﻔﻨﺎﺟﻴﻦ ﻭﺟﻴﺒﻲ ﺍﻣﺴﺤﻲ ﺍﻟﺒﺴﺎﺍﻁ ﺍﺟﺮﺭﺭﻱ
ﻋﻠﻴﺎ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ
ﻧﻮﺭﺱ ﻭﻧﺮﺟﺲ ﻭﻋﺪﻧﺎﻥ ﻗﻌﺪﻭ ﻳﻀﺤﻜﻮ ﺣﺘﻰ ﻫﻤﺎ ، ﻭﻣﺎﻣﺎ ﻭﻋﻤﺘﻲ ﻭﺣﻨﻴﻨﻪ ﻣﻦ ﻣﻨﻈﺮ ﻋﻠﻴﺎ ﻛﻴﻒ ﻣﻘﻌﻤﺰﺓ ﺯﻱ ﺍﻟﻌﺒﻴﻄﺔ ﻭﺗﻀﺤﻚ ، ﻗﻌﺪﻭ ﻳﻀﺤﻜﻮ
ﺍﻣﺎ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ ﻳﻨﻈﻒ ﻓﻲ ﺳﺮﻭﺍﻟﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻭﻳﺴﻤﻊ ﻓﻲ ﺍﻟﻀﺤﻚ ﻭﻃﺎﻳﺮﺗﻠﻪ
ﻧﺎﺿﺖ ﻋﻠﻴﺎ ﻗﺎﻣﺖ ﺍﻟﺴﻔﺮﺓ ﻭﺍﻟﻔﻨﺎﺟﻴﻦ ﺍﻟﻲ ﻃﺎﺣﻮ ، ﻭﺳﺎﻋﺪﺗﻬﺎ ﻧﻮﺭﺱ ﻭﻣﺴﺤﻮ ﺍﻟﺒﺴﺎﻁ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ ﻛﻴﻒ ﻃﺎﻟﻊ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻭﻗﺎﺭﻥ ﺣﻮﺍﺟﺒﻪ ﻭﻃﺎﻳﺮﺗﻠﻪ ﺗﻘﺎﺑﻞ ﻫﻮ ﻭﻋﻠﻴﺎ ﺧﺎﺷﻪ ﻟﻠﻤﻄﺒﺦ ﻭﺍﻭﻝ ﻣﺎﺷﺎﻓﺎﺗﻪ ﺯﺭﺗﻬﺎ ﺍﻟﻀﺤﻜﺔ ﺍﻣﺎ ﻧﻮﺭﺱ ﻭﺭﺍﻫﺎ ﻓﻘﻌﺪﺕ ﺗﻀﺤﻚ
ﻋﻠﻴﺎ : ﺍﺳﻔﻪ ﻣﺶ ﻗﺼﺪﻱ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ ﻣﺎﺭﺩﺵ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﺍﻣﺸﻲ ﻭﺳﻴﺒﻬﺎ ، ﻋﻠﻴﺎ ﻭﻧﻮﺭﺱ ﺧﺸﻮ ﻟﻠﻤﻄﺒﺦ ﻭﻳﻀﺤﻜﻮ ﺑﺎﻟﺸﻮﻳﺔ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ ﺧﺶ ﻟﻠﺪﺍﺭ ﺍﻟﻲ ﻫﻤﺎ ﻓﻴﻬﺎ : ﺣﻨﺎﻱ ﺍﻋﻄﻴﻨﻲ ﻣﻔﺘﺎﺡ ﺣﻮﺷﻨﺎ ﺧﻠﻲ ﻧﻤﺸﻲ
ﻋﻤﺘﻲ : ﻣﻌﻠﻴﺸﻲ ﺳﺎﻣﺤﻨﺎ ﻳﺎﻭﻟﻴﺪﻱ ﻣﺬﻫﻮﺑﻪ ﺍﻟﺸﻴﺮﺓ ﻫﺎﺩﻱ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ ﻗﺎﺭﻥ ﺣﻮﺍﺟﺒﻪ : ﻻﻻ ﻣﺶ ﻣﺸﻜﻠﺔ
ﺣﻨﻴﻨﻪ : ﺍﻗﻌﺪ ﺍﻫﻨﻲ ﻓﻲ ﺳﺮﻳﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﺑﻮﻋﻪ ﺍﺭﺗﺎﺡ ﻓﻴﻬﺎ ، ﺣﻮﺷﻜﻢ ﺭﺍﻫﻮ ﻏﺒﺮﺓ ﻭﻗﺪﺍﺵ ﻟﻴﻪ ﻣﺴﻜﺮ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ : ﺑﺎﻫﻲ ، ﻭﻗﺎﻡ ﺷﻨﻄﺘﻪ ﻭﺧﺶ ﻟﻠﻤﺮﺑﻮﻋﻪ ﻭﺳﻜﺮﻫﺎ ﻭﻫﻮ ﻃﺎﻳﺮﺗﻠﻪ ﻭﻳﺤﺲ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻥ ﺍﻟﺤﺮﻕ ﻋﻠﻲ ﺭﺟﻠﻴﻪ
ﻋﻠﻴﺎ ﻭﻧﻮﺭﺱ ﺧﺸﻮ ﻟﻠﺪﺍﺭ ﻗﻌﻤﺰﻭ ﻭﻛﻞ ﻣﺎﻳﺘﻔﻜﺮﻭ ﺍﻟﻤﻮﻗﻒ ﻳﻨﻮﺿﻮ ﻳﻀﺤﻜﻮ ، ﻭﻋﻤﺘﻲ ﻭﻣﺎﻣﺎ ﻳﻜﺸﺨﻮ ﻋﻠﻴﻬﻢ
ﺣﻨﻴﻨﻪ : ﻫﻲ ﻳﺎﻓﺎﺩﻳﺔ ﺣﻄﻮ ﺍﻟﻐﺪﻱ ﺍﻛﻴﺪ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﺟﻌﺎﻥ
ﻋﻤﺘﻲ ﻭﻣﺎﻣﺎ ﻧﺎﺿﻮ ﺧﺸﻮ ﻟﻠﻤﻄﺒﺦ ﻭﺧﺸﺖ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﻋﻠﻴﺎ ﺗﺴﺎﻋﺪ ﻓﻴﻬﻢ ، ﺍﻣﺎ ﻋﺪﻧﺎﻥ ﻟﻤﺎ ﻧﺎﺿﻮ ﻏﻤﺰ ﻟﻨﻮﺭﺱ ، ﻭﻧﺎﺽ ﻃﻠﻊ
ﻧﻮﺭﺱ ﻗﻌﺪﺕ ﺷﻮﻱ ﻭﻃﻠﻌﺖ ﻭﺭﺍﻩ ﻭﺭﺩﺕ ﺍﻟﺒﺎﺏ
ﻋﺪﻧﺎﻥ : ﺍﺳﺘﺎﺣﺸﺘﻚ ﻳﺎﺩﺭﻳﺔ
ﻧﻮﺭﺱ : ﺍﻣﺲ ﻛﻨﺖ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﺍﻣﺘﻰ ﻟﺤﻘﺖ ﺗﺴﺘﺎﺣﺸﻨﻲ
ﻋﺪﻧﺎﻥ : ﺷﻲ ﺷﻲ ﻣﺎﻳﻤﺸﻴﺶ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﺍﻟﺮﻭﻣﺎﻧﺴﻴﺔ ﺑﻜﻞ
ﻧﻮﺭﺱ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﻣﻦ ﺍﻣﺘﻰ ﻧﺎﺯﻟﺔ ﻋﻠﻴﻚ ﺍﻟﺮﻭﻣﺎﻧﺴﻴﺔ
ﻋﺪﻧﺎﻥ ﻗﻌﻤﺰ ﻋﻠﻲ ﻛﺮﺳﻲ ﻭﻃﻠﻊ ﺩﺧﺎﻥ ، ﻭﻭﻟﻌﻪ
ﻧﻮﺭﺱ ﻗﺮﺑﺖ ﻭﻗﻌﻤﺰﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﺍﻟﻲ ﺟﻨﺒﻪ
ﻭﻗﻌﺪﻭ ﻳﻬﺪﺭﺯﻭ
،،،،،،،،،،،
ﺍﻣﺎ ﻧﻮﺍﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻮﺵ ﺭﻧﺖ ﻋﻠﻲ ﻣﺤﻤﻮﺩ
ﻣﺤﻤﻮﺩ : ﺍﻟﻮ
ﻧﻮﺍﻝ : ﻋﺎﺵ ﻣﻦ ﺳﻤﻊ ﺻﻮﺗﻚ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻭﻳﻨﻚ ﺍﻣﺲ
ﻣﺤﻤﻮﺩ : ﻣﺎﺗﻔﺘﺤﻴﺶ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ
