64

602 27 0
                                    

منقولة
الحلقةة[64]

من ﺭﻭﺍﻳﺔ - - ->" ﺳﻨــﺪ ﺍﻷﻧﺜــﻰ ﺭﺟــﻞ "

ﻧﻮﺭﺱ ﻭﻧﺮﺟﺲ ﻣﺴﺘﻐﺰﺑﻴﻦ
ﻫﻮ ﻧﺰﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ
ﻧﻮﺭﺱ ﺷﺎﻓﺘﻠﻬﺎ ﺑﺎﺍﺳﺘﻐﺮﺍﺏ ﻭﺻﺪﻣﺔ
ﻗﺪﻡ ﺟﻬﺘﻬﺎ : ﺍﻧﺘﻲ ﺷﻦ ﺗﺪﻳﺮﻱ ﺍﻫﻨﻲ
ﻧﻮﺭﺱ : ﻫﻬﻪ ﺍﻧﺖ ﺍﻟﻲ ﺷﻦ ﺗﺪﻳﺮ ﻓﻲ ﺣﻮﺷﻨﺎ
ﻧﺰﻟﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻭﻗﺪﻣﺖ ﺟﻬﺘﻬﻢ : ﺷﻦ ﻣﺤﻤﺪ ﺗﻌﺮﻓﻬﺎ
ﻣﺤﻤﺪ : ﻫﻬﻬﻬﻪ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺷﻔﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﻪ ﺷﻦ ﺍﻟﺼﺪﻓﻪ
ﻧﺮﺟﺲ : ﺍﻧﻲ ﺑﻨﻤﺸﻲ ﻣﻌﺎﺵ ﻧﻘﺪﺭ ﻧﻮﻗﻒ
ﻧﻮﺭﺱ : ﺑﺎﻩ ﺑﺮﻱ ﺗﻮ ﻧﻠﺤﻘﻚ ، ﻛﻴﻒ ﻣﻦ ﻫﺪﺍ ﻳﺎﻫﺎﺟﺮ ؟
ﻫﺎﺟﺮ : ﺧﻮﻱ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻧﺘﻲ ﻣﺎﺗﻌﺮﻓﻴﺸﻲ ؟
ﻣﺤﻤﺪ ﻣﺪ ﻳﺪﻩ : ﺍﻫﻼ ﻭﺳﻬﻼ ﺗﺸﺮﻓﻨﺎ
ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﻫﺎﺩﻱ ﺧﺸﺖ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍ ﻟﻠﺤﻮﺍﺯﺓ
ﻧﻮﺭﺱ ﻳﺒﺴﺖ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ
ﻫﺎﺟﺮ : ﻛﻴﻒ ﺗﻌﺮﻓﺘﻮ
ﻣﺤﻤﺪ : ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺿﺮﺑﺘﻠﻲ ﺳﻴﺎﺭﺗﻲ ﻫﻬﻬﻪ
ﻫﺎﺟﺮ : ﻫﻬﻬﻬﻪ ﻭﺍﻧﻲ ﻧﻘﻮﻝ ﺣﺴﺒﺘﻚ ﻣﻐﻴﺮ ﺳﻴﺎﺭﺗﻚ
ﻣﺤﻤﺪ : ﻻﻻ ﻫﺎﺩﻱ ﺳﻴﺎﺭﺓ ﺻﺎﺣﺒﻲ
ﺍﻣﺎ ﻧﻮﺭﺱ ﻓﻌﻴﻮﻧﻬﺎ ﻣﻌﻠﻘﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﺍﻟﻲ ﺧﺸﺖ
ﻭﺍﻟﻲ ﺻﺎﺣﺒﻬﺎ ﻣﻘﻌﻤﺰ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﺍﻧﺼﺪﻡ ﻭﻗﻌﺪ ﻳﻐﻠﻲ ، ﻓﺘﺢ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻧﺰﻝ
،،،،،،،،
ﻭﻣﺎﻟﻘﻴﺖ ﺍﻻ ﻭﻟﻴﺪ ﺣﺎﺍﺿﻨﻲ ﺑﻘﻮﻭﺓ ﻭﻳﻀﺤﻚ ﻭﻓﺮﺭﺣﺎﺍﺍﻥ ﻭﻳﺪﻭﻭﻭﺭ ﺑﻴﺎﺍﺍ
ﺍﻧﻲ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ ﻭﻟﻴﺪ ﺭﺍﻧﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ، ﻧﺰﻟﻨﻲ ﻳﺎﻣﺠﻨﻮﻥ
ﻭﻟﻴﺪ ﻳﻀﺤﻚ ﻭﻳﺪﻭﺭ ﺑﻴﺎ ﻭﺑﻴﻄﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺮﺣﺔ ﻭﻣﺶ ﻣﻌﺪﻝ ﻋﻠﻲ ﻛﻼﻣﻲ
ﺍﻧﻲ : ﻫﻬﻬﻬﻪ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﺭﺍﻧﻲ ﺩﺧﺖ
ﻭﻟﻴﺪ ﻧﺰﻟﻨﻲ ﻭﻣﺒﺘﺴﻢ ، ﺷﺪ ﻭﺟﻬﻲ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻪ ﻭﺑﺎﺱ ﺑﻴﻦ ﻋﻴﻮﻧﻲ : ﻣﺒﺮﻭﻭﻙ ﻳﺎﺭﻭﺣﻲ ﻭﺍﺧﻴﺮﺍ
ﺍﻧﻲ ﻣﺒﺘﺴﻤﻪ : ﻣﺒﺮﻭﻙ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻳﺎﺑﻴﺒﻲ
ﻭﻟﻴﺪ ﺣﻀﻨﻲ ﺑﻘﻮﻭﺓ : ﻧﺤﺒﺒﺒﺒﻚ
ﺍﻧﻲ ﺗﻠﻔﺘﺖ ﻭﺷﻔﺖ ﺯﻭﺯ ﺍﺗﺮﺍﻙ ﺭﺍﺟﻞ ﻭﻣﺮﺕ ﻳﺸﻮﻓﻮﻟﻨﺎ ﻭﺍﻟﻤﺮﺍﺓ ﻣﺒﺘﺴﻤﻪ ﻭﺗﺄﺷﺮ ﻟﺮﺍﺟﻠﻬﺎ ﺑﻤﻌﻨﻰ ﺷﻮﻑ : ﺑﻴﺒﻲ ﻳﺎﻣﺠﻨﻮﻥ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺗﺸﻮﻓﻠﻨﺎ
ﻭﻟﻴﺪ ﻃﻠﻘﻨﻲ ﻭﺷﺪ ﻳﺪﻱ : ﺗﻌﺎﻟﻲ ﺑﺎﻫﻲ ﻧﻘﻌﻤﺰﻭ ﻏﺎﺩﻱ
ﺍﻣﺸﻴﻨﺎ ﻗﻌﻤﺰﻧﺎ ﻋﻠﻲ ﻛﺮﺍﺳﻲ ﻭﻭﻟﻴﺪ ﻳﺸﻮﻓﻠﻲ ﻭﻣﺒﺘﺴﻢ ﻭﻓﺮﺣﺎﻥ
ﺍﻧﻲ : ﺣﺒﻴﺒﻲ ﻧﺒﻲ ﻧﺮﻭﺡ ﻭﻧﻤﺸﻲ ﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻭﻧﺘﺎﺑﻊ ﻣﻌﺎﻩ
ﻭﻟﻴﺪ ﺷﺎﺩ ﻳﺪﻱ ﻳﺒﻮﺱ ﻓﻴﻬﺎ : ﺣﺎﺍﺿﺮ ، ﺗﻮ ﻧﺤﺠﺰ ﻭﻧﺮﻭﺣﻮ ﻳﺎﺭﻭﺣﻲ ، ﻭﻣﺪ ﻳﺪﻩ ﺣﻄﻬﺎ ﻋﻠﻲ ﺑﻄﻨﻲ : ﺯﻋﻤﺎ ﻭﻟﺪ ﻭﺍﻻ ﺑﻨﺖ ﻣﺶ ﻣﺼﺪﻕ ﻳﺎﻧﻮﺳﻪ ﻭﺍﺧﻴﺮﺍ ﺑﻨﻮﻟﻲ ﺍﺏ
ﺍﻧﻲ : ﻳﺎﺭﻭﺣﻲ ﺍﻧﺖ
ﻭﻟﻴﺪ ﻳﺤﺴﺲ ﻋﻠﻲ ﺑﻄﻨﻲ : ﻭﻳﻦ ﺗﻮﺍ ﻫﻮ
ﺍﻧﻲ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﻣﻤﻜﻦ ﻋﻤﺮﻩ ﺍﻗﻞ ﻣﻦ ﺷﻬﺮ ﺭﺍﻫﻮ
ﻭﻟﻴﺪ : ﻳﺎﻭﺧﻴﺘﻲ ﺳﻠﻤﻬﻮﻭﻟﻲ ﺻﻐﻴﺮ ﻗﺎﻋﺪ
