منقولة
الحلقةة[75]من ﺭﻭﺍﻳﺔ - - ->" ﺳﻨــﺪ ﺍﻷﻧﺜــﻰ ﺭﺟــﻞ "
ﺣﻮﻟﺖ ﺍﻟﺘﻠﻴﻔﻮﻥ ﻣﻦ ﻭﺩﻧﻬﺎ ﺳﺎﺭﺓ ﻭﺗﻔﻜﺮ
ﻭﺧﺎﻳﻔﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻲ ﻗﺎﻋﺪ ﻳﺼﻴﺮ ﻭﻫﻲ ﻣﺎﺗﻌﺮﻓﺎﺷﻲ
ﻭﺑﻌﺪ ﺗﻔﻜﻴﺮ ﻧﺎﺿﺖ ﻟﺒﺴﺖ ﻋﺒﺎﻳﺘﻬﺎ ﻭﺍﺧﺪﺕ ﻣﻔﺘﺎﺡ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ : ﻣﺎﻣﺎ ﺑﻨﻤﺸﻲ ﻟﻤﻜﺎﻥ ﻣﺶ ﺣﻨﻌﻄﻞ ﺗﻮ ﻧﺠﻲ ، ﻭﻃﻠﻌﺖ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﺎﺗﺴﻤﻊ ﺭﺩ ﺧﺎﻟﺘﻲ !
ﺧﺎﻟﺘﻲ : ﻭﻳﻴﻦ ﻣﺎﺍﺍﺷﻴﺔ ﺗﻌﺎﺍﺍﻟﻲ ﺍﻫﻨﻲ ، ﻧﺎﺩﻱ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﺮﻱ
ﺳﺮﻭﺭ ﻭﻗﻔﺖ ﻉ ﺍﻟﺮﻭﺷﻦ : ﻳﺎﻣﺎﻣﺎ ﻣﺎﻓﻴﺶ ﺍﻻ ﻏﺒﺮﺓ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﺍﻣﺸﺖ
ﺧﺎﻟﺘﻲ : ﻭﻳﻦ ﻣﺎﺷﻴﺔ ﻫﺎﻟﻤﺴﺤﻮﻧﻪ
ﺳﺮﻭﺭ : ﻭﻳﻦ ﻣﺎﺍﻣﺸﺖ ﺗﻮ ﺗﺮﻭﺡ ﺗﻘﻮﻟﻚ
ﻣﻌﺎﺩ ﻃﻠﻊ ﻣﻦ ﺩﺍﺭﻩ : ﺻﺒﺎﺡ ﺍﻟﺨﻴﺮ ، ﻣﻦ ﺍﻟﻲ ﻃﻠﻊ ؟
ﺧﺎﻟﺘﻲ : ﻫﺎﺩﻱ ﺳﺎﺭﺓ ﻣﺎﻧﻨﺪﺭﻱ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻳﻦ ﺍﻣﺸﺖ
ﻣﻌﺎﺩ : ﻣﺶ ﻣﺎﻋﻨﺪﻫﺎﺵ ﺟﺎﻣﻌﻪ ﻭﻳﻦ ﻣﺎﺷﻴﺔ ﺗﺪﻭﺭ ﺗﻌﺮﻓﻲ ﺍﻧﺘﻲ ﺍﻟﻲ ﻫﻜﻲ ﻋﻮﺩﺗﻴﻬﺎ ﺍﻧﻲ ﺍﻟﺘﻨﺴﺮﻳﻒ ﺍﻟﺰﺍﻳﺪ ﻫﺪﺍ ﻣﺎﻧﺒﻴﺸﺸﻲ ﻭﺳﺎﻛﺖ ﻋﻠﻲ ﺧﺎﻃﺮﻙ
ﺧﺎﻟﺘﻲ : ﺍﻟﻤﻌﻔﻨﻪ ﻫﺎﺩﻱ ﻏﻴﺮ ﺗﺮﻭﺡ ﻣﺎﺗﻜﻠﻤﻬﺎﺵ ﺍﻧﺖ ﺍﻧﻲ ﺗﻮ ﻧﺘﺼﺮﻑ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﻣﺎﺳﺎﻟﺘﻨﻴﺶ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ
ﺍﻣﺎ ﺳﺎﺭﺓ ﻓﻜﺎﻧﺖ ﺗﺴﻮﻕ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﺧﻴﺎﻟﻴﺔ ﻭﻣﺎﺗﺸﻮﻓﺶ ﺍﻻ ﻓﻲ ﺻﻮﺭﺓ ﻣﻌﺘﺼﻢ ﺑﻴﻦ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ !!