ﻧﻮﺍﻝ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﻣﺎﺗﻘﻮﻟﻴﺶ ﻗﺎﻋﺪﻩ ﻃﺎﻳﺮﺗﻠﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺓ ﺑﺲ
ﻣﺤﻤﻮﺩ : ﻉ ﺍﻟﺘﻴﺸﺮﺕ ﺍﻟﻲ ﻻﺑﺴﺘﻴﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻮﺭﺓ ، ﻧﻬﺎﺭﻙ ﺍﺳﻮﻭﺩ ﻣﺰﺍﻝ ﻧﻠﻘﺎﻙ ﻻﺑﺴﺘﻴﻪ
ﻧﻮﺍﻝ : ﺍﻛﻴﺪ ﺍﻧﺖ ﻣﻬﺒﻮﻝ ﻭﺍﻻ ﻣﺶ ﻓﺎﻳﻖ ، ﺗﻲ ﻫﺪﺍ ﺍﻟﺘﻴﺸﺮﺕ ﻋﺸﻘﻲ
ﻣﺤﻤﻮﺩ : ﺣﻲ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻫﺎﺩﻱ
ﻧﻮﺍﻝ ﺗﻀﺤﻚ : ﺍﺳﻤﻊ ﻗﺼﺪﻱ ﺍﻧﻲ ﻣﺪﺭﻳﺪﻳﺔ ﻧﺸﺠﻊ ﻓﻲ ﺭﻳﺎﻝ ﻧﻘﻄﺔ ﺍﺧﺮ ﺍﻟﺴﻄﺮ
ﻣﺤﻤﻮﺩ : ﻧﻮﺍﻝ ﺭﺍﻫﻮ ﻧﻮﻟﻊ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻭﻧﺠﻴﻚ ﻧﻮﺭﻳﻚ ﺍﻟﺮﻳﺎﻝ ﻛﻴﻒ ﺷﻜﻠﻪ ، ﺍﻧﻲ ﺧﻄﻴﺒﺘﻲ ﺍﻟﻲ ﺑﺘﻮﻟﻲ ﻣﺮﺗﻲ ﺗﺸﺠﻊ ﺑﺮﺷﺎ ﺯﻳﻨﻲ ، ﺯﻳﺪﻱ ﺳﻜﺮﻱ ﺭﺍﺳﻚ ﺗﻮ ﻟﻤﺎ ﺗﻮﺻﻠﻲ ﻋﻨﺪﻱ ﺗﻮ ﺗﺸﻮﻓﻲ ﺍﻟﺮﻳﺎﻝ ﻛﻴﻒ ﺷﻜﻠﻪ
ﻧﻮﺍﻝ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ ﺑﺎﻩ ﻟﻬﺪﺍﻛﺎ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺑﻨﺸﺠﻊ ﺭﻳﺎﻝ ﻟﻴﻦ ﻧﻮﺻﻞ ﻋﻨﺪﻙ ﻭﻧﺸﻮﻑ ﺍﻟﺮﻳﺎﻝ ﻛﻴﻒ ﺷﻜﻠﻪ
ﻣﺤﻤﻮﺩ : ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺣﺪ ﺑﻴﺠﻴﺒﻠﻲ ﺍﻟﺠﻠﻄﺔ ﻫﻮ ﺍﻧﺘﻲ
ﻧﻮﺍﻝ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ، ﺑﺎﻩ ﻏﻴﺮ ﺷﻦ ﺟﻮﻙ ﻭﺷﻦ ﺗﺪﻳﺮ ﻭﻭﻳﻦ ﻗﺎﻋﺪ
ﻣﺤﻤﻮﺩ : ﻗﺎﻋﺪ ﻗﺪﺍﻡ ﺍﻟﻤﺤﻞ ﻭﻟﻴﺪ ﺣﺎﻁ ﻋﻤﺎﻝ ﻭﺍﻧﻲ ﻗﺎﻋﺪ ﻣﻌﺎﻫﻢ ، ﻣﺰﺍﻝ ﺷﻮﻳﺔ ﺗﺸﻄﻴﺒﺎﺕ ﺍﻟﺪﻳﻜﻮﺭ
ﻧﻮﺍﻝ : ﻭﺑﻴﺮﺟﻊ ﻣﺤﻞ ﺍﺛﺎﺙ ﻭﺍﻻ ﺯﻱ ﻗﺒﻞ
ﻣﺤﻤﻮﺩ : ﺍﻳﻪ ﺍﻧﻲ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻛﺎﻥ ﻧﻠﻘﺎﻩ ﻣﻌﺮﺽ ﺳﻴﺎﺭﺍﺕ ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﻪ ﻣﺶ ﻣﻨﺎﺳﺒﺔ ﻭﻫﻜﻲ ، ﺧﻠﻴﻚ ﺷﻮﻳﺔ
ﻧﻮﺍﻝ : ﺑﺎﻩ
ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻗﻌﺪ ﻳﺘﻜﻠﻢ ﻣﻊ ﺍﻟﻲ ﺟﻨﺒﻪ ﺑﻌﺪﻳﻦ ﻗﺎﻟﻠﻬﺎ : ﻧﻜﻠﻤﻚ ﺑﻌﺪﻳﻦ ﻫﻲ ﺳﻼﻡ ، ﻭﺳﻜﺮ
ﺍﻣﺎ ﻧﻮﺍﻝ ﻓﻜﺴﺪﺕ ﻣﻌﺎﺵ ﻋﺮﻓﺖ ﺷﻦ ﺗﺪﻳﺮ ﺑﺮﻭﺣﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻮﺵ ﺭﻛﺒﺖ ﺗﻠﺒﺲ ﻭﺑﺘﻤﺸﻲ ﻟﺤﻮﺵ ﺣﻨﻴﻨﻪ
،،،،،،،،،،،،،
ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺰﻱ ﺑﺪﺕ ﺍﻟﺰﺣﻤﺔ ﺗﺨﻒ ﻭﻗﺎﻋﺪﻳﻦ ﺍﻟﺠﻴﺮﺍﻥ ﺍﻻﻗﺮﺍﺏ ﻳﻤﺸﻮ ﻭﻳﺠﻮ ﻭﺷﻮﻳﺔ ﻣﻦ ﺍﻻﻗﺎﺭﺏ ﺍﻟﺒﻌﺎﺩ ﺑﺤﻜﻢ ﺍﻧﻪ ﻣﺎﻋﻨﺪﻫﺎﺵ ﻫﻠﺒﺎ ﻧﺎﺱ
ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ
ﻋﺒﻴﺮ ﺗﻐﺴﻞ ﻓﻲ ﺍﻻﻣﺎﻋﻴﻦ : ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﻛﻴﻒ ﻧﺸﻜﺮﻛﻢ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻲ ﻭﻗﻔﺘﻜﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺰﻱ
ﺍﻟﺨﺎﻟﻪ ﺭﺟﻌﺔ ‏( ﺍﻡ ﺍﺳﺎﻣﻪ ‏) : ﺍﻟﻌﻔﻮ ﻳﺎﺑﻨﻴﺘﻲ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻟﺒﻌﻀﻬﺎ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﺍﻧﻲ ﻓﺎﻃﻤﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻭﺧﻴﺘﻲ ﺍﻟﻲ ﻣﺎﺟﺎﺑﺘﻬﺎﺵ ﺍﻣﻲ ﻓﻲ ﻣﻮﺗﺘﻪ ﺍﻟﻤﺮﺣﻮﻡ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺣﻤﻪ ﻳﺎﺍﻣﺎ ﻭﻗﻔﺖ ﻣﻌﺎﻱ ، ﻣﺎﻛﻠﺔ ﺍﻟﻌﺰﻱ ﻛﻠﻬﺎ ﻛﺎﻥ ﻣﺎﻫﻲ ﻃﻴﺒﺘﻬﺎ ، ﻭﺑﺤﺰﻥ : ﺭﺑﻲ ﻳﻐﻔﺮﻟﻬﺎ ﻭﻳﺮﺣﻤﻬﺎ ﻣﺮﺍﺓ ﻛﺎﻧﺖ ﻃﻴﺒﺔ ﻋﻠﻲ ﻗﺪ ﻣﺎﺷﺎﻓﺖ ﻣﻦ ﻫﻢ ﺩﻳﻤﺎ ﺗﻠﻘﻴﻬﺎ ﺻﺎﺑﺮﺓ ﻭﺗﺤﻤﺪ ﻓﻲ ﺭﺑﻲ ﻣﺮﺍﺕ ﺣﺘﻰ ﺍﺭﺗﺎﺣﺖ ﻣﻦ ﻫﺎﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﻣﻦ ﺍﻟﻤﻨﺠﻮﻩ ﺍﻟﻲ ﺣﺼﻠﺖ ﻓﻴﻪ