ﺍﻧﻲ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﻭﻟﻴﺪ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻫﺒﺎﻝ
ﻭﻟﻴﺪ ﺍﺗﻜﻰ ﻉ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﻭﺟﺒﺪﻧﻲ ﺗﻜﺎﻧﻲ ﻋﻠﻴﻪ : ﺧﻠﻴﻨﻲ ﺑﻨﻬﺒﻞ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺑﻴﺒﺪﺍ ﻋﻨﺪﻱ ﺑﻴﺒﻲ ﻭﺑﻨﻮﻟﻲ ﺍﺏ
ﺍﻧﻲ : ﻫﻬﻬﻬﻪ ﻟﻜﻦ ﻣﺶ ﺍﻟﺒﻴﺒﻲ ﻳﺒﻲ ﺑﻮ ﻋﺎﻗﻞ
ﻭﻟﻴﺪ ﻃﺒﺲ ﺭﺍﺳﻪ ﻋﻠﻴﺎ : ﺗﻜﻠﻤﺖ ﺍﻻﻡ ﺍﻟﻌﺎﻗﻠﻪ
ﺍﻧﻲ ﻭﺧﺮﺕ ﻣﻨﻪ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ ﺷﻦ ﻗﺼﺪﻙ ﺗﻮ ﺍﻧﺖ
ﻭﻟﻴﺪ ﺧﻄﻒ ﺑﻮﺳﺔ ﻣﻨﻲ ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ ﺷﺎﻓﻠﻲ ﻭﻏﻤﺰﻟﻲ
ﺍﻧﻲ ﺷﻔﺖ ﻳﻤﻴﻦ ﻳﺴﺎﺭ : ﺣﺒﻴﺒﻲ ﺭﺍﻧﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﺑﺎﻟﻚ ﺗﺤﺴﺎﺏ ﺭﻭﺣﻚ ﻓﻲ ﺗﺮﻛﻴﺎ
ﻭﻟﻴﺪ ﺑﺮﻓﻌﻪ ﺣﺎﺟﺐ : ﺍﻣﺎﻻ ﻭﻳﻦ ﻓﻲ ﺍﻓﻐﺎﻧﺴﺘﺎﻥ ؟
ﺍﻧﻲ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ
،،،،،،،،،،،،،
ﻭﻗﻒ ﻗﺪﺍﻣﻬﻢ ، ﻭﻧﻮﺭﺱ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﻳﺪﻕ ﺑﻘﻮﻭﺓ ﻭﺑﺘﻤﻮﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻮﻑ
ﻛﺎﻥ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﻫﺎﺟﺮ ﻭﺍﻗﻔﻴﻦ ﺟﻨﺐ ﺑﻌﺾ ﻳﺤﻜﻮ ، ﻭﻧﻮﺭﺱ ﻭﺍﻗﻔﻪ ﻗﺪﺍﻣﻬﻢ
ﻣﺤﻤﺪ ﺗﻠﻔﺖ : ﺍﻭﻭ ﻋﺪﻧﺎﻥ ﺷﻦ ﻫﺎﻟﺼﺪﻓﻪ ﺍﻟﻴﻮﻡ
ﻋﺪﻧﺎﻥ ﻳﺸﻮﻑ ﺟﻬﺔ ﻧﻮﺭﺱ ﻭﻋﻴﻮﻧﻪ ﺷﺮﺍﺭﺓ ﻏﻀﺐ
ﻫﺎﺟﺮ : ﻫﻲ ﺗﻌﺎﻟﻲ ﻧﻮﺭﺱ ﻧﺨﺸﻮ ، ﻭﺷﺪﺗﻬﺎ ﻣﻦ ﻳﺪﻫﺎ ﻭﺧﺸﻮ
ﻭﻗﻌﺪ ﻋﺪﻧﺎﻥ ﻣﻊ ﻣﺤﻤﺪ ﺷﻮﻳﺔ ﻭﻳﺠﺎﻣﻞ ﻭﺷﺎﺩ ﺭﻭﺣﻪ ﺑﺎﻟﺴﻴﻒ
،،،،،،،،
ﺍﻣﺎ ﺍﻟﺪﺍﺧﻞ