ﻭﺗﻔﻜﻴﺮﻫﺎ ﻛﻠﻪ ﻳﺎﺍﻣﺎ ﻳﺴﺘﻤﺮﻭ ﻳﺎﺍﻣﺎ ﻳﺘﻔﺮﻗﻮ ﻟﻼﺑﺪ
،،،،،،
ﻭﺻﻠﻨﺎ ﻟﻠﺤﻮﺵ
ﻧﺰﻟﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻭﺧﺪﻳﺖ ﻣﻌﺎﻱ ﺷﻨﻄﺔ ﻭﻟﻴﺪ
ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻧﺰﻝ ﻭﺟﻲ ﺟﻬﺔ ﺑﺎﺏ ﻭﻟﻴﺪ ، ﻣﺪﻟﻪ ﻳﺪﻩ ﻭﺳﺎﻋﺪﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺰﻭﻝ
ﻭﻟﻴﺪ ﺷﺎﺩ ﻋﻠﻲ ﺳﻨﻮﻧﻪ ﻭﻳﺘﺎﻟﻢ ﺍﻧﺴﻨﺪ ﻋﻠﻲ ﻣﺤﻤﻮﺩ
ﻭﺧﺸﻴﻨﺎ ﻟﻠﺤﻮﺵ
ﻋﻤﺘﻲ ﻭﺩﻣﻮﻉ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻬﺎ ﺟﺖ ﺗﺠﺮﻱ ﻟﻮﻟﻴﺪ ﺍﺿﺒﻄﺎﺗﻪ : ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻳﺎﻭﻟﻴﺪﻱ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻉ ﺳﻼﻣﺘﻚ
ﻭﻟﻴﺪ ﻳﺘﺎﻟﻢ ﻻﻧﻪ ﺍﻟﻀﺮﺑﺔ ﺟﺎﻳﺔ ﻋﻠﻲ ﺻﺪﺭﻩ ، ﻓﻚ ﻳﺪﻩ ﻣﻦ ﻋﻠﻲ ﻛﺘﻒ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻭﺍﺣﻀﻦ ﻋﻤﺘﻲ
ﻋﻤﺘﻲ ﻭﺧﺮﺕ : ﺷﻦ ﺗﺤﺲ ﻳﺎﻭﻟﻴﺪﻱ
ﻭﻟﻴﺪ ﺣﻂ ﻳﺪ ﻭﺭﺍ ﻛﺘﻒ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻭﻭﻳﺪ ﻭﺭﺍ ﻛﺘﻒ ﻋﻤﺘﻲ : ﻻﻻ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻛﻮﻳﺲ
ﻭﻓﺎﺀ : ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻉ ﺳﻼﻣﺘﻚ
ﻭﻟﻴﺪ : ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺴﻠﻤﻚ ﺻﺤﻴﺘﻲ
ﻣﻨﻰ : ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻉ ﺳﻼﻣﺘﻚ ﻳﺎﻭﺧﻴﻲ ﺍﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻫﺪﺍ ﺣﺪ ﺍﻟﺴﻮ
ﺭﺣﻤﺔ : ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻉ ﺍﻟﺴﻼﻣﻪ ﻓﻲ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻭﻻﻓﻴﻚ ﺍﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ
ﻣﺤﻤﻮﺩ : ﺣﻲ ﻋﻠﻴﻬﺎﺍﺍ ﻫﺎﺍﺍﺩﻱ ، ﻭﻓﻚ ﻳﺪ ﻭﻟﻴﺪ ﺑﻘﻮﺓ ﻭﻣﺎﺷﻲ ﻳﺠﺮﻱ ﺟﻬﺔ ﺭﺣﻤﺔ