ﻋﺒﻴﺮ ﺑﺤﺰﻥ : ﻣﺴﻜﻴﻨﻪ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﺷﺎﻓﺖ ﺧﻴﺮ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ، ﻭﺧﻨﻘﺘﻬﺎ ﺍﻟﻌﺒﺮﺓ ﻻﻧﻪ ﻫﻲ ﺣﺎﻟﻬﺎ ﻣﺶ ﺍﺣﺴﻦ ﻣﻦ ﺣﺎﻝ ﻋﻤﺘﻬﺎ ﻛﻴﻒ ﻛﺎﻥ ، ﻗﺎﻟﺖ ﻓﻲ ﺳﺮﻫﺎ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻉ ﻛﻞ ﺣﺎﻝ
ﺍﻟﺨﺎﻟﺔ ﺭﺟﻌﺔ ﺣﺴﺖ ﺑﺤﺰﻥ ﻋﺒﻴﺮ : ﺭﺑﻲ ﻳﺴﻌﺪﻙ ﺣﺘﻰ ﺍﻧﺘﻲ ﻳﺎﺑﻨﻴﺘﻲ ﻭﺍﻫﻮ ﺍﻓﺘﻜﻴﺘﻲ ﻣﻨﻪ ﻫﺪﺍﻛﺎ ﻭﺍﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﺭﺑﻲ ﻳﺤﻔﻈﻚ ﻟﺒﻨﻴﺘﻚ
ﻋﺒﻴﺮ : ﺁﻣﻴﻦ ﺑﺎﺭﻙ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻴﻚ
ﻭﺍﻫﻨﻲ ﻃﻖ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ ﺍﻟﻲ ﻳﻔﺘﺢ ﻉ ﺍﻟﺠﻨﺎﻥ ﻭﺧﺶ ﺍﺳﺎﻣﻬﺮ : ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ ، ﻓﻲ ﺣﺪ ؟
ﻋﺒﻴﺮ ﻭﺍﺳﺖ ﺣﺠﺎﺑﻬﺎ : ﻭﻋﻠﻴﻜﻢ ﺍﻟﺴﻼﻡ
ﺍﺳﺎﻣﻪ ﺧﺶ ﻛﻴﻒ ﺣﺎﻟﻚ ﻳﺎﻋﺒﺒﻴﺮ
ﻋﺒﻴﺮ : ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﺑﺎﺭﻙ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻴﻚ
ﺍﺳﺎﻣﻪ ﺟﺒﺪ ﻛﺮﺳﻲ ﻭﻭﻗﻌﻤﺰﺕ ﺟﻨﺐ ﺍﻣﻪ : ﻭﺍﻧﺘﻲ ﻳﺎﺍﻣﻲ ﻛﻴﻒ ﺣﺎﻟﻚ
ﺍﻟﺨﺎﻟﺔ ﺭﺟﻌﻪ : ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻓﻲ ﻧﻌﻤﻪ ، ﻭﻳﻦ ﻛﻨﺖ ؟
ﺍﺳﺎﻣﻪ ﻧﺰﻝ ﺭﺍﺳﻪ : ﺗﻄﻠﻘﻨﺎ
ﺍﻟﺨﺎﻟﻪ ﺭﺟﻌﻪ ﺷﻬﻘﺖ : ﻫﻴﻴﻲ ﺻﻠﻲ ﻉ ﺍﻟﻨﺒﻲ
ﺍﺳﺎﻣﻪ : ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺼﻼﻩ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ ، ﻫﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻲ ﺗﺒﻴﻪ ﻳﺎﺍﻣﻲ
ﻋﺒﻴﺮ ﺗﻐﺴﻞ ﻓﻲ ﺍﻻﻣﺎﻋﻴﻦ ﻭﺳﺎﻛﺘﻪ
ﺍﻟﺨﺎﻟﻪ ﺭﺟﻌﻪ : ﻻﺣﻮﻝ ﻭﻻﻗﻮﺓ ﺍﻻ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﺑﻴﻨﻜﻢ ﻭﻟﺪ ﻳﺎﻭﻟﻴﺪﻱ ﻋﻼﺵ ﺍﻻﺳﺘﻌﺠﺎﻝ
ﺍﺳﺎﻣﻪ : ﻳﺎﺍﻣﻲ ﺷﻦ ﺗﺒﻴﻨﻲ ﻧﺪﻳﺮﻫﺎ ﺗﺮﺍ ﻗﻮﻟﻮﻟﻲ ﻟﻴﻬﺎ ﺗﻮﺍ ﺷﻬﺮﻳﻦ ﻣﺴﻜﺮﺓ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺍﻣﺲ ﻛﻠﻤﻨﻲ ﺑﻮﻫﺎ ﻗﻠﺘﻠﻪ ﺧﻼﺹ ﻏﺪﻭﺓ ﻧﻤﺸﻮ ﻟﻠﻤﺤﻜﻤﺔ ﻭﻧﻄﻠﻘﻬﺎ ، ﻭﺍﻟﻮﻟﺪ ﻓﻲ ﺣﻀﺎﻧﺘﻬﺎ ﻧﺎﺧﺪﻩ ﺍﻧﻲ ﺧﻤﻴﺲ ﻭﺟﻤﻌﻪ ﻭﻧﺮﺩﻫﻮﻟﻬﺎ ﺍﻟﺴﺒﺖ ﻭﺧﻼﺹ
ﺍﻟﺨﺎﻟﻪ ﺭﺟﻌﻪ : ﺭﺑﻲ ﻳﻬﺪﻳﻬﺎ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ ﻳﺨﺮﺏ ﻓﻲ ﺣﻮﺷﻪ ﺑﻴﺪﻳﻪ ، ﺗﺮﺍ ﺑﻨﻴﺘﻲ ﻳﺎﻋﺒﻴﺮ ﺍﻣﻴﻪ ﺟﻨﺒﻚ ﺑﺎﻟﻠﻪ
ﻋﺒﻴﺮ : ﻫﻲ ﺣﺎﺿﺮ ، ﻭﺻﺒﺘﻠﻬﺎ ﺍﻣﻴﻪ ﻭﺟﺎﺑﺘﻬﺎ ﻣﺪﺗﻬﺎﻟﻬﺎ
ﻭﺍﻫﻨﻲ ﺗﺨﺶ ﻧﺴﻴﺒﺔ ﻣﺮﺓ ﺗﻤﺸﻲ ﻭﻣﺮﺓ ﺗﻄﻴﺢ ﻭﺗﻘﻌﺪ ﺗﺰﺣﻒ
ﺍﺳﺎﻣﻪ ﻧﺎﺽ ﻭﻗﺎﻣﻬﺎ : ﺍﻭﻭﻭﻭﺑﺎﺍ ﺍﻟﺤﻠﻮﻭﺓ ﺑﺪﺕ ﺗﻤﺸﻴﻲ ، ﻭﻗﻌﺪ ﻳﺒﻮﺱ ﻓﻴﻬﺎ
ﻋﺒﻴﺮ ﻛﻤﻠﺖ ﺍﺧﺮ ﺻﻮﻧﻴﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻐﺴﻞ ﻭﺗﻠﻔﺘﺖ ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ
ﺍﻟﺨﺎﻟﻪ ﺭﺟﻌﻪ : ﻳﻌﻄﻴﻚ ﺍﻟﺼﺤﺔ ﻳﺎﺑﻨﻴﺘﻲ
ﻋﺒﻴﺮ : ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺴﻠﻤﻚ
ﺍﺳﺎﻣﻪ ﻗﻌﺪ ﻳﻠﻌﺐ ﻓﻲ ﻧﺴﻴﺒﺔ ، ﻭﻋﺒﻴﺮ ﻗﻌﺪﺕ ﺗﺪﻳﺮﻟﻬﺎ ﻓﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﺑﺘﻮﻛﻠﻬﺎﻟﻬﺎ
،،،،،،،،،،،،،،،
ﺷﺮﻳﻦ ﺍﻟﺒﺎﺏ
ﺭﺣﻤﺔ : ﻣﺤﻤﻮﻭﺩ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻳﺸﺮﻳﻦ
ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻤﺎﺍﻡ ‏( ﺣﺸﺎﻛﻢ ‏) : ﺍﻧﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻤﺎﺍﺍﻡ
ﺭﺣﻤﺔ : ﺍﻭﻭﻭﻑ ، ﻭﻃﻠﻌﺖ ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺎﺏ : ﻣﻨﻮﻭ
ﻫﻮ ﻣﻦ ﻭﺭﺍ ﺍﻟﺒﺎﺏ : ﺍﻧﻲ ﻋﻤﺮﺭ ، ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻗﺎﻋﺪ
ﺭﺣﻤﺔ ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ : ﺍﻳﻪ ﻗﺎﻋﺪ ، ﺩﻗﻴﻘﻪ ﺑﺲ ، ﻭﺧﺸﺖ ﺗﺠﺮﻱ ﻟﺒﺴﺖ ﺑﺘﺎﻉ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﻭﻟﺖ ﺗﺠﺮﻱ ، ﻭﻗﻔﺖ ﻗﺪﺍﻡ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺧﺪﺕ ﻧﻔﺲ ﻭﻓﺘﺤﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ، ﻭﻭﺧﺮﺕ
ﻋﻤﺮ ﺩﻑ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺧﺶ ﻭﺳﻜﺮﻩ ﻭﺭﺍﻩ ، ﺷﺎﻓﻠﻬﺎ ﻭﻧﺰﻝ ﺭﺍﺳﻪ
ﺭﺣﻤﺔ : ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﺧﺶ ﻟﻠﻤﺮﺑﻮﻋﻪ ﻭﺗﻮ ﻧﻘﻮﻟﻪ ﺍﻧﻚ ﺟﻴﺖ ، ﻭﻟﻔﺖ ﻭﺧﺸﺖ
ﻋﻤﺮ ، ﺻﻮﺭﻩ ﻋﻴﻮﻥ ﺭﺣﻤﺔ ﻗﻌﺪﺕ ﺑﻴﻦ ﻋﻴﻮﻧﻪ ﻭﻗﻌﺪ ﺳﺮﺣﺎﻥ ، ﺑﻌﺪﻫﺎ ﻓﺎﻕ ﻟﺮﻭﺣﻪ ﻭﺧﺶ ﻟﻠﻤﺮﺑﻮﻋﻪ
ﻋﻤﺘﻲ ﻃﻠﻌﺘﻠﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﺑﻮﻋﻪ : ﺍﻫﻠﻴﻴﻦ ﻳﺎﻭﻟﻴﺪﻱ ﺍﻧﺴﺘﻨﺎ
ﻋﻤﺮ ﻭﻗﻒ ﺳﻠﻢ ﻋﻠﻴﻬﺎ : ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺄﻧﺴﻚ ﻛﻴﻒ ﺣﺎﻟﻚ ﻛﻴﻒ ﺣﺎﻝ ﺻﺤﺘﻚ
ﻋﻤﺘﻲ ﻗﻌﻤﺰﺕ : ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻛﻮﻳﺴﺔ ، ﻛﻴﻒ ﺣﺎﻟﻚ ﺍﻧﺖ ﻭﻛﻴﻒ ﺍﺧﻮﻳﺎﺗﻚ ﻭﺑﻮﻙ
ﻋﻤﺮ : ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺑﺨﻴﺮ ، ﻛﻴﻒ ﺣﺎﻝ ﺍﻻﻭﻻﺩ
ﻋﻤﺘﻲ : ﺑﺎﻫﻴﻴﻦ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ، ﻫﺪﺍ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺧﺶ ﻳﺪﻭﺵ ﺗﺒﻴﻠﻪ ﺑﺎﺵ ﻳﻄﻠﻊ ﺗﻮ
ﻋﻤﺮ ﻳﻀﺤﻚ : ﻫﻬﻬﻪ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺗﻮ ﻧﺴﺘﻨﺎﻩ ، ﻫﻮ ﻗﺎﻟﻲ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺍﺷﺒﺢ ﺷﻦ ﻳﺒﻲ
ﻋﻤﺘﻲ : ﺩﺍﺭﻟﻚ ﻣﺸﻮﺍﺭ ﻣﻦ ﻣﺼﺮﺍﺗﻪ ﺟﻴﻴﺖ
ﻋﻤﺮ : ﻫﻬﻬﻪ ﻻﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﻦ ﺣﻈﻪ ﻛﻨﺖ ﺟﺎﻱ ﺍﻣﺲ ﻟﻌﻴﻠﺔ ﺧﺎﻟﻲ ﻭﺟﺎﻳﺐ ﺍﺧﻮﺍﺗﻲ ﻓﺠﻴﺘﻪ ﻋﻠﻲ ﻃﻮﻝ
ﻋﻤﺘﻲ : ﺟﻴﺒﻬﻢ ﻣﺮﺓ ﺗﺎﻧﻴﻪ ﺍﻟﺒﻨﺎﺕ ﻳﻬﺪﺭﺯﻭ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﺍﻫﻲ ﺭﺣﻤﺔ ﻣﻦ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻌﻤﺮ ﻳﻐﻴﺮﻭ ﺣﺘﻰ ﺟﻮﻫﻢ
ﻋﻤﺮ : ﺍﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ
ﺍﻣﺎ ﺭﺣﻤﺔ ﻓﻌﺎﺭﻓﻪ ﺍﻧﻪ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻳﻌﻄﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻭﺵ ﻭﻣﺎﺑﺘﺶ ﺗﻘﻮﻟﻪ ﺍﻧﻪ ﻋﻤﺮ ﺟﻲ ، ﺧﺸﺖ ﺗﺠﺮﻱ ﻟﻠﻤﻄﺒﺦ ﻭﺩﺍﺭﺕ ﻗﻬﻮﺓ ، ﻭﺣﻄﺖ ﺣﻠﻮﻳﺎﺕ ، ﻭﺍﺧﺪﺕ ﺍﻟﺴﻔﺮﺓ ﻭﻃﻠﻌﺖ ﺑﻴﻬﺎ ، ﻭﻗﺮﺑﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﺑﻮﻋﻪ : ﻣﺎﻣﺎ
ﻋﻤﺘﻲ : ﺗﻌﺎﻟﻲ ﻳﺎﺭﺣﻤﺔ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﻓﻴﺎ ﺭﺟﻠﻴﻦ ﺍﻧﻮﺽ
ﻋﻤﺮ ﻧﺰﻝ ﺭﺍﺳﻪ ﻟﻜﻦ ﻓﺮﺣﺎﻥ ﺍﻧﻪ ﺑﻴﺸﻮﻓﻬﺎ ﻣﺮﺓ ﺗﺎﻧﻴﻪ