ﺍﻟﻨﺴﺎﻭﻳﻦ ﺧﺎﺷﻴﻦ ﻃﺎﻟﻌﻴﻦ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ ﻣﻘﻌﻤﺰ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ ﻭﻳﺴﺐ ﻭﻳﻠﻌﻦ ﻓﻲ ﻋﻠﻴﺎ ، ﻭﺑﻄﻨﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻬﺮﻳﺴﺔ ﻟﻴﻦ ﻭﺟﻌﺎﺗﻪ ، ﻟﻜﻦ ﺍﻛﻠﻲ ﺍﻟﺴﻨﺪﻭﺗﺶ ﻛﻠﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻮﻉ ، ﻗﻌﺪ ﻣﻘﻌﻤﺰ ﻭﻳﺸﺮﺏ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺼﻴﺮ ﻭﺍﻟﻤﻴﻪ ﻭﻳﻌﺎﻭﺩ
ﻧﻮﺭﺱ ﺧﺸﺖ ﻟﻤﻄﺒﺦ ﻭﻭﺟﻬﻬﺎ ﺍﺻﻔﺮ ، ﺻﺒﺖ ﻣﻴﻪ ﺷﺮﺑﺖ ﻭﺗﺮﺍﺟﻲ ﻓﻲ ﻋﺪﻧﺎﻥ ﺍﻣﺘﻰ ﻳﺨﺶ
ﻋﻠﻴﺎ ﺧﺸﺖ ﻟﻠﻤﻄﺒﺦ ﻭﻗﺎﻟﺒﻪ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻋﻠﻲ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ ﻭﻛﻠﻤﺘﻪ ﻗﻌﺪﺕ ﺗﺮﻥ ﻓﻲ ﻭﺩﻧﻬﺎ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ : ﺗﻌﺎﻟﻲ ﺟﺎﻱ ﻳﺎﺣﻘﻴﺮﺓ ﺑﻄﻨﻲ ﺑﻨﻤﻮﺕ ﻣﻨﻬﺎ ﻋﻼﺵ ﺣﺎﻃﺔ ﺍﻟﻬﺮﻳﺴﻪ ﻫﺎﺩﻱ ﻛﻠﻬﺎ
ﻋﻠﻴﺎ ﻣﺎﺗﺒﻴﺶ ﺗﺸﻮﻓﻠﻪ ، ﻋﺒﺖ ﻣﻴﻪ ﻭﻗﻌﺪﺕ ﺗﺸﺮﺏ ﻓﻲ ﻣﻴﻪ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ : ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻻ ﻋﺎﺭﻓﻚ ﺑﻠﻌﺎﻧﻲ
ﻋﻠﻴﺎ ﻃﻠﻌﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ ﻭﺧﻼﺗﻪ ﻳﺪﻭﻱ ، ﻭﻫﻲ ﻃﺎﻟﻌﻪ ﺗﻘﺒﺖ ﻓﻲ ﻋﺪﻧﺎﻥ
ﻋﺪﻧﺎﻥ ﺩﻓﻬﺎ ﻭﺧﺶ ﻟﻠﻤﻄﺒﺦ
ﻧﻮﺭﺱ ﻭﺍﻗﻔﻪ ﺟﻨﺐ ﺍﻟﻠﻮﺍﻧﺪﻳﻨﻮ ﺯﻱ ﺍﻟﻲ ﻳﺮﺍﺟﻲ ﻓﻲ ﺍﺟﻠﻪ ﻭﻓﻲ ﺍﻻﻛﻴﺪ ﻋﺪﻧﺎﻥ ﺑﻴﺠﻴﺒﻠﻬﺎ ﺍﺟﻠﻬﺎ
ﻋﺪﻧﺎﻥ ﺷﺎﻓﻠﻬﺎ ﺑﻨﻈﺮﺓ ﺧﻠﺘﻬﺎ ﺗﻴﺒﺲ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ ﻭﻗﺪﺭﺕ ﺗﻌﺮﻑ ﻣﻨﻬﺎ ﻣﺪﻯ ﺍﻟﻐﻞ ﺍﻟﻲ ﻓﻲ ﻋﺪﻧﺎﻥ ، ﻋﺪﻧﺎﻥ ﻗﻌﺪ ﻳﺸﻮﻓﻠﻬﺎ ﻭﻟﻒ ﻭﻃﻠﻊ ﺑﺨﻄﻮﺍﺕ ﻋﺼﺒﻴﻪ ﻭﺳﺮﻳﻌﻪ
ﻧﻮﺭﺱ ﻃﻠﻌﺖ ﺗﺠﺮﻱ ﻭﺭﺍﻩ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ

سند انثى رجل حيث تعيش القصص. اكتشف الآن