ﻭﻟﻴﺪ ﻗﺮﻳﺐ ﻃﺎﺍﺡ ، ﻗﺪﻣﺖ ﺍﻧﻲ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻭﺷﺪﻳﺘﻪ
ﻋﻤﺘﻲ : ﺭﺯﻳﻨﻲ ﻓﻴﻜﻢ ﻣﺎﺗﻜﺴﺎﺍﺑﻮﻭ ﻋﻘﻞ ﺑﻜﻞ ﻫﻲ ﻳﺎﻣﻄﻔﻮﺵ ﺧﻮﻭﻙ ﻗﺮﻳﺐ ﻃﺎﺡ
ﺭﺣﻤﺔ ﻫﺮﺑﺖ ﻭﻋﻠﻘﺖ ﻓﻲ ﺗﺮﻛﻴﻨﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨﺎﻥ
ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻣﺤﺎﺻﺮﻫﺎ ﻭﻳﺘﺤﻠﻒ ﻓﻴﻬﺎ
ﻭﻟﻴﺪ ﻗﻌﺪ ﻳﻀﺤﻚ ﻋﻠﻴﻬﻢ
ﻭﺳﺎﻋﺪﺗﻪ ﺍﻧﻲ ﻭﻋﻤﺘﻲ ﻭﺩﺧﻠﻨﺎﻩ ﺍﻟﺪﺍﺧﻞ
ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺿﺮﺑﻬﺎ ﺑﺮﺟﻠﻪ ﻋﻠﻲ ﺭﺟﻠﻬﺎ
ﺭﺣﻤﺔ : ﺍﺍﻱ ﻳﺎﺣﻴﻮﺍﻥ ﻛﺴﺮﺭﺓ ﺣﻮﻭﻝ ﻣﻦ ﻋﻠﻴﺎ
ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺑﻴﺰﻳﺪ ﺑﻴﻀﺮﺑﻬﺎ ﻃﻘﻄﻖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ، ﺗﻠﻔﺖ
ﺭﺣﻤﺔ ﺍﺳﺘﻐﻠﺖ ﺍﻧﻪ ﺗﻠﻔﺖ ﻭﺟﺖ ﺑﺘﻬﺮﺏ
ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺷﺎﻓﻬﺎ ﻭﻟﺤﻖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺿﺮﺑﻬﺎ ﻋﻠﻲ ﻇﻬﺮﻫﺎ ، ﻭﺍﻣﺸﻲ ﺟﻬﺔ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺑﻴﻔﺘﺢ
ﺭﺣﻤﺔ ﺧﺸﺖ : ﺍﻟﺤﻴﻮﺍﻥ ﺍﻫﻮﺍ ﻛﺴﺮﻟﻲ ﻇﻬﺮﻱ ﺟﺪﺭﻱ ﺑﺎﻫﻲ
ﻋﻤﺘﻲ : ﻫﻮ ﻗﺮﻳﺐ ﻧﺰﻭﺟﻬﺎ ﻭﺍﻧﺘﻲ ﻗﺮﻳﺐ ﺗﻮﻟﻲ ﻓﻲ ﺣﻮﺵ ﺭﺍﺟﻞ ﻭﺍﻟﺰﻭﺯ ﻣﺎﻓﻴﻜﻢ ﻋﻘﻞ ﻋﺎﺭﻓﺎﺗﻚ ﺍﻧﻲ ﺑﺘﺤﺸﻤﻴﻨﻲ ﻣﻊ ﺍﻟﻨﺎﺱ
ﺭﺣﻤﺔ ﻗﻌﻤﺰﺕ : ﻫﻤﺎ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻫﺎﺩﻭ ﻣﺶ ﺧﺎﻃﺮﻫﻢ ﻳﺘﻜﻠﻤﻮ ﻳﺠﻴﺒﻮ ﺑﻴﺎﻥ ، ﻳﺤﺪﺩﻭ ﺍﻟﻌﺮﺱ ﺷﻦ ﻫﺪﺍ
ﺍﻧﻲ ﻭﻭﻓﺎﺀ ﻭﻣﻨﻰ ﻗﻌﺪﻧﺎ ﻧﻀﺤﻜﻮ
ﻋﻤﺘﻲ ﺷﺎﻓﺖ ﻟﻮﻟﻴﺪ ﻭﺷﺎﻓﺘﻠﻬﺎ : ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺷﻲ ﻋﺮﻕ ﺍﻟﺤﺸﻢ ﻣﺎﻋﻨﺪﻙ ﻭﻻﺗﻌﺮﻓﻴﻪ ﺗﻮ ﺧﻮﻙ ﻣﻘﻌﻤﺰ ﻭﺍﻧﺘﻲ ﻃﺎﻳﺮﺓ ﻉ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ ﺗﻘﻮﻝ ﻋﻨﺴﺘﻲ
ﻭﻟﻴﺪ ﻗﻌﺪ ﻳﻀﺤﻚ : ﻫﻬﻬﻬﻪ ﺗﻮ ﻧﻜﻠﻤﻮﻩ ﻳﺠﻲ ﻳﺮﻓﻌﻬﺎ ﻭﻳﺮﺣﻨﺎ ﻣﻨﻬﺎ