ﺭﺣﻤﺔ ﺍﺧﺪﺕ ﻭﺷﺎﺡ ﻟﻔﺎﺗﻪ ﺑﻄﺮﻳﻘﻪ ﻣﺮﺗﺒﻪ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻻﺑﺴﻪ ﺑﻨﻄﻠﻮﻥ ﻭﺑﻠﻮﺯﺓ ﻟﻨﺺ ﺍﻟﻔﺨﺪ ﻟﻮﻧﻬﺎ ﺯﻳﺘﻲ ﻭﺧﺸﺖ ﻭﻣﻨﺰﻟﺔ ﺭﺍﺳﻬﺎ ، ﺗﻘﻮﻝ ﻣﻼﻙ ﻧﺎﺯﻝ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﻌﻘﻞ ﺑﺸﻜﻞ ﻓﻈﻴﻊ ، ﻭﺑﺼﻮﺕ ﻭﺍﻃﻲ : ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ
ﻋﻤﺮ ﺧﻄﻒ ﻧﻈﺮﺓ ﻣﻨﻬﺎ : ﻭﻋﻠﻴﻜﻢ ﺍﻟﺴﻼﻡ
ﺭﺣﻤﺔ ﺣﻄﺖ ﺍﻟﺴﻔﺮﺓ ﻉ ﺍﻟﻄﺎﻭﻟﺔ ﻭﻟﻔﺖ ﻭﻃﻠﻌﺖ ، ﻭﻫﻲ ﻣﺒﺘﺴﻤﻪ
ﻭﺍﻫﻨﻲ ﻃﻠﻊ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻭﻳﺠﻔﻒ ﻓﻲ ﺷﻌﺮﻩ ﻭﺟﺎﻱ ﺟﻬﺔ ﺍﻟﻤﺮﺑﻮﻋﻪ ﻭﺷﺎﻑ ﺭﺣﻤﺔ ﻃﺎﻟﻌﻪ ﻭﻣﺒﺘﺴﻤﻪ : ﺍﻧﺘﻲ ﺷﻦ ﻛﻨﺘﻲ ﺗﺪﻳﺮﻱ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﺑﻮﻋﻪ
ﺭﺣﻤﺔ ﻓﺎﻗﺖ ﻣﻦ ﻋﺎﻟﻤﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺳﺎﺭﺣﺔ ﻓﻴﻪ ﻭﺟﻤﺪﺕ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ
ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻳﻘﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﺷﺎﺩ ﻋﻠﻲ ﺳﻨﻮﻧﻪ ﺑﻐﻴﺾ : ﺷﻦ ﻛﻨﺘﻲ ﺗﺪﻳﻴﻴﺮﻱ ﻣﻦ ﻓﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺑﻮﻋﻪ ؟
ﻋﻤﺘﻲ ﻟﻤﺎ ﺳﻤﻌﺖ ﺻﻮﺕ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺧﺎﻓﺖ ﻳﺪﻳﺮ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﻭﺑﺘﻮﻗﻒ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﻣﻌﺎﺵ ﻗﺪﺭﺕ : ﻣﺤﻤﻮﻭﺩ ﺗﻌﺎﺍﺍﻟﻰ ﻫﺬﺍﺍ ﺻﺎﺍﺍﺣﺒﻚ ﻋﻤﺮ ﺟﻲ
ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻳﻔﻨﺺ ﻓﻲ ﺭﺣﻤﺔ ، ﻭﺷﺪ ﻳﺪﻫﺎ ﺿﺎﻏﻂ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﺎﻟﻘﻮﺓ : ﺷﻦ ﻛﻨﺘﻲ ﺗﺪﻳﺮﻱ ﺧﺎﺍﺷﻪ ﺑﺎﻟﻚ ﺩﺍﻳﺮﻳﻠﻚ ﻣﻘﺎﺑﻠﺔ ﺷﺮﻋﻴﻪ ﻭﺍﻧﻲ ﻣﺎﻧﻨﺪﺭﻳﺶ
ﺭﺣﻤﺔ : ﺍﺍﺍﺍﻱ ﺣﻮﻭﻭﻝ ﻏﺎﺍﺩﻱ ﻣﺎﻣﺎ ﻗﺎﻟﺘﻠﻲ ﺧﺸﺸﻲ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ
ﻋﻤﺮ ﺳﻤﻊ ﺍﻟﺼﻮﺕ ﺧﺎﻑ ﻋﻠﻲ ﺭﺣﻤﺔ ﻟﻜﻦ ﻣﻌﺎﺵ ﻋﺮﻑ ﺷﻦ ﻳﺪﻳﺮ ، ﻭﻋﻤﺘﻲ ﻛﺬﻟﻚ
ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺿﻐﻂ ﻋﻠﻲ ﻳﺪﻫﺎ ﺑﻘﻮﺓ ﻭﺿﺎﻏﻂ ﻋﻠﻲ ﺳﻨﻮﻧﻪ ، ﺑﻌﺪﻫﺎ ﻃﻠﻘﻬﺎ ﺑﻘﻮﺓ : ﺍﻗﻠﺒﻲ ﻭﺟﻬﻚ ﻣﺎﻧﺒﻴﺶ ﻧﺸﻮﻑ ﻭﺟﻬﻚ ﺍﻟﺠﻬﺔ ﻫﺎﺩﻱ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻟﻮ ﺗﺠﻲ ﺍﻫﻨﻲ ﺭﺟﻠﻴﻚ ﻧﻘﺼﻬﻢ
ﺭﺣﻤﺔ ﻗﻌﺪﺕ ﺃﺗﻤﺘﻢ ﻭﺗﺴﺐ ﻓﻲ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻭﺍﻣﺸﺖ ﺧﺸﺖ ﻟﺪﺍﺭﻫﺎ ، ﺍﺗﻜﺖ ﻋﻠﻲ ﺳﺮﻳﺮﻫﺎ ﻭﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﻟﻤﺎ ﺗﺬﻛﺮﺕ ﻧﻈﺮﺍﺕ ﻋﻤﺮ
ﺍﻣﺎ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺧﺶ ﻟﻠﺼﺎﻟﻮﻥ ﻗﺎﺭﻧﻬﻢ ﻭﻃﺎﻳﺮﺗﻠﻪ ، ﻋﻤﺮ ﻋﺮﻓﻪ ﻓﻤﺎﺑﺎﺵ ﻳﺘﻜﻠﻢ ، ﺑﻌﺪﻫﺎ ﻋﻤﺘﻲ ﺳﺎﻋﺪﺕ ﺭﻭﺣﻬﺎ ﺑﺎﻟﺸﻮﻳﺔ ﻭﻗﻔﺖ ﻭﻃﻠﻌﺖ
ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻣﻘﻌﻤﺰ ﻭﻃﺎﻳﺮﺗﻠﻪ ، ﻭﻋﻤﺮ ﺳﻜﺖ ﺳﻜﺖ ﻭﻗﺎﻟﻪ : ﺷﻦ ﻛﻨﺖ ﺗﺒﻴﻨﻲ ﻋﻼﺵ ﻗﻠﺘﻠﻲ ﺗﻌﺎﻟﻰ ؟
ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻣﺎﺭﺩﺵ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻃﺎﻳﺮﺗﻠﻪ ﻭﻗﺎﺭﻥ ﺣﻮﺍﺟﺒﻪ ﻭﻳﻬﺰ ﻓﻲ ﺭﺟﻠﻪ
ﻋﻤﺮ ﺳﻜﺖ ﻭﺧﻼﺹ ﻭﻗﻌﺪ ﻳﺘﻔﺮﺝ ﻉ ﺍﻟﻤﻬﺒﻮﻝ ﺍﻟﻲ ﻗﺪﺍﻣﻪ ﺍﻣﺘﻰ ﻳﻬﺪﺃ
،،،،،،،،،،،،
ﻧﻮﺍﻝ ﻃﻘﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻓﺘﺤﺘﻠﻬﺎ ﻧﻮﺭﺱ
ﻧﻮﺭﺱ : ﺗﻮﺍﺿﻌﺘﻲ ﻭﺟﻴﺘﻲ
ﻧﻮﺍﻝ ﺗﺨﺶ ﻭﺗﺤﻮﻝ ﺷﻮﺯﻫﺎ : ﻛﺴﺪﺕ ﺑﺮﻭﺣﻲ
ﻧﻮﺭﺱ ﺗﻘﺮﺏ ﻣﻦ ﻭﺫﻧﻬﺎ : ﻏﺒﻴﺔ ﻓﺎﺗﻚ ﻣﻮﻗﻒ ﻭﻻ ﻓﻲ ﺍﻻﺣﻼﻡ ﻓﺎﺗﻨﻲ ﺗﺼﻮﻳﺮ ﺑﺲ
ﻧﻮﺍﻝ : ﺷﻦ ﺻﺎﺭ
ﻧﻮﺭﺱ ﺗﺄﺷﺮﻟﻬﺎ ﺑﻤﻌﻨﻰ ﺍﺳﻜﺘﻲ ﻭﺍﺷﺮﺕ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻤﺮﺑﻮﻋﻪ
ﻧﻮﺍﻝ ﺷﺎﻓﺖ ﻟﻠﻤﺮﺑﻮﻋﻪ ﻭﺍﻫﻨﻲ ﻃﻠﻊ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ ﺷﺎﻑ ﻟﻨﻮﺍﻝ
ﻧﻮﺍﻝ ﻗﺪﻣﺖ ﺳﻠﻤﺖ ﻋﻠﻴﻪ : ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻉ ﺳﻼﻣﻪ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ : ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺴﻠﻤﻚ ، ﻣﺒﺮﻭﻙ ﺍﻟﺨﻄﻮﺑﺔ ، ﻣﻊ ﺍﻧﻚ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻭﻣﺰﺍﻝ ﺑﻜﺮﻱ
ﻧﻮﺍﻝ : ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺒﺎﺭﻙ ﻓﻴﻚ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ ﻟﻒ ﻭﺍﻣﺸﻲ ﻭﺧﺶ ﻟﻠﺪﺍﺭ ﺍﻟﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﺣﻨﻴﻨﻪ
ﻧﻮﺍﻝ ﻋﻮﺟﺖ ﻓﻤﻬﺎ ﻭﻗﻌﺪﺕ ﺗﻘﻠﺪ ﻓﻲ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ : ﻣﺒﺮﻭﻙ ﺍﻟﺨﻄﻮﺑﺔ ﻣﻊ ﺍﻧﻚ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻭﻣﺰﺍﻝ ﺑﻜﺮﻱ ، ﻭﺍﺍﺍﺍﻙ ﻣﺎﺍﺛﻘﻞ ﺩﻣﻪ
ﻧﻮﺭﺱ : ﻫﻬﻬﻬﻪ ﺍﺳﺴﺲ ﻫﻮ ﻃﺎﻳﺮﺗﻠﻪ
ﻧﻮﺍﻝ : ﻭﻋﻼﺵ ﺍﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ
ﻧﻮﺭﺱ : ﺗﻌﺎﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ ﺗﻮ ﻧﺤﻜﻴﻠﻚ ، ﻭﺍﻣﺸﻮ ﻫﻤﺎ ﺍﻟﺰﻭﺯ ﻟﻠﻤﻄﺒﺦ
ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺣﻄﻮ ﺍﻟﻐﺪﻱ ﻭﺗﻐﺪﻭ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ ، ﻭﻋﺪﻧﺎﻥ ﻃﻠﻊ ، ﻭﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ ﺧﺶ ﻟﻠﻤﺮﺑﻮﻋﻪ ﺭﻗﺪ
ﺑﻌﺪ ﻧﺺ ﺳﺎﻋﻪ
ﻋﻠﻴﺎ ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﺑﻮﻋﻪ ﺑﺎﻟﺸﻮﻳﺔ ﺑﺎﻟﺸﻮﻳﺔ ، ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻣﺮﺩﻭﺩ ﺷﺎﻓﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺘﺤﺔ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ، ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ ﺭﺍﻗﺪ ﻭﻋﺎﻃﻴﻬﺎ ﺑﻈﻬﺮﻩ ، ﺩﻓﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺑﺎﻟﺸﻮﻳﺔ ﺑﺎﻟﺸﻮﻳﺔ ﻟﻴﻦ ﻓﺘﺤﺎﺗﻪ ﺑﺤﻴﺚ ﺗﻘﺪﺭ ﺗﺨﺶ ، ﺧﺸﺖ ﻭﺗﻤﺸﻲ ﻋﻠﻲ ﺭﻭﺱ ﺻﻮﺍﺑﻌﻬﺎ ، ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻦ ﻃﺎﻭﻟﺔ ﻛﺎﻥ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ ﺣﺎﻁ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺷﻨﻄﻪ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻭﺟﻨﺒﻬﺎ ﺍﻟﺒﺮﻓﺎﻥ ، ﻗﺪﻣﺖ ﺑﺎﻟﺸﻮﻳﺔ ﻭﻗﺎﻣﺖ ﺍﻟﺒﺮﻓﺎﻥ ﺣﻔﻈﺖ ﺍﺳﻤﻪ ﻭﺑﺨﺖ ﻣﻨﻪ ﻋﻠﻲ ﻳﺪﻫﺎ ﻭﺣﻄﺎﺗﻪ
ﻭﻟﻤﺎ ﺣﻄﺎﺗﻪ ﺩﺍﺭ ﺻﻮﺕ ، ﺟﻤﺪﺕ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﺍﻧﻬﺎ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ ﺗﺤﺮﻙ ﺑﺈﻧﺰﻋﺎﺝ ﺑﺲ ﻣﺎﺗﻠﻔﺘﺶ
ﻋﻠﻴﻴﺎ ﺣﺘﻰ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺷﺪﺍﺗﻪ ﻭﻗﻌﺪﺕ ﻣﺠﻤﺪﺓ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ ، ﺑﻌﺪﺕ ﺷﻮﻳﺔ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﻟﻔﺖ ﻭﻗﻌﺪﺕ ﺗﻤﺸﻲ ﻋﻠﻲ ﺭﻭﺱ ﺻﻮﺍﺑﻌﻬﺎ ﻭﻃﻠﻌﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﺑﻮﻭﻋﻪ ﺗﺠﺮﺭﻱ