ﺭﺣﻤﺔ ﻧﺎﺿﺖ ﻭﻗﻌﻤﺰﺕ ﺟﻨﺒﻪ : ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻧﺖ ﺧﻮ ﻣﺶ ﻋﺎﺩﻱ ﺑﻜﻞ
ﻭﻟﻴﺪ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ ، ﻭﺷﺪﻟﻬﺎ ﻭﺩﻧﻬﺎ ؛ ﺗﻲ ﺗﺤﺸﻤﻲ ﺗﺤﺸﻤﻲ ﺷﻲ ﻣﺎﺗﻘﻮﻟﺶ ﺧﻮﻱ ﻛﺒﻴﺮ ﻧﺘﺤﺸﻢ ﻣﻨﻪ ﺗﺒﻲ ﺗﻄﻴﺮﻱ ﻟﺮﺍﺟﻞ ﺗﺎﻧﻲ
ﺭﺣﻤﺔ ﺣﺎﻃﺔ ﻳﺪﻫﺎ ﻓﻮﻕ ﻳﺪ ﻭﻟﻴﺪ ﺍﻟﻲ ﻋﻠﻲ ﻭﺩﻧﻬﺎ ﻭﺗﻌﻴﻂ ﻭﺗﻀﺤﻚ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ
ﺍﻧﻲ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ ﻳﺎﺳﺮﻫﺎ ﺣﺮﺍﻡ ﻋﻠﻴﻚ
ﻋﻤﺘﻲ : ﺍﻳﻪ ﺯﻳﺪﻫﺎ ﺍﻋﻄﻴﻬﺎ ﻋﻠﻲ ﻛﺒﺪﻫﺎ
ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺧﺶ : ﺗﺮﺍ ﺩﻳﺮﻭﻧﺎ ﻗﻬﻮﺓ ، ﻭﺍﻧﺖ ﻭﻟﻴﺪ ﺗﻘﺪﺭ ﺗﻄﻠﻊ ﻟﻠﻤﺮﺑﻮﻋﻪ ﻫﺪﺍ ﻋﻤﺮ ﺟﻲ ﺑﻴﺸﻮﻓﻚ
ﺭﺣﻤﺔ ﻧﻄﺖ : ﺗﻮ ﻧﺪﻳﺮ ﺍﻧﻲ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ
ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻗﺎﻡ ﺣﻮﺍﺟﺒﻪ : ﻣﺶ ﺣﻨﻘﻮﻟﻪ ﺍﻥ ﺍﻧﺘﻲ ﺩﺭﺗﻴﻬﺎ ﺭﺍﻫﻮ
ﺭﺣﻤﺔ : ﺗﻮ ﻧﻘﻮﻟﻪ ﺍﻧﻲ ، ﻭﺍﻣﺸﺖ ﻟﻠﻤﻄﺒﺦ
ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺧﺶ ﻭﺭﺍﻫﺎ : ﺷﻨﻮﻭﻭ ﻗﻠﺘﻲ ﺣﺴﺴﺴﻚ ﺗﻌﺎﻟﻲ ﺍﻫﻨﻲ
ﻣﻨﻰ ﻃﺎﻟﻌﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﺍﺭ : ﺗﻲ ﺣﺮﺍﻡ ﻋﻠﻴﻚ ﻳﺎﻣﺤﻤﻮﺩ ﺧﺎﺵ ﺑﻜﻨﺪﺭﺗﻚ ﺷﻮﻑ ﺷﻮﻑ ﺍﻟﺮﻓﺎﺳﻲ
ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺷﺎﻑ ﻭﺭﺍﻩ ﻭﺷﺎﻑ ﻟﻤﻨﻰ : ﺍﻟﺤﻴﻮﺍﻧﻪ ﻫﺎﺩﻱ ﺍﺧﺘﻚ ﺗﻜﻠﻢ ﻓﻴﻪ
ﻣﻨﻰ : ﻣﻨﻮ ؟
ﻣﺤﻤﻮﺩ : ﺗﻜﻠﻢ ﻓﻲ ﻋﻤﺮ ؟
ﻣﻨﻰ : ﺗﺴﺘﻔﺰ ﻓﻴﻚ ﻭﺍﻧﺖ ﺗﺼﺪﻕ ﻋﻠﻲ ﻃﻮﻝ ، ﺍﻃﻠﻊ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻚ ﻛﻴﻒ ﻛﻤﻠﺖ ﺿﻤﺎﻥ
ﻣﺤﻤﻮﺩ : ﺑﺎﻩ ﺣﻮﻟﺘﻬﺎ ﻫﺎ ﺍﻟﺴﺒﻴﺪﺭﻭ ، ﻭﺟﻲ ﻗﻌﻤﺰ ﺟﻨﺒﻨﺎ
ﻋﻤﺘﻲ : ﺧﻴﺮﻙ ﺧﻠﻴﺖ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﺑﺮﻭﺣﻪ
ﻣﺤﻤﻮﺩ : ﺑﻨﺮﻓﻊ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﻣﺮﺓ ﻭﺣﺪﺓ