ﺧﺸﺖ ﻟﻠﻤﻄﺒﺦ ﻭﻗﻌﺪﺕ ﺗﺸﻢ ﻓﻲ ﻳﺪﻫﺎ
ﻧﻮﺍﻝ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺸﺮﺏ ﻓﻲ ﻣﻴﻪ : ﺍﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﺎﻟﻠﻄﻒ
ﻋﻠﻴﺎ ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﺷﻤﻤﺘﻬﺎ ﻳﺪﻫﺎ
ﻧﻮﺍﻝ : ﺑﺮﻓﺎﻥ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ ﻧﻬﺎﺭﻙ ﺍﺑﻴﺾ ﻛﻴﻒ ﻭﺻﻠﺘﻲ ﻓﻴﻪ
ﻋﻠﻴﺎ ﺗﺸﻢ ﻓﻲ ﻳﺪﻫﺎ : ﻳﻬﻴﺒﺒﺒﻞ ﻳﻬﺒﺒﻞ
ﻧﻮﺍﻝ : ﻫﻬﻬﻬﻪ ﺍﻣﺎ ﻓﻴﻚ ﺻﺤﺔ ﻭﺟﻪ ﻣﺶ ﻃﺒﻴﻌﻴﻪ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻲ ﺩﺭﺗﻴﻪ ﺍﻣﺒﻜﺮﻱ
ﻓﻲ ﺍﻟﺪﺍﺭ
ﻋﻤﺘﻲ ﻭﻣﺎﻣﺎ ﻳﻬﺪﺭﺯﻭ ﻭﺣﻨﻴﻨﻪ ﺭﺍﻗﺪﻩ ﺟﻨﺒﻬﻢ ، ﻧﻮﺭﺱ ﺗﺘﻔﺮﺝ ﻉ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﻳﻮﻥ ، ﻭﻧﺮﺟﺲ ﺷﺎﺩﻩ ﻣﻮﺑﺎﻳﻠﻬﺎ ، ﻭﺻﻠﻬﺎ ﻣﺴﺞ
ﺣﺴﻦ : ﻃﺸﺔ ﺷﻦ ﺟﻮﻙ ؟
ﻧﺮﺟﺲ ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﻭﺭﺩﺕ ﻋﻠﻴﻪ : ﺗﻤﺎﻡ ﻭﺍﻧﺖ
ﺣﺴﻦ : ﻧﻔﻜﺮ ﻓﻴﻚ ﻣﻦ ﺑﻜﺮﻱ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﻧﻲ ﻋﺎﺭﻑ ﺷﻦ ﺩﺭﺗﻲ ﻓﻴﺎ ﻳﺎﺑﻨﺖ ﺧﻠﻴﺘﻴﻨﻲ ﺯﻱ ﺍﻟﻤﺮﺍﻫﻘﻴﻦ
ﻧﺮﺟﺲ ﻗﻌﺪﺕ ﺗﻀﺤﻚ ﻭﻣﺎﺭﺩﺗﺶ ﻋﻠﻴﻪ
ﺣﺴﻦ ﺑﻌﺖ ﻣﺴﺞ ﺗﺎﻧﻲ : ﻧﺠﻚ ﻟﻴﺎ ﻳﺎﺣﺸﻮﻣﻴﻪ ﺍﻧﺘﻲ
ﻧﺮﺟﺲ ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ : ﻭﻳﻦ ﻗﺎﻋﺪ ؟
ﺣﺴﻦ : ﻛﻴﻒ ﺧﺸﻴﺖ ﻟﻠﻌﻴﺎﺩﺓ ، ﻧﻜﻠﻤﻚ ﺑﻌﺪﻳﻦ ؟
ﻧﺮﺟﺲ : ﺑﺎﻫﻲ ﻋﺎﺩﻱ
ﺣﺴﻦ : ﻋﻴﻨﻚ ﻣﻦ ﺭﻭﺣﻚ ﺗﻮﺍ ، ﻧﺤﺒﻚ
ﻧﺮﺟﺲ ﻟﻤﺎ ﻗﺮﺕ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﻗﻌﺪ ﻳﺪﻕ ﺑﻘﻮﺓ ﻭﻣﻌﺎﺵ ﻋﺮﻓﺖ ﺗﺮﺩ ﻋﻠﻴﻪ، ﻫﻲ ﻋﺎﺭﻑ ﺭﻭﺣﻬﺎ ﺗﺤﺒﻪ ، ﺑﺲ ﻣﺎﺗﺆﻣﻨﺶ ﺑﺎﻟﺤﺐ ﻣﻦ ﺍﻭﻝ ﻧﻈﺮﺓ ﻫﻲ ﺷﺎﻓﺎﺗﻪ ﻣﺮﺗﻴﻦ ﺑﺲ ، ﻣﺎﺗﺒﻴﺶ ﺗﺘﺴﺮﻉ
،،،،،،،،،،،،،،
ﺑﻌﺪ ﺃﺳﺒﻮﻉ ، ﺍﻟﺴﺎﻋﻪ 12 ﺍﻟﻈﻬﺮ
ﺍﻧﻲ : ﺣﺒﻴﺒﻲ ﻧﺤﻄﻪ ﺍﻟﺒﻨﻄﻠﻮﻥ ﻫﺬﺍﺍ
ﻭﻟﻴﺪ ﻳﻤﺴﺪﻟﻲ ﺗﻴﺸﺮﺕ : ﻻﻻ ﻫﺪﺍ ﻣﺎﻧﺒﻴﺸﻲ ، ﺣﻄﻴﻠﻲ ﺍﻟﺘﻴﺸﺮﺕ ﻫﺬﺍ ﻭﺍﻟﺒﻨﻄﻠﻮﻥ ﺍﻻﺯﺭﻕ
ﺍﻧﻲ ﻃﻠﻌﺖ ﺍﻟﻲ ﻗﺎﻟﻲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻧﻄﺒﻖ ﻭﻧﺤﻂ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻨﻄﺔ
ﻃﺒﻌﺎ ﻗﺎﻋﺪﻳﻦ ﻧﻮﺗﻮ ﻓﻲ ﺭﻭﺣﻨﺎ ﻏﺬﻭﺓ ﺍﻟﻔﺠﺮ ﻃﻴﺎﺭﺗﻨﺎ ﻟﺘﺮﻛﻴﺎ
ﻭﻟﻴﺪ : ﺍﻣﺘﻰ ﻳﻮﺻﻞ ﻋﻤﻚ ﻗﻠﺘﻴﻠﻲ
ﺍﻧﻲ ﺷﻔﺖ ﻟﻠﺴﺎﻋﻪ : ﺣﻴﻴﻲ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﺍﻛﻴﺪ ﺣﺘﻰ ﻭﺻﻞ ﻟﻠﺤﻮﺵ ، ﻭﻭﻗﻔﺖ ﻧﺠﺮﻱ
ﻭﻟﻴﺪ : ﺑﺎﻩ ﻣﺶ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﻣﺶ ﻫﺎﺭﺏ ﻫﻮ ﺗﻠﺤﻘﻲ ﺗﺴﻠﻤﻲ ﻋﻠﻴﻪ
ﺍﻧﻲ ﻧﺪﻭﺭ ﻓﻲ ﻟﺒﺴﻪ : ﻧﺒﻲ ﻧﺴﺘﻘﺒﻠﻪ ﻳﺎﺣﺒﻴﺒﻲ ﻣﺴﺘﺎﺣﺸﺎﺗﻪ ﻗﺮﻳﺐ ﻳﺴﻜﺮ ﺗﻼﺗﻪ ﺳﻨﻴﻦ ﻣﺎﺷﻔﺘﻪ ، ﻭﻗﻌﺪﺕ ﻧﻔﺘﺶ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻭﻻﺏ ﺑﺘﻮﺗﺮ ﻭﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺷﻦ ﻧﻠﺒﺲ
ﻭﻟﻴﺪ ﺟﻲ ﻭﺭﺍﻱ : ﺍﻫﺪﻱ ﺑﺎﻫﻲ ، ﻭﻣﺪ ﻳﺪﻩ ﻃﻠﻌﻠﻲ ﺑﻠﻮﺯﺓ ﺑﻴﻀﺎ ﻭﻋﻠﻴﻬﺎ ﻗﻮﻧﻪ ﺳﻮﺩﺍ ﻃﻮﻳﻠﺔ : ﺍﻫﻢ ﺣﻠﻮﺍﺕ
ﺍﻧﻲ ﺷﺪﻳﺘﻬﺎ : ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻑ ﻧﺤﺴﻬﺎ ﻣﺎﺗﻄﻠﻌﺶ ﻋﻠﻴﺎ
ﻭﻟﻴﺪ ﺷﺪﻟﻲ ﺧﺪﻭﺩﻱ : ﻛﻞ ﺷﻲ ﻳﻄﻠﻊ ﻋﻠﻴﻚ ﻣﺎﻓﻴﺶ ﺷﻲ ﻣﺎﻳﻄﻠﻌﺶ ﻋﻠﻴﻚ
ﺍﻧﻲ ﺣﻄﻴﺖ ﻳﺪﻱ ﻋﻠﻲ ﺧﺪﻩ : ﺳﻠﻤﻬﻮﻟﻲ ﺍﻟﻲ ﺩﻳﻤﺎ ﻳﺠﺎﻣﻞ ﻓﻴﺎ ﻭﻳﺮﻓﻌﻠﻲ ﻓﻲ ﻣﻌﻨﻮﻳﺎﺗﻲ
ﻭﻟﻴﺪ : ﻫﻬﻬﻬﻪ ، ﻫﻲ ﺑﺎﻩ ﺍﻟﺒﺴﻲ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﺑﺎﺵ ﺗﻠﺤﻘﻲ ﺗﺸﻮﻓﻴﻪ
ﺍﻧﻲ ﻧﺰﻟﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻓﺠﺎﺓ ﻭﺷﺎﺩﻩ ﺍﻟﻠﺒﺲ ﻓﻲ ﻳﺪﻱ
ﻭﻟﻴﺪ ﺭﻓﻌﻠﻲ ﺭﺍﺳﻲ : ﺷﻦ ﺻﺎﺭ ﺗﻮﺍ ؟
ﺍﻧﻲ ﺧﻨﻘﺘﻨﻲ ﺍﻟﻌﺒﺮﺓ : ﺍﻧﺖ ﺷﺎﻳﻒ ﻋﻤﻲ ﻗﺒﻞ ؟
ﻭﻟﻴﺪ : ﻻﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺣﻨﺸﻮﻓﻪ ﻭﻓﺮﺣﺎﻥ ﺍﻧﻲ ﺣﻨﺘﻌﺮﻑ ﻋﻠﻴﻪ
ﺍﻧﻲ ﻧﺰﻟﺖ ﺭﺍﺳﻲ : ﺑﺎﻩ
ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺟﻬﺰﺕ ﻧﻔﺴﻲ ﻭﺍﻧﻲ ﻗﻠﺒﻲ ﻣﻘﺒﻮﺽ ﻭﺣﺎﺳﻪ ﺭﻭﺣﻲ ﺧﺎﻳﻔﻪ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﻋﻼﺵ
ﻭﻟﻴﺪ : ﻧﻮﺳﻪ ﺧﻴﺮﻙ ، ﺍﻧﺘﻲ ﻛﻮﻳﺴﺔ ؟
ﺍﻧﻲ : ﺍﻳﻪ ﺗﻤﺎﻡ
ﻭﺻﻠﻨﺎ ﻟﺤﻮﺵ ﺣﻨﻴﻨﻪ ﻧﺰﻟﺖ ﺑﺘﺮﺩﺩ
ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻮﺵ ﺍﻟﺪﺍﺧﻞ ﻛﺎﻥ ﻋﻤﻲ ﻭﺍﺻﻞ ، ﻭﺍﻟﻌﻴﻠﺔ ﻛﻠﻬﺎ ﻣﻘﻌﻤﺰﻳﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﺑﻮﻋﻪ
ﻋﻤﺘﻲ ﻭﺍﻭﻻﺩﻫﺎ ﻭﺍﻳﻪ ﻭﺳﻤﻴﻪ ﻭﻋﻠﻴﺎ ، ﻣﺎﻣﺎ ﻭﺍﺧﻮﺍﺗﻲ ، ﻋﻤﻲ ﻭﻣﺮﺕ ﻋﻤﻲ ﻭﻋﺼﺎﻡ ﻭﺭﻭﻳﺪﺓ ﻭﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ ﻭﻋﻠﻲ
ﺳﻤﻴﻪ ﺷﺎﺩﺓ ﻭﻟﺪ ﺭﻭﻳﺪﺓ ﻭﺗﻠﻌﺐ ﻓﻴﻪ ﻭﻓﺮﺣﺎﻧﻪ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺗﺸﻮﻑ ﻭﻟﺪ ﺍﺧﺘﻬﺎ
ﻋﻤﻲ ﻣﻘﻌﻤﺰﻳﻦ ﺟﻨﺒﻪ ﺍﺧﻮﺍﺗﻲ ﻭﻛﻞ ﻭﺣﺪﺓ ﺗﺸﻮﻓﻠﻪ ﻭﺩﻣﻌﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻬﺎ
ﻭﻗﻔﺖ ﻗﺪﺍﻡ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺷﻔﺖ ﻟﻮﻟﻴﺪ
ﻭﻟﻴﺪ ﺷﺪ ﻳﺪﻱ : ﻧﻮﺳﻪ ﺧﻴﺮﻙ
ﺍﻧﻲ ﺳﺎﻛﺘﻪ
ﻭﻟﻴﺪ ﻃﻖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻳﺴﺎﻝ ﻓﻴﺎ : ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﻣﺮﻳﻀﺔ ؟ ﻓﻴﻚ ﺣﺎﺟﺔ ؟ ﻣﺎﺗﺸﻐﻠﻴﻨﻴﺶ ؟
ﺍﻧﻲ : ﺷﻲ ، ﻭﺷﻔﺘﻠﻪ ﻭﻭﺍﺿﺢ ﻋﻠﻲ ﻋﻴﻮﻧﻲ ﺍﻟﻘﻠﻖ
ﻣﺎﻣﺎ : ﻫﺎﺩﻱ ﺍﻛﻴﺪ ﻧﻮﺳﻪ ، ﻧﻮﺿﻲ ﻧﻮﺭﺱ ﺍﻓﺘﺤﻲ ﻻﺧﺘﻚ
ﻋﻤﻲ ﺍﺷﺮﻟﻬﺎ : ﺧﻠﻴﻚ ﺗﻮ ﺍﻧﻮﺽ ﺍﻧﻲ ﻧﻔﺘﺤﻠﻬﺎ ، ﻭﻭﻗﻒ ، ﻭﻳﻤﺸﻲ ﺑﺨﻄﻮﺍﺕ ﺛﻘﻴﻠﻪ ﺷﻮﻳﺔ
ﻭﺍﻗﻔﻪ ﻭﻗﻠﺒﻲ ﻳﺪﻕ ﺑﺴﺮﻋﻪ ، ﻭﻳﻨﻔﺘﺢ ﺍﻟﺒﺎﺏ
ﻋﻤﻲ ﻭﺍﻗﻒ ﻣﺒﺘﺴﻢ : ﺍﻫﻼ ﺍﻫﻼ
ﺍﻧﻲ ﻣﻌﺎﺵ ﻗﺪﺭﺕ ﻧﺸﺪ ﺩﻣﻮﻋﻲ ﺍﻭﻝ ﻣﺎﺷﻔﺘﻪ ، ﺍﺿﺒﻄﺘﻪ ﺑﺴﺮﺭﻋﻪ ﻭﻗﻌﺪﺕ ﻧﺒﻜﻲ
ﺍﻣﺎ ﻭﻟﻴﺪ ﻭﺍﻗﻒ ﻣﺘﻔﺎﺟﺄ ﻭﻳﺸﻮﻑ ﻟﻌﻤﻲ ﻭﻳﺪﻗﻖ ﻓﻴﻪ ﻛﻮﻳﺲ
ﻋﻤﻲ ﻳﻤﺴﺢ ﻋﻠﻲ ﻇﻬﺮﻱ : ﻏﻴﺮ ﻋﻼﺵ ﺍﻟﺒﻜﻲ ﺑﺲ
ﻋﻤﻲ ﺗﻮﺃﻡ ﻫﻮ ﻭﺑﺎﺑﺎ ﻳﻌﻨﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺸﻜﻞ ، ﺍﻻﺧﺘﻼﻑ ﺑﺲ ﺍﻧﻪ ﻋﻤﻲ ﻋﻨﺪﻩ ﺷﻴﺐ ﻓﻲ ﻟﺤﻴﺘﻪ ﻭﺷﻌﺮﻩ ﺍﻣﺎ ﺑﺎﺑﺎ ﻓﻜﺎﻥ ﺷﻌﺮﻩ ﺍﺳﻮﺩ ﻭﻣﺎﻓﻴﺸﻲ ﺷﻲ
ﺍﻧﻲ ﺷﻔﺖ ﻭﺟﻪ ﺑﺎﺑﺎ ﻓﻲ ﻋﻤﻲ ، ﻟﻠﺤﻈﺔ ﺷﻔﺖ ﺑﺎﺑﺎ ﺍﻟﻲ ﻣﺴﺘﺎﺣﺸﺎﺗﻪ ، ﻟﻠﺤﻈﺔ ﺷﻔﺖ ﺍﻟﻮﺟﻪ ﺍﻟﻲ ﻟﻴﺎ ﻗﺮﻳﺐ ﺗﻼﺗﻪ ﺳﻨﻴﻦ ﻣﺎﺷﻔﺘﺎﺷﻲ ، ﺍﻟﻲ ﺍﺧﺪﺍﺗﻪ ﻣﻨﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ، ﺍﻏﻠﻰ ﺷﻲ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﺷﻔﺘﻪ ﻗﺪﺍﻣﻲ ﺑﻌﺪ ﻫﺎﻟﻐﻴﺎﺏ ﻭﺍﻟﺸﻮﻕ ، ﺣﺘﻰ ﺣﻀﻨﻪ ﻧﻔﺲ ﺣﻀﻦ ﺑﺎﺑﺎ ، ﺭﻳﺤﺘﻪ ﺭﻳﺤﺔ ﺑﺎﺑﺎ
ﻗﻌﺪﺕ ﻣﻀﺒﻄﺎﺗﻪ ﻭﻧﺒﻜﻲ ﻭﻧﺸﻢ ﻓﻲ ﺭﻳﺤﺘﻪ
ﻣﺎﻣﺎ ﻭﺍﺧﻮﺍﺗﻲ ﻧﺎﺿﻮ ﻭﻳﺸﻮﻓﻮ ﺷﻦ ﺻﺎﺭ ﻭﺣﺘﻰ ﻫﻤﺎ ﺍﻟﺪﻣﻌﻪ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﻮ ﺷﺎﺩﻳﻨﻬﺎ ﻧﺰﻟﺖ
>> ﻋﻤﻲ ﻳﺎﺭﺍﺋﺤﺔ ﺃﺑﻲ ﻻﺗﺤﺮﻣﻨﺎ ﻣﻦ ﻭﺟﻮﺩﻙ ﻓﻨﺤﻦ ﻧﺤﺘﺎﺟﻚ <<

#يتبع

سند انثى رجل حيث تعيش القصص. اكتشف الآن